لجنة المرأة في الأعيان تلتقي بعضوات بالمجالس البلدية
الوقائع الإخبارية : التقت لجنة المرأة في مجلس الأعيان، برئاسة العين خولة العرموطي، اليوم الإثنين، عددا من عضوات المجالس البلدية الكبرى في المملكة، وذلك لبحث سبل تطوير عمل المرأة وتمكينها في القطاع العام.
وقالت العين العرموطي، إن اللقاء جاء للاطلاع على واقع عمل المرأة ودورها في المجالس البلدية، والاستماع إلى التحديات والمطالب، لافتة إلى أن اللجنة ستعمل على رفع مجمل التحديات عبر رئاسة مجلس الأعيان إلى السلطة التنفيذية.
وأشارت إلى أهمية تقييم دور المرأة ومساهمتها في المجلس البلدي، وقدرتها على فرض رؤيتها التنموية في المجلس، ومدى تغير الثقافة المجتمعية لترشح المرأة في المجالس البلدية.
ونوهت العرموطي إلى بحث المعيقات التي تواجه المرأة وتلمسها في المجتمع لوصولها للعمل العام والاستمرار فيه، وإمكانية مساهمة المجالس الأخرى من مجالس المحافظات والبرلمان لدعم السيدات في المجالس البلدية.
وأكدت أن التطور التشريعي لكافة القوانين وأبرزها الإدارة المحلية، والأحزاب والانتخاب، أعطى رفع نسبة تمثيل المرأة في مختلف القطاعات، مما يجعلها تخطو خطوات ثابتة ومتقدمة نحو العمل العام.
وتحدثت العضوات حول عدة تحديات، وعلى رأسها الحاجة إلى الاستقلال المالي والإداري، وتوسيع مدى صلاحيات المجالس لإنجاز المشاريع، إضافة إلى أهمية تسليط الإعلام الضوء على أهمية تغيير الثقافة المجتمعية لدور المرأة في المجتمع.
وأكدن أن التعديلات الدستورية الأخيرة، أنصفت المرأة وأصبح لها مكانتها وحضورها ومساهمتها في الإنجاز والعمل على الأصعدة كافة، ما يعزز وجودها في المناصب القيادية.
من جهتهم، قال الأعيان، ناصر جودة، وميسون العتوم، ومحاسن الجاغوب، وعبلة عماوي، إن المملكة خطت خطوات عظيمة في تغيير ثفافة المجتمع للمرأة، وأن مجالس المحافظات والبلديات أصبحت ركيزة لأي تحديث سياسي.
وأكدوا أنه بعد تمكين المرأة تشريعيا، يأتي دورها في تطوير مهاراتها لتصبح قيادية، وسعيها بأن تكون مميزة، وأصبح على عاتقها الإنجاز والتقدم واثبات نفسها في المجتمع، لتصبح صاحبة الإنجاز والبناء في كافة الميادين الحياة.
ولفتوا إلى أن طرح المشكلة وحلها، تأتي بالمنظور العلمي وبطرق علمية أساسية لصناعة التغيير، وصناعة التنمية والتحديث وصولا إلى مفهوم المواطنة التي تعني قبول الآخر في المجتمع بجميع اختلافاته.
وقالت العين العرموطي، إن اللقاء جاء للاطلاع على واقع عمل المرأة ودورها في المجالس البلدية، والاستماع إلى التحديات والمطالب، لافتة إلى أن اللجنة ستعمل على رفع مجمل التحديات عبر رئاسة مجلس الأعيان إلى السلطة التنفيذية.
وأشارت إلى أهمية تقييم دور المرأة ومساهمتها في المجلس البلدي، وقدرتها على فرض رؤيتها التنموية في المجلس، ومدى تغير الثقافة المجتمعية لترشح المرأة في المجالس البلدية.
ونوهت العرموطي إلى بحث المعيقات التي تواجه المرأة وتلمسها في المجتمع لوصولها للعمل العام والاستمرار فيه، وإمكانية مساهمة المجالس الأخرى من مجالس المحافظات والبرلمان لدعم السيدات في المجالس البلدية.
وأكدت أن التطور التشريعي لكافة القوانين وأبرزها الإدارة المحلية، والأحزاب والانتخاب، أعطى رفع نسبة تمثيل المرأة في مختلف القطاعات، مما يجعلها تخطو خطوات ثابتة ومتقدمة نحو العمل العام.
وتحدثت العضوات حول عدة تحديات، وعلى رأسها الحاجة إلى الاستقلال المالي والإداري، وتوسيع مدى صلاحيات المجالس لإنجاز المشاريع، إضافة إلى أهمية تسليط الإعلام الضوء على أهمية تغيير الثقافة المجتمعية لدور المرأة في المجتمع.
وأكدن أن التعديلات الدستورية الأخيرة، أنصفت المرأة وأصبح لها مكانتها وحضورها ومساهمتها في الإنجاز والعمل على الأصعدة كافة، ما يعزز وجودها في المناصب القيادية.
من جهتهم، قال الأعيان، ناصر جودة، وميسون العتوم، ومحاسن الجاغوب، وعبلة عماوي، إن المملكة خطت خطوات عظيمة في تغيير ثفافة المجتمع للمرأة، وأن مجالس المحافظات والبلديات أصبحت ركيزة لأي تحديث سياسي.
وأكدوا أنه بعد تمكين المرأة تشريعيا، يأتي دورها في تطوير مهاراتها لتصبح قيادية، وسعيها بأن تكون مميزة، وأصبح على عاتقها الإنجاز والتقدم واثبات نفسها في المجتمع، لتصبح صاحبة الإنجاز والبناء في كافة الميادين الحياة.
ولفتوا إلى أن طرح المشكلة وحلها، تأتي بالمنظور العلمي وبطرق علمية أساسية لصناعة التغيير، وصناعة التنمية والتحديث وصولا إلى مفهوم المواطنة التي تعني قبول الآخر في المجتمع بجميع اختلافاته.