الساكت: الأردن حقق إنجازات اقتصادية في عهد الملك عبدالله رغم التحديات المتتالية
الوقائع الإخبارية : أكد عضو غرفة صناعة عمان، الكاتب الاقتصادي المهندس موسى الساكت أن الصناعة الأردنية نمت في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، وتطورت إلى أن أصبحت تنافس عالمياً من حيث الجودة والكفاءة.
وأضاف أن الصناعة في عهد جلالته، واكبت التطورات التقنية الحديثة، حيث نمت صادراتها خلال 25 عاما الماضية إلى أكثر من ثمانية أضعاف.
وأضاف "أن الصادرات الوطنية هي مفتاح النمو الاقتصادي في ظل صغر حجم السوق المحلية، فإن الدعم الملكي من خلال العديد من اتفاقيات التجارة الحرة مكن الصناعة أن تتبوأ مكانة رائدة على مستوى المنطقة، وشكلت قصة نجاح بحد ذاتها، وباتت تُصدر لأكثر من 142 سوقا حول العالم.
وأشار المهندس موسى الساكت إلى أن الأردن حقق في عهد جلالته العديد من الإنجازات، ومن أبرزها التوجه نحو الاقتصاد الرقمي ودعم ريادة الأعمال، وإنشاء المجلس الاستشاري الاقتصادي، والانضمام إلى منظمة التجارة العالمية وإقامة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وإنشاء مراكز تكنولوجيا المعلومات، وتأسيس صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية.
وأوضح أن رؤية جلالة الملك من تأسيس صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية قبل ربع قرن، هي المساهمة في دعم الجهود التنموية والاجتماعية والتعليمية وصقل مهارات الشباب.
وبصفته عضوا في مجلس أمناء الصندوق قال الساكت أنه شاهد على تحقيق هذه الرؤى من خلال عشرات البرامج وآلاف الخريجين، والتي ساهمت في زيادة قدرة الشباب الأردني على المنافسة في سوق العمل والتشغيل الذاتي وتغيير تفكيرهم تجاه ثقافة العمل.
وبين "أنه ولأول مرة في تاريخ المملكة يكون للدولة بوصلتها الاقتصادية وتجسد ذلك برؤية التحديث الاقتصادي، والتي تمثل خارطة طريق للأردن في مئويته الثانية، باعتبارها الحل الأمثل لمعالجة المشكلات التي تعانيها البلاد ورافعة أساسية للاقتصاد".
وأوضح المهندس الساكت أن الرؤية تنبع من اهتمام جلالة الملك المباشر بالشأن الاقتصادي وتركيزه على ضرورة إدامة عجلة الإنتاج والاهتمام بتحقيق الأمن الغذائي ودعم المخزون الإستراتيجي من السلع الأساسية والغذائية المطلوبة والاعتماد على الذات خاصة في ظل الأزمات العالمية والإقليمية التي تأثرت بها المملكة خلال السنوات الماضية.
وأكد أن المملكة حققت إنجازات اقتصادية لافتة في عهد جلالته، بالرغم من الظروف الصعبة والتحديات المتتالية.
وختم قائلا: رغم الظروف الصعبة والتحديات المتتالية ظل تحسين معيشة المواطنين على نحو دائم الهاجس الأول والرئيس لجلالة الملك.
وأضاف أن الصناعة في عهد جلالته، واكبت التطورات التقنية الحديثة، حيث نمت صادراتها خلال 25 عاما الماضية إلى أكثر من ثمانية أضعاف.
وأضاف "أن الصادرات الوطنية هي مفتاح النمو الاقتصادي في ظل صغر حجم السوق المحلية، فإن الدعم الملكي من خلال العديد من اتفاقيات التجارة الحرة مكن الصناعة أن تتبوأ مكانة رائدة على مستوى المنطقة، وشكلت قصة نجاح بحد ذاتها، وباتت تُصدر لأكثر من 142 سوقا حول العالم.
وأشار المهندس موسى الساكت إلى أن الأردن حقق في عهد جلالته العديد من الإنجازات، ومن أبرزها التوجه نحو الاقتصاد الرقمي ودعم ريادة الأعمال، وإنشاء المجلس الاستشاري الاقتصادي، والانضمام إلى منظمة التجارة العالمية وإقامة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وإنشاء مراكز تكنولوجيا المعلومات، وتأسيس صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية.
وأوضح أن رؤية جلالة الملك من تأسيس صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية قبل ربع قرن، هي المساهمة في دعم الجهود التنموية والاجتماعية والتعليمية وصقل مهارات الشباب.
وبصفته عضوا في مجلس أمناء الصندوق قال الساكت أنه شاهد على تحقيق هذه الرؤى من خلال عشرات البرامج وآلاف الخريجين، والتي ساهمت في زيادة قدرة الشباب الأردني على المنافسة في سوق العمل والتشغيل الذاتي وتغيير تفكيرهم تجاه ثقافة العمل.
وبين "أنه ولأول مرة في تاريخ المملكة يكون للدولة بوصلتها الاقتصادية وتجسد ذلك برؤية التحديث الاقتصادي، والتي تمثل خارطة طريق للأردن في مئويته الثانية، باعتبارها الحل الأمثل لمعالجة المشكلات التي تعانيها البلاد ورافعة أساسية للاقتصاد".
وأوضح المهندس الساكت أن الرؤية تنبع من اهتمام جلالة الملك المباشر بالشأن الاقتصادي وتركيزه على ضرورة إدامة عجلة الإنتاج والاهتمام بتحقيق الأمن الغذائي ودعم المخزون الإستراتيجي من السلع الأساسية والغذائية المطلوبة والاعتماد على الذات خاصة في ظل الأزمات العالمية والإقليمية التي تأثرت بها المملكة خلال السنوات الماضية.
وأكد أن المملكة حققت إنجازات اقتصادية لافتة في عهد جلالته، بالرغم من الظروف الصعبة والتحديات المتتالية.
وختم قائلا: رغم الظروف الصعبة والتحديات المتتالية ظل تحسين معيشة المواطنين على نحو دائم الهاجس الأول والرئيس لجلالة الملك.