مستحضر تحتاجه جميع أنواع البشرة...تعرفي عليه
الوقائع الإخبارية : - غالباً ما يُنظر إلى "التونر" على أنه مستحضر غير أساسي في مجال العناية بالبشرة، ولكن فوائده المُتعدّدة كفيلة بجعله خطوة ضروريّة في الروتين التجميلي، تعرّفوا عليها فيما يلي:
ويندرج التونر ضمن مستحضرات العناية بالبشرة التي نتناسى استعمالها في كثير من الأحيان، وعلى الرغم من أنه مستحضر غير جديد إلا أن فوائده تبقى مجهولة بالنسبة للكثيرين.
خطوة مُتكاملة
في الماضي كان الهدف من استعمال التونر إزالة الفائض من الإفرازات الزهميّة عن سطح البشرة الدهنيّة والمختلطة، ولذلك كان هذا المستحضر غنياً بالكحول وكان يُتهم بأنه يُجفّف الجلد، أما التركيبات الجديدة منه فمختلفة كلياً عن سابقاتها. تتميّز الأنواع الجديدة من التونر بصيغة رقيقة تمتصّها البشرة بسرعة وتؤمّن لها الترطيب بالإضافة إلى العناصر المُهدّئة، والمُنشّطة، والمُملّسة، والمُعزّزة للاكتناز. يبدأ تأثير التونر بالظهور على البشرة منذ الاستعمالات الأولى، فهو يُحسّن نوعيتها كما يُحضّرها لاستعمال الأمصال والكريمات التي توضع عليها بعد تنظيفها. يُعيد التونر التوازن إلى نسبة حموضة الجلد كما يُساهم في تضييق مساماته المتوسعة، وهو يُقلّل من ظهور حب الشباب على البشرة الدهنيّة، يُساهم في تهدئة الجلد، ويحول دون جفافه.
كيفيّة اختياره
يتوفر التونر عادةً بتركيبات ذات خصائص مُتعدّدة: مُرطّبة، مُنقّية، مُهدّئة، مُملّسة، أو حتى مُفتّحة للبشرة...ولذلك فهو يُقدّم حلولاً للمشاكل التجميليّة التي يمكن أن تُعانون منها ويأتيي مُكمّلاً لروتين العناية بالبشرة، ولكن يمكن اختياره أيضاً ليستهدف علاج مشكلة أخرى عن تلك التي تستهدفها المستحضرات التي تُستعمل بعده كأن يتمّ استعمال تونر مُنقّي للبشرة قبل مصل أو كريم مُعزّزان للإشراق. والأهم أن يتمّ اختياره خاليا من الكحول.
ويمكن استخدام معظم أنواع التونر صباحاً ومساءً ما عدا التونر الذي يحتوي على حوامض الفاكهة والذي يجب استعماله مساءً فقط وأن يترافق مع تطبيق كريم حماية من الشمس في صباح اليوم التالي. يمكن أيضاً استعمال نوع من التونر صباحاً يكون مختلفاً عن التونر الذي تستعملونه مساءً.
كيفيّة إدراجه في الروتين اليومي
يحتلّ استعمال التونر الخطوة الثانية في روتين العناية، إذ تسبقه مرحلة تنظيف البشرة ويليه تطبيق المصل. يوضع التونر عادة على بشرة نظيفة وجافة من خلال تربيته بواسطة الأصابع في حالة صيغته شبيهة بالحليب ومن خلال تطبيقه على دوائر قطنيّة يتمّ مسحها على البشرة في حالة التونر المُقشّر.
ويُنصح بالانتظار حتى تمتصّ البشرة التونر قبل تطبيق المصل أما كميته المُناسبة للاستعمال في كل مرة فتوازي مقدار قطعة من النقود.
كما يُمكن استعمال التونر مرتين يومياً بدءاً من سن العشرين مهما كان نوع البشرة، إذ يعمل هذا المستحضر على تنظيف البشرة بالعمق وإزالة أي آثار للماكياج أو الشوائب مُتبقّية عليها أو عالقة داخل المسام مما يُعيد إليها نضارتها وحيويتها.
أفضل تونر للبشرة الجافة هو الغني بحمض الهيالورونيك ومكونات مُرطّبة أخرى مثل الغليسيرين، أما البشرة الدهنيّة فتحتاج إلى تونر غني بحمض الغليكوليك أو حمض الساليسيليك. البشرة المُختلطة تناسبها أنواع التونر الخالية من الزيوت والكحول، أما البشرة الحسّاسة فتحتاج إلى تونر غنيّ بمكونات مهدّئة مثل الألوفيرا وخالية من المواد الكيميائية والعطور الاصطناعيّة.
ويندرج التونر ضمن مستحضرات العناية بالبشرة التي نتناسى استعمالها في كثير من الأحيان، وعلى الرغم من أنه مستحضر غير جديد إلا أن فوائده تبقى مجهولة بالنسبة للكثيرين.
خطوة مُتكاملة
في الماضي كان الهدف من استعمال التونر إزالة الفائض من الإفرازات الزهميّة عن سطح البشرة الدهنيّة والمختلطة، ولذلك كان هذا المستحضر غنياً بالكحول وكان يُتهم بأنه يُجفّف الجلد، أما التركيبات الجديدة منه فمختلفة كلياً عن سابقاتها. تتميّز الأنواع الجديدة من التونر بصيغة رقيقة تمتصّها البشرة بسرعة وتؤمّن لها الترطيب بالإضافة إلى العناصر المُهدّئة، والمُنشّطة، والمُملّسة، والمُعزّزة للاكتناز. يبدأ تأثير التونر بالظهور على البشرة منذ الاستعمالات الأولى، فهو يُحسّن نوعيتها كما يُحضّرها لاستعمال الأمصال والكريمات التي توضع عليها بعد تنظيفها. يُعيد التونر التوازن إلى نسبة حموضة الجلد كما يُساهم في تضييق مساماته المتوسعة، وهو يُقلّل من ظهور حب الشباب على البشرة الدهنيّة، يُساهم في تهدئة الجلد، ويحول دون جفافه.
كيفيّة اختياره
يتوفر التونر عادةً بتركيبات ذات خصائص مُتعدّدة: مُرطّبة، مُنقّية، مُهدّئة، مُملّسة، أو حتى مُفتّحة للبشرة...ولذلك فهو يُقدّم حلولاً للمشاكل التجميليّة التي يمكن أن تُعانون منها ويأتيي مُكمّلاً لروتين العناية بالبشرة، ولكن يمكن اختياره أيضاً ليستهدف علاج مشكلة أخرى عن تلك التي تستهدفها المستحضرات التي تُستعمل بعده كأن يتمّ استعمال تونر مُنقّي للبشرة قبل مصل أو كريم مُعزّزان للإشراق. والأهم أن يتمّ اختياره خاليا من الكحول.
ويمكن استخدام معظم أنواع التونر صباحاً ومساءً ما عدا التونر الذي يحتوي على حوامض الفاكهة والذي يجب استعماله مساءً فقط وأن يترافق مع تطبيق كريم حماية من الشمس في صباح اليوم التالي. يمكن أيضاً استعمال نوع من التونر صباحاً يكون مختلفاً عن التونر الذي تستعملونه مساءً.
كيفيّة إدراجه في الروتين اليومي
يحتلّ استعمال التونر الخطوة الثانية في روتين العناية، إذ تسبقه مرحلة تنظيف البشرة ويليه تطبيق المصل. يوضع التونر عادة على بشرة نظيفة وجافة من خلال تربيته بواسطة الأصابع في حالة صيغته شبيهة بالحليب ومن خلال تطبيقه على دوائر قطنيّة يتمّ مسحها على البشرة في حالة التونر المُقشّر.
ويُنصح بالانتظار حتى تمتصّ البشرة التونر قبل تطبيق المصل أما كميته المُناسبة للاستعمال في كل مرة فتوازي مقدار قطعة من النقود.
كما يُمكن استعمال التونر مرتين يومياً بدءاً من سن العشرين مهما كان نوع البشرة، إذ يعمل هذا المستحضر على تنظيف البشرة بالعمق وإزالة أي آثار للماكياج أو الشوائب مُتبقّية عليها أو عالقة داخل المسام مما يُعيد إليها نضارتها وحيويتها.
أفضل تونر للبشرة الجافة هو الغني بحمض الهيالورونيك ومكونات مُرطّبة أخرى مثل الغليسيرين، أما البشرة الدهنيّة فتحتاج إلى تونر غني بحمض الغليكوليك أو حمض الساليسيليك. البشرة المُختلطة تناسبها أنواع التونر الخالية من الزيوت والكحول، أما البشرة الحسّاسة فتحتاج إلى تونر غنيّ بمكونات مهدّئة مثل الألوفيرا وخالية من المواد الكيميائية والعطور الاصطناعيّة.