فيكتوريا بيكهام: نادمة على جراحة تكبير الثدي

فيكتوريا بيكهام: نادمة على جراحة تكبير الثدي
الوقائع الاخبارية:تحدثت فيكتوريا بيكهام عن عملياتها التجميلية السابقة، معبرة عن ندمها على عملية تكبير الصدر التي أجرتها منذ زمن طويل.

بدأت التكهنات بأن نجمة Spice Girl السابقة قد خضعت لجراحة تكبير الصدر لأول مرة في التسعينيات، وسرعان ما أكد كاتب سيرتها الذاتية، أندرو مورتون أن النجمة زارت عيادة في لندن لتكبير الثدي بعد ولادة ابنها الأول، بروكلين، عام 1999.

وفي العدد الأخير من مجلة Allure، اعترفت فيكتوريا بأنها نادمة على عملية تكبير الثدي لدرجة أنها لا تستطيع التحدث عنها بصراحة مع ابنتها هاربر البالغة من العمر 12 عامًا.

وأضافت الأم لأربعة أبناء: لكي أكون صادقة، أتمنى لو أنني لم أحصل على الحشوات أبدًا.


فيكتوريا أنكرت خضوعها للجراحة في مناسبات عدة سابقًا. وفي 2001، أكدت أن مظهرها المنتفخ كان بسبب الشريط اللاصق وحمالات الصدر.

وفي مقابلة مع بيرس مورغان على قناة "BBC" في 2003، قالت فكتوريا: "أنا طبيعية تمامًا، باستثناء أظافري، وأحصل على القليل من المساعدة في تصفيف شعري وقليل من البرونزاج".

وفي عام 2005، اعترف محامو مصممة الأزياء أن هذا الإنكار غير صحيح، وأنها "خضعت في الواقع لعملية جراحية لتكبير الثدي".

وفقًا لكاتب سيرتها الذاتية، فإن جراحة التكبير الأولية التي أجرتها فكتوريا منذ ما يقرب من 15 عامًا، كلفتها 10 آلاف جنيه إسترليني، وادّعى الكاتب أنها أجرت عملية ثانية عام 2001 لتكبير حجم صدرها. ويُقال إن مصممة الأزياء المشهورة تخلصت من الحشوات نهائيًا في عام 2009.

تابعوا الوقائع على