محافظة: نظام القبول في الجامعات يواجه (نقداً لاذعاً)
الوقائع الاخبارية:اكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة ان نظام القبول المعمول به في الجامعات حاليا يواجه نقدا لاذعا، الامر الذي يدعو الى تطوير نظام قبول يحاكي ما هو معمول به في الجامعات الإقليمية والعالمية ويحقق تكافؤ الفرص والعدالة في الوصول إلى الجامعات، إضافة الى ضرورة تنظيم استثناءات القبول وإلغاء الامتيازات غير المنصفة.
وأوضح ان الوزارة على ابواب إعادة هيكلتها تنفيذا لخطة تحديث القطاع العام التي تتضمن انشاء وزارة جديدة تحل محل وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي باسم وزارة التربية والموارد البشرية، وهذا ما يستدعي سن تشريعات جديدة بديلة لقوانين التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والجامعات الأردنية وغيرها.
ولفت إلى ان مجلس التربية والتعليم اعتمد خطة جديدة للتعليم الثانوي تتلخص بتوزيع الطلبة بعد انهاء الصف التاسع إلى مسارين، أكاديمي ومهني بحيث تصبح المرحلة الثانوية للمسارين ثلاث سنوات هي الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر دون المساس بإلزامية التعليم حتى الصف العاشر، وقد شمل هذا التعديل امتحان الثانوية العامة بناء على مقترح من لجنة شكلها مجلس التربية والتعليم بحيث اصبح الإمتحان يقدم على سنتين.
يدرس جميع طلبة الفرع الأكايمي نفس المواد في الصفين العاشر والحادي عشر بواقع 32 – 34 حصة اسبوعيا وينهي الطالب حسب القرار دراسة مواد الثقافة العامة المشتركة.
مضيفا انه بعد نجاح الطالب مدرسيا يستطيع التقدم للجزء الأول من امتحان الثانوية العامة، وفي الصف الثاني عشر يدرس الطالب سبع مواد منها مادة المهارات الرقمية إضافة لست مواد يختارها الطالب حسب التخصص الذي يرغب بمتابعة دراسته الجامعية بواقع 32 – 34 حصة اسبوعيا حيث يختار مسارا من ستة مسارات، وبعد النجاح مدرسيا في الصف الثاني عشر يستطيع الطالب التقدم للجزء الثاني من امتحان الثانوية العامة في اربع مواد حسب حقل التخصص الذي اختار متابعة دراسته الجامعية فيه.
وأوضح ان الوزارة على ابواب إعادة هيكلتها تنفيذا لخطة تحديث القطاع العام التي تتضمن انشاء وزارة جديدة تحل محل وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي باسم وزارة التربية والموارد البشرية، وهذا ما يستدعي سن تشريعات جديدة بديلة لقوانين التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والجامعات الأردنية وغيرها.
ولفت إلى ان مجلس التربية والتعليم اعتمد خطة جديدة للتعليم الثانوي تتلخص بتوزيع الطلبة بعد انهاء الصف التاسع إلى مسارين، أكاديمي ومهني بحيث تصبح المرحلة الثانوية للمسارين ثلاث سنوات هي الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر دون المساس بإلزامية التعليم حتى الصف العاشر، وقد شمل هذا التعديل امتحان الثانوية العامة بناء على مقترح من لجنة شكلها مجلس التربية والتعليم بحيث اصبح الإمتحان يقدم على سنتين.
يدرس جميع طلبة الفرع الأكايمي نفس المواد في الصفين العاشر والحادي عشر بواقع 32 – 34 حصة اسبوعيا وينهي الطالب حسب القرار دراسة مواد الثقافة العامة المشتركة.
مضيفا انه بعد نجاح الطالب مدرسيا يستطيع التقدم للجزء الأول من امتحان الثانوية العامة، وفي الصف الثاني عشر يدرس الطالب سبع مواد منها مادة المهارات الرقمية إضافة لست مواد يختارها الطالب حسب التخصص الذي يرغب بمتابعة دراسته الجامعية بواقع 32 – 34 حصة اسبوعيا حيث يختار مسارا من ستة مسارات، وبعد النجاح مدرسيا في الصف الثاني عشر يستطيع الطالب التقدم للجزء الثاني من امتحان الثانوية العامة في اربع مواد حسب حقل التخصص الذي اختار متابعة دراسته الجامعية فيه.