عجلون: الأمطار تسهم بزيادة نمو النباتات والأزهار البرية
الوقائع الإخبارية : ساهمت الهطولات المطرية التي شهدتها محافظة عجلون في زيادة نمو النباتات البرية والطبية على اختلاف أنواعها والتي تعتبر مصدر رزق للعديد من العائلات.
وقال المزارع ابراهيم شعبان، إن مناطق محافظة عجلون أصبحت مغطاة بمساحات واسعة من النباتات البرية والطبية والتي تعتبر موسما للعديد من المواطنين الذين يقومون بجمعها لبيعها أو استخدامها لغايات الطهو وبالتالي توفير مصدر دخل لهم ولأسرهم .
وأشار أحد سكان بلدة راجب محمد فريحات إلى أن المناطق الشفاغورية تعتبر من أكثر المواقع التي تشهد إقبالاً من زوار المحافظة وسكانها أيضا، حيث الطبيعة الجميلة والبساط الأخضر الذي يكسو الجبال والسهول والهضاب المزينة بأزهارها الجميلة، لافتاً إلى أنه يقوم بقطف نباتات العكوب والحميض والعلت ويبيعها في السوق لتوفير مصدر دخل لأسرته.
وبين مدير زراعة عجلون المهندس رامي العدوان، أن كميات المياه الوفيرة التي هطلت على المحافظة تحفز على استثمارها لغايات الحصاد المائي الذي يوفر مصادر مياه جيدة للمزارعين خلال فصل الصيف، مبيناً أنه يتوفر في المحافظة أكثر من 200 نوع من الأعشاب والأزهار البرية التي تستخدم للعلاج أو كمصدر لإعداد الأكلات الشعبية.
وأشار إلى أن كميات الهطول المطري وصلت خلال اليوميين الماضيين في عجلون 3.8 ملم وكفرنجه 2ملم وعنجره 3.5ملم وراس منيف 1.9 ملم وقضاء الجنيد 2 ملم واشتفينا 4.3 ملم والوهادنه 11 ملم، وهذه الكميات جيدة وساهمت في ارتفاع مخزون السد والأودية والينابيع وتفجره
وأشار أحد سكان بلدة راجب محمد فريحات إلى أن المناطق الشفاغورية تعتبر من أكثر المواقع التي تشهد إقبالاً من زوار المحافظة وسكانها أيضا، حيث الطبيعة الجميلة والبساط الأخضر الذي يكسو الجبال والسهول والهضاب المزينة بأزهارها الجميلة، لافتاً إلى أنه يقوم بقطف نباتات العكوب والحميض والعلت ويبيعها في السوق لتوفير مصدر دخل لأسرته.
وبين مدير زراعة عجلون المهندس رامي العدوان، أن كميات المياه الوفيرة التي هطلت على المحافظة تحفز على استثمارها لغايات الحصاد المائي الذي يوفر مصادر مياه جيدة للمزارعين خلال فصل الصيف، مبيناً أنه يتوفر في المحافظة أكثر من 200 نوع من الأعشاب والأزهار البرية التي تستخدم للعلاج أو كمصدر لإعداد الأكلات الشعبية.
وأشار إلى أن كميات الهطول المطري وصلت خلال اليوميين الماضيين في عجلون 3.8 ملم وكفرنجه 2ملم وعنجره 3.5ملم وراس منيف 1.9 ملم وقضاء الجنيد 2 ملم واشتفينا 4.3 ملم والوهادنه 11 ملم، وهذه الكميات جيدة وساهمت في ارتفاع مخزون السد والأودية والينابيع وتفجره