منتخب "النشامى" يواجه ماليزيا في افتتاح مشاركته الخامسة في كأس آسيا
الوقائع الاخبارية:يسعى المنتخب الوطني لكرة القدم لتسجيل بداية مثالية في مشاركته الخامسة في كأس آسيا المقامة في قطر عندما يلاقي نظيره الماليزي على ملعب الجنوب مساء الاثنين، وسط تطلع لتجاوز ربع نهائي البطولة القارية الذي بلغه مرتين.
ويبحث منتخب "النشامى" خلال مواجهته الأولى على الإطلاق مع نظيره الماليزي في كأس آسيا، لتحقيق انتصار يقربه كثيرا من بلوغ الدور الثاني في المسابقة (دور الـ 16) في ثاني نسخة يشارك فيها 24 منتخبا.
ويتأهل إلى دور الـ16 أول منتخبين في كل مجموعة، إلى جانب أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثالث.
وسبق للمنتخب الوطني بلوغ ربع نهائي كأس آسيا مرتين عامي (2004 في الصين، و2011 في قطر). وفي النسخة الماضية في الإمارات في 2019، ودع المنتخب بعد الخسارة أمام فيتنام بركلات الترجيح.
ويلعب المنتخب في البطولة الحالية في المجموعة الخامسة التي تضم إلى جانبه منتخبات كوريا الجنوبية والبحرين وماليزيا.
وفازت كوريا الجنوبية على البحرين 3-1 في مباراة أقيمت في وقت سابق الاثنين.
وواجه المنتخب، ماليزيا، مرة وحيدة في مباريات دولية كانت خلال تصفيات كأس آسيا 1988 وانتهت بالتعادل بدون أهداف.
وفي 2019، حافظ المنتخب على نظافة شباكه في كل من مبارياته الثلاث في دور المجموعات في كأس آسيا، وهي المرة الثانية فقط التي يفعل فيها ذلك في نسخة واحدة (أيضاً في عام 2004).
ولعب المنتخب في كأس آسيا 15 مباراة، فاز في 6 منها، وتعادل مثلها، وخسر 3، وقد سجل 17 هدفا، واستقبلت شباكه 10 أهداف.
لم يسبق للمنتخب بلوغ إلى نهائيات كأس العالم، وكاد أن يفعلها في تصفيات مونديال البرازيل 2014، لكنه خرج من الملحق العالمي أمام أوروغواي، وتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 4 مرات أعوام 2004، 2011، 2015، 2019.
مباراة "مهمة"
وقبل البطولة بـ 6 أشهر تقريبا، أسند الاتحاد الأردني لكرة القدم، مهمة تدريب المنتخب للمغربي الحسين عموتة خلفا للمدرب العراقي عدنان حمد.
وأشرف عموتة (54 عاماً) على تدريب الكثير من الفرق والمنتخبات، حيث درّب في تجربته الآسيوية فريق السد القطري وأحرز معه لقب الدوري مرة، وكأس الأمير مرتين، وفي إفريقيا توّج مع الوداد البيضاوي بلقب أبطال إفريقيا وكأس الاتحاد الإفريقي مع الفتح الرباطي، ولقب الدوري المغربي مع الجيش الملكي.
لكن عموتة سجل مع المنتخب الوطني انتصارا وحيدا في المباريات الودية التي خاضها جاء على حساب قطر 2-1 في الدوحة، وخسر بنتيجة ثقيلة أمام اليابان 1-6 قبل انطلاق البطولة القارية.
وفي التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، تعادل المنتخب مع طاجكستان 1-1 خارج ملعبه، وخسر في عمّان أمام السعودية 0-2 تحت قيادة عموتة.
وقال عموتة عن مباراة ماليزيا: "المباراة الافتتاحية دائماً تكون مهمة لكل فريق، ونحن نتوقع أن تكون المباراة قوية ومهمة جداً، وسوف نركز على أن نهاجم وندافع بالشكل المطلوب من أجل الحصول على النقاط الثلاث، مما يمهد الطريق لخوض بقية المباريات بوضع جيد، ولهذا يجب أن نكون مركزين بشكل كامل".
وأضاف: "حاولنا وضع برنامج مباريات ودية قبل البطولة كي نستفيد منها بأكبر قدر ممكن، ولكننا عانينا من التراخي وغياب التركيز لدى اللاعبين في المباراة الأخيرة أمام اليابان".
وتابع: "خلال المباريات الودية ظهرت بعض الأخطاء في خط الدفاع، ولكن هذه الأخطاء كانت فردية، وقد عملنا في الأيام الأخيرة على تقليل هذه الأخطاء، خاصة أمام المرمى".
وشدد بالقول: "منتخب ماليزيا جيد للغاية، وهو يمتلك لاعبين مميزين يمنحونه قوة إضافية، وقد تطور كثيراً خلال السنوات الأخيرة، وأصبح له شخصية، ويجب أن نتعامل معه بجدية، حيث أن مباراة الغد لن تكون سهلة".
ويعول المنتخب على اللاعب موسى التعمري المحترف في نادي مونيبليه الفرنسي، لقيادة "النشامى" بنجاح في البطولة.
ويبحث منتخب "النشامى" خلال مواجهته الأولى على الإطلاق مع نظيره الماليزي في كأس آسيا، لتحقيق انتصار يقربه كثيرا من بلوغ الدور الثاني في المسابقة (دور الـ 16) في ثاني نسخة يشارك فيها 24 منتخبا.
ويتأهل إلى دور الـ16 أول منتخبين في كل مجموعة، إلى جانب أفضل 4 منتخبات حاصلة على المركز الثالث.
وسبق للمنتخب الوطني بلوغ ربع نهائي كأس آسيا مرتين عامي (2004 في الصين، و2011 في قطر). وفي النسخة الماضية في الإمارات في 2019، ودع المنتخب بعد الخسارة أمام فيتنام بركلات الترجيح.
ويلعب المنتخب في البطولة الحالية في المجموعة الخامسة التي تضم إلى جانبه منتخبات كوريا الجنوبية والبحرين وماليزيا.
وفازت كوريا الجنوبية على البحرين 3-1 في مباراة أقيمت في وقت سابق الاثنين.
وواجه المنتخب، ماليزيا، مرة وحيدة في مباريات دولية كانت خلال تصفيات كأس آسيا 1988 وانتهت بالتعادل بدون أهداف.
وفي 2019، حافظ المنتخب على نظافة شباكه في كل من مبارياته الثلاث في دور المجموعات في كأس آسيا، وهي المرة الثانية فقط التي يفعل فيها ذلك في نسخة واحدة (أيضاً في عام 2004).
ولعب المنتخب في كأس آسيا 15 مباراة، فاز في 6 منها، وتعادل مثلها، وخسر 3، وقد سجل 17 هدفا، واستقبلت شباكه 10 أهداف.
لم يسبق للمنتخب بلوغ إلى نهائيات كأس العالم، وكاد أن يفعلها في تصفيات مونديال البرازيل 2014، لكنه خرج من الملحق العالمي أمام أوروغواي، وتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 4 مرات أعوام 2004، 2011، 2015، 2019.
مباراة "مهمة"
وقبل البطولة بـ 6 أشهر تقريبا، أسند الاتحاد الأردني لكرة القدم، مهمة تدريب المنتخب للمغربي الحسين عموتة خلفا للمدرب العراقي عدنان حمد.
وأشرف عموتة (54 عاماً) على تدريب الكثير من الفرق والمنتخبات، حيث درّب في تجربته الآسيوية فريق السد القطري وأحرز معه لقب الدوري مرة، وكأس الأمير مرتين، وفي إفريقيا توّج مع الوداد البيضاوي بلقب أبطال إفريقيا وكأس الاتحاد الإفريقي مع الفتح الرباطي، ولقب الدوري المغربي مع الجيش الملكي.
لكن عموتة سجل مع المنتخب الوطني انتصارا وحيدا في المباريات الودية التي خاضها جاء على حساب قطر 2-1 في الدوحة، وخسر بنتيجة ثقيلة أمام اليابان 1-6 قبل انطلاق البطولة القارية.
وفي التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، تعادل المنتخب مع طاجكستان 1-1 خارج ملعبه، وخسر في عمّان أمام السعودية 0-2 تحت قيادة عموتة.
وقال عموتة عن مباراة ماليزيا: "المباراة الافتتاحية دائماً تكون مهمة لكل فريق، ونحن نتوقع أن تكون المباراة قوية ومهمة جداً، وسوف نركز على أن نهاجم وندافع بالشكل المطلوب من أجل الحصول على النقاط الثلاث، مما يمهد الطريق لخوض بقية المباريات بوضع جيد، ولهذا يجب أن نكون مركزين بشكل كامل".
وأضاف: "حاولنا وضع برنامج مباريات ودية قبل البطولة كي نستفيد منها بأكبر قدر ممكن، ولكننا عانينا من التراخي وغياب التركيز لدى اللاعبين في المباراة الأخيرة أمام اليابان".
وتابع: "خلال المباريات الودية ظهرت بعض الأخطاء في خط الدفاع، ولكن هذه الأخطاء كانت فردية، وقد عملنا في الأيام الأخيرة على تقليل هذه الأخطاء، خاصة أمام المرمى".
وشدد بالقول: "منتخب ماليزيا جيد للغاية، وهو يمتلك لاعبين مميزين يمنحونه قوة إضافية، وقد تطور كثيراً خلال السنوات الأخيرة، وأصبح له شخصية، ويجب أن نتعامل معه بجدية، حيث أن مباراة الغد لن تكون سهلة".
ويعول المنتخب على اللاعب موسى التعمري المحترف في نادي مونيبليه الفرنسي، لقيادة "النشامى" بنجاح في البطولة.