إدراج مسجد عجلون على لائحة مواقع تراث العالم الإسلامي لدى منظمة الايسيسكو
الوقائع الاخبارية: فازت المملكة الأردنية الهاشمية بإدراج اربعة عشر موقعا اثرياً أردنياً
جديداً على لائحة مواقع تراث العالم الإسلامي لدى المنظمة الإسلامية
للتربية والعلوم و الثقافة ( الايسيسكو)
حيث أعلنت دائرة الآثار العامة الأردنية على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك عن فوز مسجد عجلون الكبير بالإضافة إلى مواقع طواحين السكر وقلعة العقبة ومسجد عجلون وقصر المشتى و قلعة ضبعى، و كل المواقع المسجلة سابقاً على لائحة التراث العالمي لمنظمة ليونسكو و البالغ عددها ستة مواقع ، و وضع قصر الحلابات و قلعة القطرانة على اللائحة التمهيدية
و بهذا الفوز الجديد اصبحت محافظة عجلون تضم موقعين مدرجين على لائحة مواقع تراث العالم الإسلامي و هما قلعة عجلون و مسجد عجلون الكبير
يُذكر ان مسجد عجلون الكبير يعود تاريخ بنائه الى عام ١٢٤٧ ميلادية الموافق ٦٤٥ هجرية و أمر ببنائه السلطان الأيوبي نجم الدين ايوب ، كما تم اضافة المأذنة له في عهد السلطان المملوكي الظاهر بيبرس سنة ١٢٦٣ ميلادية الموافق ٦٦١ هجرية، كما أجريت له ترميمات موسعة و إعادة بناء في عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون سنة ١٣٢٨ ميلادية الموافق سنة ٧٢٨ هجرية. و قد كان لهذا المسجد دورا دينياً و علمياً بارزاً في العصر المملوكي، و أُلحق به مدرسة علمية عُرفت بالمدرسة اليقينية و درّست العلوم الشرعية و الطب
و حديثاً تم إجراء أعمال ترميم و التحديث للمسجد في عهد الملك عبد الله الثاني ابن الحسين و تم إستكمالها سنة ٢٠١٤ م، و أصبح المسجد من أهم المعالم التاريخية و السياحية في محافظة عجلون و المملكة
حيث أعلنت دائرة الآثار العامة الأردنية على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك عن فوز مسجد عجلون الكبير بالإضافة إلى مواقع طواحين السكر وقلعة العقبة ومسجد عجلون وقصر المشتى و قلعة ضبعى، و كل المواقع المسجلة سابقاً على لائحة التراث العالمي لمنظمة ليونسكو و البالغ عددها ستة مواقع ، و وضع قصر الحلابات و قلعة القطرانة على اللائحة التمهيدية
و بهذا الفوز الجديد اصبحت محافظة عجلون تضم موقعين مدرجين على لائحة مواقع تراث العالم الإسلامي و هما قلعة عجلون و مسجد عجلون الكبير
يُذكر ان مسجد عجلون الكبير يعود تاريخ بنائه الى عام ١٢٤٧ ميلادية الموافق ٦٤٥ هجرية و أمر ببنائه السلطان الأيوبي نجم الدين ايوب ، كما تم اضافة المأذنة له في عهد السلطان المملوكي الظاهر بيبرس سنة ١٢٦٣ ميلادية الموافق ٦٦١ هجرية، كما أجريت له ترميمات موسعة و إعادة بناء في عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون سنة ١٣٢٨ ميلادية الموافق سنة ٧٢٨ هجرية. و قد كان لهذا المسجد دورا دينياً و علمياً بارزاً في العصر المملوكي، و أُلحق به مدرسة علمية عُرفت بالمدرسة اليقينية و درّست العلوم الشرعية و الطب
و حديثاً تم إجراء أعمال ترميم و التحديث للمسجد في عهد الملك عبد الله الثاني ابن الحسين و تم إستكمالها سنة ٢٠١٤ م، و أصبح المسجد من أهم المعالم التاريخية و السياحية في محافظة عجلون و المملكة