الإحصاءات: انتقلنا لمهنجية الفقر المتعدد و100 دينار زيادة للباحثين
الوقائع الإخبارية : - قال مدير عام دائرة الإحصاءات العامة الدكتور حيدر فريحات، إن المبالغ المخصصة لتنفيذ التعداد السكاني موزعة على ثلاث سنوات.
وأضاف فريحات، خلال اجتماع اللجنة المالية النيابية اليوم الأحد لمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2024، أن 7 ملايين دينار مخصص موازنة العام المقبل للتعداد السكاني، واصفه بالأمر الهام بسبب التغييرات السكانية في البلاد، موضحًا أن التعداد السكاني سيكون في 2025.
ونوه إلى أنه سيتم إجراء مسح دخل الأسر العام المقبل، لرصد السلوك المعيشي والدخل أيضًا، لافتًا إلى أن الدائرة استطاعت رفع راتب الباحث بمبلغ مئة دينار شهريًا، لجلب جودة عالية من الباحثين.
وبين أن الدقة التي تتمتع بها الدائرة تصل إلى نسبة أعلى من 95 بالمئة، موضحًا أنه في المسح المقبل ستعتمد الدائرة على بيانات دائرة الأحوال المدنية والجوازات، إضافة إلى بيانات مديرية الأمن العام للقادمين والمغادرين.
وأوضح أن الدائرة كانت في مسوحات سابقة تعاملت مع أشخاص تهربوا من التعداد في منطقة صويلح، "كانوا يهربوا من حارة لأخرى".
وأكد أن هنالك العديد من الأشخاص لا يسجلوا لدى دائرة الأحوال المدنية والجوازات مع الإشارة إلى أن المعيار العالمي يدعو للذهاب إلى الميدان.
وعن أرقام الفقر، تطرق إلى أن الدائرة انتقلت الى منهجية الفقر المتعدد، وذلك كون البيانات التي جمعت كانت قبل فترة قصيرة من الجائحة، لذا كانت غير دقيقة.
وأضاف فريحات، خلال اجتماع اللجنة المالية النيابية اليوم الأحد لمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2024، أن 7 ملايين دينار مخصص موازنة العام المقبل للتعداد السكاني، واصفه بالأمر الهام بسبب التغييرات السكانية في البلاد، موضحًا أن التعداد السكاني سيكون في 2025.
ونوه إلى أنه سيتم إجراء مسح دخل الأسر العام المقبل، لرصد السلوك المعيشي والدخل أيضًا، لافتًا إلى أن الدائرة استطاعت رفع راتب الباحث بمبلغ مئة دينار شهريًا، لجلب جودة عالية من الباحثين.
وبين أن الدقة التي تتمتع بها الدائرة تصل إلى نسبة أعلى من 95 بالمئة، موضحًا أنه في المسح المقبل ستعتمد الدائرة على بيانات دائرة الأحوال المدنية والجوازات، إضافة إلى بيانات مديرية الأمن العام للقادمين والمغادرين.
وأوضح أن الدائرة كانت في مسوحات سابقة تعاملت مع أشخاص تهربوا من التعداد في منطقة صويلح، "كانوا يهربوا من حارة لأخرى".
وأكد أن هنالك العديد من الأشخاص لا يسجلوا لدى دائرة الأحوال المدنية والجوازات مع الإشارة إلى أن المعيار العالمي يدعو للذهاب إلى الميدان.
وعن أرقام الفقر، تطرق إلى أن الدائرة انتقلت الى منهجية الفقر المتعدد، وذلك كون البيانات التي جمعت كانت قبل فترة قصيرة من الجائحة، لذا كانت غير دقيقة.