مدرب النشامى: أسعى لكسر النحس .. وماليزيا مفتاح الدور الثاني
الوقائع الاخبارية: أكد المدير الفني للمنتخب الوطني الأردني الحسين عموتة، أنه يسعى لكسر النحس الذي لازم الفريق في الآونة الأخيرة، بل الذهاب لأبعد نقطة في كأس آسيا.
وقال عموتة، في حديثه لوكالة الصحافة الفرنسية، «قدّمنا مباريات جيدة، خصوصاً أمام طاجيكستان والسعودية في تصفيات كأس العالم، لكن الأخطاء الدفاعية أسهمت في خسارة بعض المباريات».
وتابع: «نأمل في أن تخدمنا الظروف لمعالجة هذه الأخطاء والعمل على زيادة الفاعلية الهجومية، لخلق الفرص وترجمتها إلى أهداف في المباريات الحاسمة».
وأكمل: «في مباراتنا الودية أمام لبنان، واجهتنا صعوبات كثيرة مثل توقيت السفر وسوء أرضية الملعب وافتقاد بعض اللاعبين الأساسيين».
ووقع الأردن في مجموعة خامسة تضمّ كوريا الجنوبية القوية، وماليزيا والبحرين.
وأضاف عموتا الذي يتولى لأوّل مرة تدريب منتخب آسيوي: «طموحنا في كأس آسيا كبير جداً ومجموعة اللاعبين تتدرّب بصفوف مكتملة وتركيز كبير، ندرك من الآن أهمية الفوز في المباراة الأولى من دور المجموعات أمام ماليزيا، على اعتبار أنها مفتاح التأهل للدور الثاني، والاستعداد بعدها لمواجهتي كوريا والبحرين بمعنويات مرتفعة».
وشهدت التشكيلة النهائية للنشامى عودة المهاجم المخضرم لنادي الحسين إربد حمزة الدردور، لتعزيز القدرات الهجومية، في ظل تراجع واضح بمستوى أبرز المحترفين اللاعب موسى التعمري، الذي يخوض تجربة احتراف ناجحة مع نادي مونبلييه الفرنسي، وسجل معه 3 أهداف في 16 مباراة في الدوري.
وصام التعمري الذي سجّل في مسيرته مع منتخب الأردن 13 هدفاً، عن التسجيل مع النشامى في 9 مباريات متتالية ودية ورسمية، حيث يعود آخر أهدافه لمنتصف عام 2023 خلال الخسارة ودياً أمام صربيا 2 - 3.
ويعوّل عموتة أيضاً على المحترفين حارس المرمى يزيد أبو ليلى لاعب «الجبلين» السعودي، ويزن النعيمات لاعب «الأهلي» القطري، وعلي علوان (الشمال القطري)، ومحمد أبو زريق (شرارة أهلي طرابلس الليبي).
وعن عودته للمنتخب، قال الدردور (32 عاماً): «أفتخر بعودتي مرة أخرى لارتداء قميص منتخب النشامى في النهائيات الآسيوية، وأتمنى النجاح مع باقي زملائي لتقديم أداء يليق بسمعة الكرة الأردنية».
وأضاف صاحب 4 أهداف في كأس آسيا وهدافه التاريخي برصيد 35 هدفاً: «تقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة، لكننا نملك العزيمة والإصرار لتقديم الأفضل».
وسجل الدردور أهدافه الأربعة في كأس آسيا بشباك المنتخب الفلسطيني في الدور الأول من نسخة عام 2015، عندما حقق النشامى الفوز 5 - 1.
ويشارك للمرة الثالثة في النهائيات التي ستشهد أيضاً مشاركة قائد المنتخب أنس بني ياسين للمرة الرابعة، ليصبح ثاني لاعب أردني يسجل هذا الإنجاز، متساوياً مع الحارس العملاق عامر شفيع.
ويغيب هذه المرّة عن الأردن حارسه شفيع بعد قرار الاعتزال والتوجّه إلى عالم التدريب، حيث عمل مدرباً لحراس مرمى منتخب الأردن في عهد حمد، قبل أن ينتقل لتدريب حراس مرمى نادي الفيصلي قبل نحو شهرين.
وبرز شفيع في الدفاع عن شباك منتخب الأردن في النسخ الأربع الماضية: الصين 2004، وقطر 2011، وأستراليا 2015 والإمارات 2019، حيث مثل الأردن في جميع المباريات (15)، وقدم خلالها مستويات كبيرة أسهمت في تخطي دور المجموعات في 3 نسخ.
وتُعدّ أفضل نتيجة للأردن وصوله إلى ربع النهائي في نسختي 2004 و2011.
وتبقى ذكريات المشاركة الأولى على الإطلاق في كأس آسيا عام 2004، عندما واجه اليابان في ربع النهائي وخسر أمامها بشق الأنفس بركلات الترجيح.
لكنّ نتائج الكرة الأردنية تراجعت في الفترة الماضية، تحديداً بعدما كان المنتخب قاب قوسين أو أدنى من التأهل إلى كأس العالم 2014 في البرازيل، عندما خسر مواجهة الملحق النهائي أمام أوروغواي، إذ خرج من الدور الأول لكأس آسيا 2015، ثمّ من الدور ثمن النهائي في 2019.
وقال عموتة، في حديثه لوكالة الصحافة الفرنسية، «قدّمنا مباريات جيدة، خصوصاً أمام طاجيكستان والسعودية في تصفيات كأس العالم، لكن الأخطاء الدفاعية أسهمت في خسارة بعض المباريات».
وتابع: «نأمل في أن تخدمنا الظروف لمعالجة هذه الأخطاء والعمل على زيادة الفاعلية الهجومية، لخلق الفرص وترجمتها إلى أهداف في المباريات الحاسمة».
وأكمل: «في مباراتنا الودية أمام لبنان، واجهتنا صعوبات كثيرة مثل توقيت السفر وسوء أرضية الملعب وافتقاد بعض اللاعبين الأساسيين».
ووقع الأردن في مجموعة خامسة تضمّ كوريا الجنوبية القوية، وماليزيا والبحرين.
وأضاف عموتا الذي يتولى لأوّل مرة تدريب منتخب آسيوي: «طموحنا في كأس آسيا كبير جداً ومجموعة اللاعبين تتدرّب بصفوف مكتملة وتركيز كبير، ندرك من الآن أهمية الفوز في المباراة الأولى من دور المجموعات أمام ماليزيا، على اعتبار أنها مفتاح التأهل للدور الثاني، والاستعداد بعدها لمواجهتي كوريا والبحرين بمعنويات مرتفعة».
وشهدت التشكيلة النهائية للنشامى عودة المهاجم المخضرم لنادي الحسين إربد حمزة الدردور، لتعزيز القدرات الهجومية، في ظل تراجع واضح بمستوى أبرز المحترفين اللاعب موسى التعمري، الذي يخوض تجربة احتراف ناجحة مع نادي مونبلييه الفرنسي، وسجل معه 3 أهداف في 16 مباراة في الدوري.
وصام التعمري الذي سجّل في مسيرته مع منتخب الأردن 13 هدفاً، عن التسجيل مع النشامى في 9 مباريات متتالية ودية ورسمية، حيث يعود آخر أهدافه لمنتصف عام 2023 خلال الخسارة ودياً أمام صربيا 2 - 3.
ويعوّل عموتة أيضاً على المحترفين حارس المرمى يزيد أبو ليلى لاعب «الجبلين» السعودي، ويزن النعيمات لاعب «الأهلي» القطري، وعلي علوان (الشمال القطري)، ومحمد أبو زريق (شرارة أهلي طرابلس الليبي).
وعن عودته للمنتخب، قال الدردور (32 عاماً): «أفتخر بعودتي مرة أخرى لارتداء قميص منتخب النشامى في النهائيات الآسيوية، وأتمنى النجاح مع باقي زملائي لتقديم أداء يليق بسمعة الكرة الأردنية».
وأضاف صاحب 4 أهداف في كأس آسيا وهدافه التاريخي برصيد 35 هدفاً: «تقع على عاتقنا مسؤولية كبيرة، لكننا نملك العزيمة والإصرار لتقديم الأفضل».
وسجل الدردور أهدافه الأربعة في كأس آسيا بشباك المنتخب الفلسطيني في الدور الأول من نسخة عام 2015، عندما حقق النشامى الفوز 5 - 1.
ويشارك للمرة الثالثة في النهائيات التي ستشهد أيضاً مشاركة قائد المنتخب أنس بني ياسين للمرة الرابعة، ليصبح ثاني لاعب أردني يسجل هذا الإنجاز، متساوياً مع الحارس العملاق عامر شفيع.
ويغيب هذه المرّة عن الأردن حارسه شفيع بعد قرار الاعتزال والتوجّه إلى عالم التدريب، حيث عمل مدرباً لحراس مرمى منتخب الأردن في عهد حمد، قبل أن ينتقل لتدريب حراس مرمى نادي الفيصلي قبل نحو شهرين.
وبرز شفيع في الدفاع عن شباك منتخب الأردن في النسخ الأربع الماضية: الصين 2004، وقطر 2011، وأستراليا 2015 والإمارات 2019، حيث مثل الأردن في جميع المباريات (15)، وقدم خلالها مستويات كبيرة أسهمت في تخطي دور المجموعات في 3 نسخ.
وتُعدّ أفضل نتيجة للأردن وصوله إلى ربع النهائي في نسختي 2004 و2011.
وتبقى ذكريات المشاركة الأولى على الإطلاق في كأس آسيا عام 2004، عندما واجه اليابان في ربع النهائي وخسر أمامها بشق الأنفس بركلات الترجيح.
لكنّ نتائج الكرة الأردنية تراجعت في الفترة الماضية، تحديداً بعدما كان المنتخب قاب قوسين أو أدنى من التأهل إلى كأس العالم 2014 في البرازيل، عندما خسر مواجهة الملحق النهائي أمام أوروغواي، إذ خرج من الدور الأول لكأس آسيا 2015، ثمّ من الدور ثمن النهائي في 2019.