القوات المسلحة الأردنية تحتفل بعيد الشجرة
الوقائع الاخبارية:احتفلت القوات المسلحة الأردنية ــ الجيش العربي، اليوم الأربعاء، بعيد الشجرة في مركز التدريب الأردني لمعالجة المتفجرات التابع لسلاح الهندسة الملكي، بحضور مساعد رئيس هيئة الأركان المشتركة للإدارة والقوى البشرية.
وقال مدير سلاح الهندسة الملكي: "بتوجيهات ملكية سامية، أُطلقت الخطة الوطنية للنمو الأخضر والتي تضمنت إجراءات لرفع كفاءة الطاقة وتعزيز القدرة على التكيف في قطاعي المياه والزراعة، وتعميم مفاهيم وممارسات التعامل مع التغير المناخي، حيث دأبت القوات المسلحة على الاحتفال بيوم الشجرة كل عام من خلال القيام بزراعة الأشجار ضمن الوحدات والتشكيلات التابعة للقوات المسلحة الأردنية”.
بدوره قال مفتي القوات المسلحة بالإنابة: "إن الشجرة تعتبر الرئة التي يتنفس بها كوكبنا وإنها رمز من رموز العطاء والنماء والخير ورمز نهضة الأمم وأساس اقتصادها والينبوع الكريم الذي يمدها بالقوة والحياة، كما أن للشجرة منزلة عالية ومكانة مميزة في ديننا الإسلامي الحنيف، ومما لا يخفى على أحد أن بلادنا لم تكن تحتفل قديما بيوم الشجرة، فلم تكن أرضنا بحاجة للغرس والتشجير، فأعاد الهاشميون أحياء هذه السُّنة الحميدة وحافظوا عليها الى يومنا هذا، وإنّنا حين نحتفل بيوم الشجرة ونحيطها بتلك الهالة من الحب والتقدير، فإننا نجعل من هذا اليوم يوم البناء، ففي هذا اليوم يغرس الآباء لينتفع الأبناء والأحفاد، ويغرس الأبناء لأنفسهم ومستقبلهم”.
وفي نهاية الاحتفال، شارك المساعد للإدارة والقوى البشرية بغرس الأشجار، للمحافظة على الغطاء النباتي والبيئة ورمزاً للخير والعطاء والانتماء للوطن.
وقال مدير سلاح الهندسة الملكي: "بتوجيهات ملكية سامية، أُطلقت الخطة الوطنية للنمو الأخضر والتي تضمنت إجراءات لرفع كفاءة الطاقة وتعزيز القدرة على التكيف في قطاعي المياه والزراعة، وتعميم مفاهيم وممارسات التعامل مع التغير المناخي، حيث دأبت القوات المسلحة على الاحتفال بيوم الشجرة كل عام من خلال القيام بزراعة الأشجار ضمن الوحدات والتشكيلات التابعة للقوات المسلحة الأردنية”.
بدوره قال مفتي القوات المسلحة بالإنابة: "إن الشجرة تعتبر الرئة التي يتنفس بها كوكبنا وإنها رمز من رموز العطاء والنماء والخير ورمز نهضة الأمم وأساس اقتصادها والينبوع الكريم الذي يمدها بالقوة والحياة، كما أن للشجرة منزلة عالية ومكانة مميزة في ديننا الإسلامي الحنيف، ومما لا يخفى على أحد أن بلادنا لم تكن تحتفل قديما بيوم الشجرة، فلم تكن أرضنا بحاجة للغرس والتشجير، فأعاد الهاشميون أحياء هذه السُّنة الحميدة وحافظوا عليها الى يومنا هذا، وإنّنا حين نحتفل بيوم الشجرة ونحيطها بتلك الهالة من الحب والتقدير، فإننا نجعل من هذا اليوم يوم البناء، ففي هذا اليوم يغرس الآباء لينتفع الأبناء والأحفاد، ويغرس الأبناء لأنفسهم ومستقبلهم”.
وفي نهاية الاحتفال، شارك المساعد للإدارة والقوى البشرية بغرس الأشجار، للمحافظة على الغطاء النباتي والبيئة ورمزاً للخير والعطاء والانتماء للوطن.