بدء عروض الألبسة لموسم «شهر رمضان وعيد الفطر» نهاية الشهر
ولفت علان إلى أن أسعار الالبسة عند التجار تنافس أسعار المواقع التي تبيع الالبسة عبر المواقع الالكترونية.
واشار الى ان الطلب على الالبسة مازال دون المستويات الاعتيادية بسبب تداعيات الحرب على غزة وتراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين.
وأظهرت
دراسة حديثة صادرة عن نقابة تجار الالبسة أن قيمة المستوردات بلغ نحو
٢٥٠.٨ مليون دينار.وحسب الدراسة فقد بلغ مجموع الالبسة المستوردة خلال
العام الماضي إلى سلطة منطقة العقبة نحو٢٦.١ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣.
واظهرت
الدراسة أن حجم مستوردات الالبسة خلال عام ٢٠٢٢ بلغ ٢٣٥.٣ مليون دينار في
حين بلغ حجم مستوردات الالبسة إلى سلطة منطقة العقبة نحو ٣٥.٦ مليون دينار
وبينت الدراسة أن متوسط انفاق الفرد غلى الالبسة بلغ ١.٩ دينار شهريا اي مايقارب نحو ١٢٥٦ دينار سنويا
واشارت
الدراسة إلى أن حجم مستوردات الأحذية خلال العام الماضي بلغ نحو ٥٧.٨
مليون دينار في حين بلغ حجم الاحذية المستورد إلى سلطة منطقة العقبة نحو
٩.٣ مليون دينار خلال عام ٢٠٢٣
واكد نقيب تجار الالبسة والاقمشة
سلطان علان أن الطلب على الالبسة انخفض بشكل ملحوظ منذ بداية الحرب على غزة
اضافة الى تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين خلال السنوات الاخيرة
واشارت
دراسة اعدتها غرفة تجارة عمان، خلال وقت سابق بانها اوصت بوضع ضوابط جديدة
على الطرود البريدية القادمة إلى السوق المحلية كونها باتت تشكل تحدياً
كبيراً لمثيلاتها التقليدية، ما سيسهم في انعاش حركة النشاط التجاري بالسوق
المحلية، ودعم القطاعات التجارية والخدمية التي تأثرت من تبعات جائحة
فيروس كورونا.
ورأت الدراسة أن الشركات الاجنبية العاملة خارج
المملكة هي المستفيد الاول من التجارة التي تجري عبر الطرود البريدية، على
حساب الشركات المحلية والوكالات العالمية التي تدفع رسوماً وضرائب على
مستورداتها من البضائع وتكاليف تشغيلية كأجور المحال ورواتب الموظفين
وغيرها.
ووفقا للدراسة، ارتفع عدد الطرود البريدية التي دخلت
المملكة خلال الاشهر التسعة الماضية من العام الحالي، إلى نحو 693 ألف طرد
بريدي، مقابل نحو369 ألف طرد بريدي خلال نفس الفترة من العام الماضي،بزيادة
بلغت 88 بالمئة.