خبير طاقة يتوقع ارتفاع أسعار المحروقات
الوقائع الاخبارية:توقع خبير الطاقة هاشم عقل ارتفاع اسعار المحروقات محليا لما تشهده الأسعار العالمية للبترول من ارتفاع. إذ ارتفعت أسعاره نحو ٥٪، وهو ما سينعكس بتقديره بارتفاع أسعار المشتقات النفطية محليا.
وفي تصريح رجح عقل أن ترتفع أسعار المشتقات النفطية في المملكة على النحو التالي: ارتفاع سعر مادة البنزين 90 أوكتان بنحو 22 فلسا بنسبة 2.5% ومادة البنزين 95 أوكتان بنحو 23 فلسا بنسبة 2%.
وفيما يتعلق بمادة الديزل فيتوقع أن ترتفع 18 فلسا بنسبة 2.5%.
وأرجع عقل هذه الارتفاعات إلى الأخطار الجيوسياسية التي وصفها بـ"المحبطة" في المنطقة واستمرار التوترات في منطقة مضيق باب المندب والبحر الأحمر والتخوف من توسع رقعة العدوان على مدينة ررفح في قطاع غزة، وأن تتوسع إلى مناطق أخرى في الإقليم الملتهب.
وتوقع عقل صمود الأسعار حتى نهاية الشهر الحالي لاستمرار توترات الأخطار الجيوسياسية، وتنبأ بأن نشهد المزيد منها وبخاصة مع تزايد حدة المناوشات على الحدود اللبنانية الجنوبية مع الكيان الصهيوني وإن رأى أنها ما تزال تحت السيطرة.
وأوضح عقل أن العرض والطلب ونشاط الاقتصاد العالمي والطلب الصيني وسياسات منظمة (أوبيك+) تبقى هي القاطرة الرئيسية التي تقود أسعار النفط.
ولاحظ أن سياسة الولايات المتحدة في تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا وزيادة الإنتاج في البرازيل وكندا والولايات المتحدة بأرقام قياسية أضافت كميات كبيرة من النفط في الأسواق العالمية خصوصا وأن هذا العام ستجري الانتخابات الأميركية..
لذا يتوقع عقل أن يكون هناك حرص أميركي شديد على إبقاء أسعار البنزين منخفضة لكسب ود الناخب الأميركي.
ووفق توقعاته فستبقى أسعار النفط ومشتقاته "تحت سعر 80 دولارا" خلال النصف الأول من العام الحالي.
وفي تصريح رجح عقل أن ترتفع أسعار المشتقات النفطية في المملكة على النحو التالي: ارتفاع سعر مادة البنزين 90 أوكتان بنحو 22 فلسا بنسبة 2.5% ومادة البنزين 95 أوكتان بنحو 23 فلسا بنسبة 2%.
وفيما يتعلق بمادة الديزل فيتوقع أن ترتفع 18 فلسا بنسبة 2.5%.
وأرجع عقل هذه الارتفاعات إلى الأخطار الجيوسياسية التي وصفها بـ"المحبطة" في المنطقة واستمرار التوترات في منطقة مضيق باب المندب والبحر الأحمر والتخوف من توسع رقعة العدوان على مدينة ررفح في قطاع غزة، وأن تتوسع إلى مناطق أخرى في الإقليم الملتهب.
وتوقع عقل صمود الأسعار حتى نهاية الشهر الحالي لاستمرار توترات الأخطار الجيوسياسية، وتنبأ بأن نشهد المزيد منها وبخاصة مع تزايد حدة المناوشات على الحدود اللبنانية الجنوبية مع الكيان الصهيوني وإن رأى أنها ما تزال تحت السيطرة.
وأوضح عقل أن العرض والطلب ونشاط الاقتصاد العالمي والطلب الصيني وسياسات منظمة (أوبيك+) تبقى هي القاطرة الرئيسية التي تقود أسعار النفط.
ولاحظ أن سياسة الولايات المتحدة في تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا وزيادة الإنتاج في البرازيل وكندا والولايات المتحدة بأرقام قياسية أضافت كميات كبيرة من النفط في الأسواق العالمية خصوصا وأن هذا العام ستجري الانتخابات الأميركية..
لذا يتوقع عقل أن يكون هناك حرص أميركي شديد على إبقاء أسعار البنزين منخفضة لكسب ود الناخب الأميركي.
ووفق توقعاته فستبقى أسعار النفط ومشتقاته "تحت سعر 80 دولارا" خلال النصف الأول من العام الحالي.
تابعوا الوقائع على 
