الصفدي.. المسؤول المتألق دبلوماسيا تحت القبة وخارجها
الوقائع الإخبارية - خاص
يظهر بشكل جليّ الدور الهام الذي يقوم به رئيس مجلس النواب، أحمد الصفدي، في استمراره في الحفاظ على استقرار مساره السياسي ومبادئه، حيث يجمع بين الحكمة والمرونة، ويظهر تفهمًا لمختلف القضايا، ويعتبر المواطن والنائب المحب لبلده والذي نشأ في جو عسكري، ورمزًا للقوات المسلحة ويحمل تاريخًا من الالتزام والتضحية من أجل وطنه.
ونرى تألق الصفدي في التعامل الدبلوماسي، حيث استطاع التفاعل بحنكة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، مثيرًا إعجاب الحكومة والنواب، حيث يظهر بشكل واضح أسلوبه المرن والقرب من الجمهور في مناقشات النواب وتفاعله المؤثر بأي نقاشات أو طرح الاسئلة أو مشاركات النواب تحت القبة.
إن الصفدي ليس فقط نائبًا ومسؤولًا، بل يتخطى نشاطه بشكل أكبر خارج مكتبه وخارج منصة الرئاسة للقبة، فنراه مثابرا لتعزيز الوعي بقضايا الوطن والمنطقة في كل لقائاته عبر المحاضرات أو المنتديات او في زياراته للدول العربية والإقليمية.
وبرز دوره الهام خاصة في القضية الفلسطينية وموقفه من العدوان على غزة، عند دعوته إلى مراجعة الاتفاقيات مع إسرائيل محاولة لوقف آلة الحرب وكسبيل للضغط سياسيا على سياقات العدوان الغاشم، ساعياً دائما إلى تعزيز دور الأردن على الساحة الدولية.
الصفدي مثال حقيقي للمسؤول الدؤوب المجتهد، الذي يشارك بكل مناسبة أو محفل لدعم قضايا الأمة، ويوجه دائمًا نصائحه للحفاظ على الوحدة الوطنية ويعتبر نائبًا يمثل الأردن بكفاءة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
ومن الجدير ذكره أن الصفدي يمثل رمزًا للحكمة والرؤية المتطلعة لمستقبل أفضل للبلد في الساحة السياسية، ويسعى دائمًا لتحقيق مصلحة الوطن والمواطنين بشكل حثيث وقوي، حيث يلعب دورًا هامًا في تعزيز العلاقات بين الأردن ودول الخليج والدول العربية، من خلال زياراته الرسمية أو استضافته لنظرائه من كافة الدول، ساعيا إلى تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي، وتعزيز روابط الصداقة بين الأردن وشركائه الإقليميين.
يتبنى الصفدي نهجًا دبلوماسيًا متوازنًا ومرونة في التعامل مع مختلف الأطراف، مما يسهم في تعزيز التفاهم المشترك وحل المسائل الإقليمية، وزياراته تعكس التزامه بتعزيز العلاقات العربية وتعزيز دور الأردن في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة، لأنه يدرك قيمة هذا البلد المدماك الصلب الذي أسسه الأردنيون مع قيادتهم عبر الإخلاص والوفاء وتقديم التضحيات العظيمة والعطاء بهمة وعزم، والامتثال للرؤى الملكية الحكيمة من أجل تحسين واقع هذا الوطن لكل بوصلة نجاح واستقرار بمضاعفة الاجتهاد والإنجاز والإخلاص في العمل.
الصفدي يؤمن أن هذا الوطن عصيّ بوجه المفسدين والطامعين، ويسطّر عبر التاريخ معنى الثبات والصلابة، ويؤمن أيضا أنه علينا الاستمرار بالبناء والتقديم بكل ثقة وتلاحم وعز نحو مستقبل يستحقه هذا الوطن العظيم.
يظهر بشكل جليّ الدور الهام الذي يقوم به رئيس مجلس النواب، أحمد الصفدي، في استمراره في الحفاظ على استقرار مساره السياسي ومبادئه، حيث يجمع بين الحكمة والمرونة، ويظهر تفهمًا لمختلف القضايا، ويعتبر المواطن والنائب المحب لبلده والذي نشأ في جو عسكري، ورمزًا للقوات المسلحة ويحمل تاريخًا من الالتزام والتضحية من أجل وطنه.
ونرى تألق الصفدي في التعامل الدبلوماسي، حيث استطاع التفاعل بحنكة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، مثيرًا إعجاب الحكومة والنواب، حيث يظهر بشكل واضح أسلوبه المرن والقرب من الجمهور في مناقشات النواب وتفاعله المؤثر بأي نقاشات أو طرح الاسئلة أو مشاركات النواب تحت القبة.
إن الصفدي ليس فقط نائبًا ومسؤولًا، بل يتخطى نشاطه بشكل أكبر خارج مكتبه وخارج منصة الرئاسة للقبة، فنراه مثابرا لتعزيز الوعي بقضايا الوطن والمنطقة في كل لقائاته عبر المحاضرات أو المنتديات او في زياراته للدول العربية والإقليمية.
وبرز دوره الهام خاصة في القضية الفلسطينية وموقفه من العدوان على غزة، عند دعوته إلى مراجعة الاتفاقيات مع إسرائيل محاولة لوقف آلة الحرب وكسبيل للضغط سياسيا على سياقات العدوان الغاشم، ساعياً دائما إلى تعزيز دور الأردن على الساحة الدولية.
الصفدي مثال حقيقي للمسؤول الدؤوب المجتهد، الذي يشارك بكل مناسبة أو محفل لدعم قضايا الأمة، ويوجه دائمًا نصائحه للحفاظ على الوحدة الوطنية ويعتبر نائبًا يمثل الأردن بكفاءة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
ومن الجدير ذكره أن الصفدي يمثل رمزًا للحكمة والرؤية المتطلعة لمستقبل أفضل للبلد في الساحة السياسية، ويسعى دائمًا لتحقيق مصلحة الوطن والمواطنين بشكل حثيث وقوي، حيث يلعب دورًا هامًا في تعزيز العلاقات بين الأردن ودول الخليج والدول العربية، من خلال زياراته الرسمية أو استضافته لنظرائه من كافة الدول، ساعيا إلى تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي، وتعزيز روابط الصداقة بين الأردن وشركائه الإقليميين.
يتبنى الصفدي نهجًا دبلوماسيًا متوازنًا ومرونة في التعامل مع مختلف الأطراف، مما يسهم في تعزيز التفاهم المشترك وحل المسائل الإقليمية، وزياراته تعكس التزامه بتعزيز العلاقات العربية وتعزيز دور الأردن في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة، لأنه يدرك قيمة هذا البلد المدماك الصلب الذي أسسه الأردنيون مع قيادتهم عبر الإخلاص والوفاء وتقديم التضحيات العظيمة والعطاء بهمة وعزم، والامتثال للرؤى الملكية الحكيمة من أجل تحسين واقع هذا الوطن لكل بوصلة نجاح واستقرار بمضاعفة الاجتهاد والإنجاز والإخلاص في العمل.
الصفدي يؤمن أن هذا الوطن عصيّ بوجه المفسدين والطامعين، ويسطّر عبر التاريخ معنى الثبات والصلابة، ويؤمن أيضا أنه علينا الاستمرار بالبناء والتقديم بكل ثقة وتلاحم وعز نحو مستقبل يستحقه هذا الوطن العظيم.