دعوة منتخب سيدات مصر لغرب آسيا تصعب مهمة "النشميات
الوقائع الاخبارية:تنتظر المنتخب الوطني للسيدات لكرة القدم مهمة صعبة في المحافظة على لقبه، خلال مشاركته في بطولة غرب آسيا بنسختها الثامنة، والتي تقام خلال الفترة من 19 حتى 29 من شهر شباط (فبراير) من العام المقبل في السعودية، في ظل الحديث عن دعوة المنتخب المصري للسيدات للمشاركة في هذه البطولة
ويحتاج منتخب النشميات، إلى جهد مضاعف في حال البحث عن التتويج بلقب البطولة التي يحمل فيها منتخبنا الرقم القياسي، حيث توج بخمسة ألقاب من أصل 7 بطولات سابقة، منها ثلاثة ألقاب على التوالي وأضاف المنتخب الوطني اللقب الخامس في آخر نسخة، بعد أن توج ببطولة النسخة السادسة في البحرين العام 2019، والخامسة في الأردن للعام 2014، والثانية في الأردن العام 2007، والنسخة الأولى في الأردن أيضا خلال العام 2005، فيما توج المنتخب الإماراتي بنسختي العامين 2010 و2011 اللتين أقيمتا بالإمارات
وتعطي مشاركة المنتخب المصري في حال اعتماده رسميا في البطولة، رونقا مميزا وتزيد التنافس بين المنتخبات، حيث يعد المنتخب المصري واحدا من أفضل المنتخبات العربية، ويملك لاعبات محترفات في الدوريات العربية والأجنبية
وشهدت المرحلة الماضية، تطور العديد من دول غرب آسيا من الناحية الفنية، ولا سيما منتخبي لبنان وسورية، اللذين سيطرا مؤخرا على بطولات الفئات العمرية، مع الإشارة إلى أن تطور الكرة السعودية من حيث، بطولة الدوري التي تضم لاعبات أجنبيات على مستوى عال، يساهم في تحسن كفاءة اللاعبة المحلية
ويطلب من الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب ماهر أبو هنطش، العمل بصورة أكبر في الفترات المقبلة، من أجل الحفاظ على اللقب، نظرا لعدم سهولة المهمة في ذلك، عكس النسخ السابقة التي كانت مضمونة للمنتخب الوطني بنسبة كبيرة، كما أن الشارع الرياضي يعول كثيرا على القيادة الأردنية للمنتخب في إعادة الانتصارات وحصد الألقاب بعد فترة التراجع التي شهدتها الكرة النسوية الأردنية، خصوصا في عهد المدير الفني السابق البرتغالي ديفيد ناشمنتو
ويواصل المنتخب النسوي تحضيراته، بقيادة أبو هنطش ومساعده حسونة الشيخ، ومدرب حراس المرمى وليد ميخائيل، عبر وجبات تدريبية على ملعب البولو تشتمل على الناحيتين الفنية والبدنية، بمشاركة اللاعبات المحليات بعد مغادرة اللاعبات المحترفات بالأندية الخارجية عقب نهاية فترة التوقف الدولي
ويحرص الجهاز الفني، على تصويب الأخطاء الفنية التي ظهرت خلال مباراتي المنتخب مع فريق أبو طبي الإماراتي، وتعزيز نقاط القوة قبل الوصول للجاهزية الكاملة للبطولة، حيث أظهرت
التجربتين الوديتين الحاجة إلى مزيد من الانسجام بين اللاعبات ومنح فرصة للاعبات الشابات، إضافة إلى رفع منسوب اللياقة البدنية عند المنتخب، وهذا ما أشار إليه أبو هنطش بالقول :" اعتمدنا برفقة الجهاز الفني المعاون إشراك أكبر عدد ممكن من اللاعبات خلال المواجهتين، للوقوف على الجاهزية الفنية والبدنية للفريق، وخرجنا بالعديد من النقاط الإيجابية، مع ارتفاع مستوى الاستعداد والانسجام بين اللاعبات"
وتضم قائمة النشميات الأولية (32) لاعبة هن: شرين الشلبي، ملك شنك، روند كساب، سرين احريبي، آية المجالي، رند أبو حسين، هيا خليل، علياء حسن، العنود إيهاب، ليان العجارمة، لانا فراس، نور زوقش، سلوى خليل، ريتال الشوبكي، نور المشايخ، ياسمين الأجرب، إيناس الجماعين، رزان الزاغة، زينة حازم، صوفيا حداد، مي سويلم، لين البطوش، لينا الصاحب، روزبهان فريج، تقى ايهاب، أنفال الصوفي، تالا البرغوثي، جنى العيساوي، مايا العويسات، بانة البيطار، سارة أبو صباح، وميساء جبارة
ويحتاج منتخب النشميات، إلى جهد مضاعف في حال البحث عن التتويج بلقب البطولة التي يحمل فيها منتخبنا الرقم القياسي، حيث توج بخمسة ألقاب من أصل 7 بطولات سابقة، منها ثلاثة ألقاب على التوالي وأضاف المنتخب الوطني اللقب الخامس في آخر نسخة، بعد أن توج ببطولة النسخة السادسة في البحرين العام 2019، والخامسة في الأردن للعام 2014، والثانية في الأردن العام 2007، والنسخة الأولى في الأردن أيضا خلال العام 2005، فيما توج المنتخب الإماراتي بنسختي العامين 2010 و2011 اللتين أقيمتا بالإمارات
وتعطي مشاركة المنتخب المصري في حال اعتماده رسميا في البطولة، رونقا مميزا وتزيد التنافس بين المنتخبات، حيث يعد المنتخب المصري واحدا من أفضل المنتخبات العربية، ويملك لاعبات محترفات في الدوريات العربية والأجنبية
وشهدت المرحلة الماضية، تطور العديد من دول غرب آسيا من الناحية الفنية، ولا سيما منتخبي لبنان وسورية، اللذين سيطرا مؤخرا على بطولات الفئات العمرية، مع الإشارة إلى أن تطور الكرة السعودية من حيث، بطولة الدوري التي تضم لاعبات أجنبيات على مستوى عال، يساهم في تحسن كفاءة اللاعبة المحلية
ويطلب من الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب ماهر أبو هنطش، العمل بصورة أكبر في الفترات المقبلة، من أجل الحفاظ على اللقب، نظرا لعدم سهولة المهمة في ذلك، عكس النسخ السابقة التي كانت مضمونة للمنتخب الوطني بنسبة كبيرة، كما أن الشارع الرياضي يعول كثيرا على القيادة الأردنية للمنتخب في إعادة الانتصارات وحصد الألقاب بعد فترة التراجع التي شهدتها الكرة النسوية الأردنية، خصوصا في عهد المدير الفني السابق البرتغالي ديفيد ناشمنتو
ويواصل المنتخب النسوي تحضيراته، بقيادة أبو هنطش ومساعده حسونة الشيخ، ومدرب حراس المرمى وليد ميخائيل، عبر وجبات تدريبية على ملعب البولو تشتمل على الناحيتين الفنية والبدنية، بمشاركة اللاعبات المحليات بعد مغادرة اللاعبات المحترفات بالأندية الخارجية عقب نهاية فترة التوقف الدولي
ويحرص الجهاز الفني، على تصويب الأخطاء الفنية التي ظهرت خلال مباراتي المنتخب مع فريق أبو طبي الإماراتي، وتعزيز نقاط القوة قبل الوصول للجاهزية الكاملة للبطولة، حيث أظهرت
التجربتين الوديتين الحاجة إلى مزيد من الانسجام بين اللاعبات ومنح فرصة للاعبات الشابات، إضافة إلى رفع منسوب اللياقة البدنية عند المنتخب، وهذا ما أشار إليه أبو هنطش بالقول :" اعتمدنا برفقة الجهاز الفني المعاون إشراك أكبر عدد ممكن من اللاعبات خلال المواجهتين، للوقوف على الجاهزية الفنية والبدنية للفريق، وخرجنا بالعديد من النقاط الإيجابية، مع ارتفاع مستوى الاستعداد والانسجام بين اللاعبات"
وتضم قائمة النشميات الأولية (32) لاعبة هن: شرين الشلبي، ملك شنك، روند كساب، سرين احريبي، آية المجالي، رند أبو حسين، هيا خليل، علياء حسن، العنود إيهاب، ليان العجارمة، لانا فراس، نور زوقش، سلوى خليل، ريتال الشوبكي، نور المشايخ، ياسمين الأجرب، إيناس الجماعين، رزان الزاغة، زينة حازم، صوفيا حداد، مي سويلم، لين البطوش، لينا الصاحب، روزبهان فريج، تقى ايهاب، أنفال الصوفي، تالا البرغوثي، جنى العيساوي، مايا العويسات، بانة البيطار، سارة أبو صباح، وميساء جبارة
ويحتل المنتخب الوطني للسيدات حاليا، المركز الثاني عربيا، و73 عالميا و13 آسيويا، ويبحث عن تحسين النتائج الفنية وتحقيق الانتصارات والعودة لقمة ترتيب المنتخبات العربية التي تصدرها لسنوات طويلة
تابعوا الوقائع على 
