المجالي: نحمل المجتمع الدولي مسؤولية ما يحدث في غزة
الوقائع الاخبارية:دعا الوزير الأسبق العين حسين هزاع المجالي المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته حيال ما يحدث في قطاع غزة.
وطالب المجالي عبر منصة "إكس" - تويتر سابقا - في اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية، بوقف إطلاق النار فورا في غزة، ووقف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
وكتب المجالي "في اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية ومنع هذه الجريمة، ندعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته والتحرك فورا، لإتخاذ قرار بوقف دائم لإطلاق النار، ووقف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يتعرض له الأهل في غزة، والتي حولت غزة لمقبرة للاطفال والنساء.
ويواصل الأردن تجديد دعمه لأهالي القطاع المحاصرن وتقديم المساعدات الإغاثيةن للتخفيف من وطأة المعاناة التي يعانيها الفلسطينيون.
وفي سياق منفصل، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي أن سياسة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن تؤدي إلى تحقيق الأمن لـ"إسرائيل".
وقال الصفدي خلال جلسة حوارية للحديث حول تطورات الأوضاع في غزة والجهود المبذولة لوقف الحرب استضافها مركز ويلسون للأبحاث، الجمعة، إن "إسرائيل" لن تحصل على الأمن ما لم يحصل عليه الفلسطينيون.
وأشار إلى أن هناك حربا دائرة أيضا في الضفة الغربية، حيث شن المستوطنون أكثر من 300 هجوما منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وطالب المجالي عبر منصة "إكس" - تويتر سابقا - في اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية، بوقف إطلاق النار فورا في غزة، ووقف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
وكتب المجالي "في اليوم الدولي لإحياء وتكريم ضحايا جرائم الإبادة الجماعية ومنع هذه الجريمة، ندعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته والتحرك فورا، لإتخاذ قرار بوقف دائم لإطلاق النار، ووقف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي يتعرض له الأهل في غزة، والتي حولت غزة لمقبرة للاطفال والنساء.
ويواصل الأردن تجديد دعمه لأهالي القطاع المحاصرن وتقديم المساعدات الإغاثيةن للتخفيف من وطأة المعاناة التي يعانيها الفلسطينيون.
وفي سياق منفصل، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي أن سياسة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن تؤدي إلى تحقيق الأمن لـ"إسرائيل".
وقال الصفدي خلال جلسة حوارية للحديث حول تطورات الأوضاع في غزة والجهود المبذولة لوقف الحرب استضافها مركز ويلسون للأبحاث، الجمعة، إن "إسرائيل" لن تحصل على الأمن ما لم يحصل عليه الفلسطينيون.
وأشار إلى أن هناك حربا دائرة أيضا في الضفة الغربية، حيث شن المستوطنون أكثر من 300 هجوما منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.