البطاينة: حل البطالة لا يكمن بالتوظيف في القطاع العام بل بالتشغيل في الخاص الذي يجب أن يكبر بحل معوقاته
الوقائع الإخبارية : التقت الأمانة العامة لحزب إرادة بفعاليات شبابية في القطاع الخاص إيماناً من الحزب بأهمية تفعيل مشاركة القطاع في التعامل مع مختلف التحديات الراهنة ، استنادا إلى برامج وخطط واضحة ومحددة تسهم في تطوير الأداء الاقتصادي وتعزز دور القطاع الخاص في تحسين مستوى معيشة المواطنين.
واكد الأمين العام للحزب نضال البطاينة أهمية مشاركة القطاع الخاص بالانخراط في الأحزاب من أجل البناء على المنجزات الاقتصادية التي تحققت على مدى السنوات الماضية ، من خلال وضع إستراتيجية واضحة وعملية، تساعد على المضي قدماً في سياسات وبرامج الإصلاح الاقتصادي ضمن عملية إصلاح شامل في المجالات كافة.
وبين أن الهواجس الأمنية تبددت بعد ضمان جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
، وتجريم قانون الأحزاب السياسية لمن يتعرض لمنتسبي الأحزاب ، علاوة على إقرار نظام ممارسة الأنشطة الحزبية في مؤسسات التعليم العالي.
وتابع البطاينة أن الأحزاب هي البوابة لإزدهار محتمعنا في مختلف المجالات، الصحة والتعليم والإقتصاد وغيرها، من خلال برامج حزبية حقيقية، للنهوض بالوطن خاصة في ظل ما يتعرض له الأردن من ضغوطات .
من جانبه اشار الأمين العام المساعد لشؤون الاستقطاب الدكتور دميثان المجالي الى أن الإصلاح السياسي والإقتصادي والإجتماعي والإداري التي تحدث عنها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، بحاجة الى برامج واضحة يكون لها مخرجات نلمسها كمواطنين . وأضاف ان حزب إرادة غير محكوم بالرجل الواحد .
كما اوضح الأمين العام المساعد لشؤون الشباب نجاد نجادات، ان قانون الانتخاب اليوم مختلف عن القوانين السابقة؛ اذ ان القائمة الوطنية تشترط وجود شباب بين ٢٥ الى ٣٥ سنة ضمن المرشحين على القائمة. واشار الى أهمية الحزب في صقل المهارات الشخصية واكتساب الخبرات .
واكد الأمين العام للحزب نضال البطاينة أهمية مشاركة القطاع الخاص بالانخراط في الأحزاب من أجل البناء على المنجزات الاقتصادية التي تحققت على مدى السنوات الماضية ، من خلال وضع إستراتيجية واضحة وعملية، تساعد على المضي قدماً في سياسات وبرامج الإصلاح الاقتصادي ضمن عملية إصلاح شامل في المجالات كافة.
وبين أن الهواجس الأمنية تبددت بعد ضمان جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم
، وتجريم قانون الأحزاب السياسية لمن يتعرض لمنتسبي الأحزاب ، علاوة على إقرار نظام ممارسة الأنشطة الحزبية في مؤسسات التعليم العالي.
وتابع البطاينة أن الأحزاب هي البوابة لإزدهار محتمعنا في مختلف المجالات، الصحة والتعليم والإقتصاد وغيرها، من خلال برامج حزبية حقيقية، للنهوض بالوطن خاصة في ظل ما يتعرض له الأردن من ضغوطات .
من جانبه اشار الأمين العام المساعد لشؤون الاستقطاب الدكتور دميثان المجالي الى أن الإصلاح السياسي والإقتصادي والإجتماعي والإداري التي تحدث عنها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، بحاجة الى برامج واضحة يكون لها مخرجات نلمسها كمواطنين . وأضاف ان حزب إرادة غير محكوم بالرجل الواحد .
كما اوضح الأمين العام المساعد لشؤون الشباب نجاد نجادات، ان قانون الانتخاب اليوم مختلف عن القوانين السابقة؛ اذ ان القائمة الوطنية تشترط وجود شباب بين ٢٥ الى ٣٥ سنة ضمن المرشحين على القائمة. واشار الى أهمية الحزب في صقل المهارات الشخصية واكتساب الخبرات .
من جانبه اكد المحامي عبدالكريم الشريدة رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان ومناهضة التعذيب على أهمية الأحزاب الوطنية التي تولد من رحم الشعب ،و التي ستكون قادرة على تشكيل حكومات حزبية برامجية تلبي طموحات المواطنين في كافة المجالات.
كما تحدث رجل الاعمال غالب الشلالفة مشيراً الى أن الحزب بيت الجميع، وان الفرصة متاحة لطرح الأفكار للمساهمة في رسم المستقبل ،وتشكيل حكومات حزبية برامجية من خلالها نصنع بارادتنا الافضل في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الأردن.
كما تحدث رجل الاعمال غالب الشلالفة مشيراً الى أن الحزب بيت الجميع، وان الفرصة متاحة لطرح الأفكار للمساهمة في رسم المستقبل ،وتشكيل حكومات حزبية برامجية من خلالها نصنع بارادتنا الافضل في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الأردن.