خبر سعيد لمحبي ديانا.. عودة موضة أظفارها

خبر سعيد لمحبي ديانا.. عودة موضة أظفارها
الوقائع الاخبارية:كانت ولا تزال ديانا أميرة ويلز (1961-1997) مصدر إلهام لصنّاع الموضة والمكياج. فعلى الرغم من رحيلها قبل 26 عاماً، لا يزال حضورها طاغياً على ساحة الموضة. وفي كل فترة، تعود إلى الواجهة مجدداً بعض الستايلات التي كانت تعتمدها ديانا، وتصبح "ترند" في العالم.

من ناحية اللوك، عادت موضة ألوان طلاء الأظفار التي كانت تطل بها الأميرة. فكما عملت على إبراز وتفعيل موضة الكحل الأزرق داخل العين، كذلك كانت ملهمة لكبريات الشركات التي تعنى بطلاء الأظفار من ناحية الألوان التي كانت تختارها.

في هذا السياق، عرفت ديانا باعتمادها على اللونين الأحمر الموحّد، والأبيض الفرنسي الكلاسيكي الذي كان رائجاً في تسعينيات القرن الماضي. هما اللونان المفضلان للراحلة، وكانا طاغيين على لوكاتها، فقد كانت تضع اللون الأحمر في المناسبات الكبرى والسهرات، بينما الأبيض الموحّد كان حاضراً في يومياتها.

بعد عرض مسلسل The Crown على شبكة "نتفليكس" الذي يروي سيرة قصة ملكة بريطانيا الراحلة إليزابيث الثانية وعرّج على حياة ديانا، عاد الحديث عن موضة طلاء أظفار الأميرة. فقد برز اللونان الأحمر والأبيض في العديد من المشاهد التي صورت يوميات ديانا في لندن.

هكذا، لا يستغرب خبراء الموضة رجوع طلاء أظافر "الليدي" المتلألئة إلى الحديث حالياً. على اعتبار أن موضة التسعينيات في الثياب تعتبر "ترند" اليوم، وهي الفترة الزمنية التي عرفت فيها الأميرة شهرة واسعة.

فقبل أن تفارق الحياة بحادث سير عام 1997، كانت ديانا تحب وضع طلاء الأظفار الفرنسي الكلاسيكي، كما فعلت العديد من النساء في تسعينيات القرن الماضي. كان "المانكير" الفرنسي ولا يزال، وسيلة لإبراز أناقة المرأة. تبدو الأظفار متماسكة بشكل جيد، فلون محايد يضمن أن تبدو الأظفار نظيفة وأنيقة، ويساعد على إبرز جمال الأصابع، ويجمع الخبراء أن اسم الأميرة مرادف للأسلوب الجريء والمحبب إلى قلوب النساء.
تابعوا الوقائع على