السالم يسمو بطلاب جوهرة الجامعات نحو التطور التكنولوجي العالمي ويحقق النجاحات
الوقائع الاخبارية:خاص
لطالما كانت الجامعات الأردنية ترتقي بمكانة مرموقة لجذب طالب العلم على المستوى الإقليمي والعالمي، والتي يقصدها مختلف الجنسيات العربية والدولية للحصول على شهادات الجامعات والتعليم العالي والبحث العلمي.
ولا بد لنا من تسليط الضوء على جوهرة الجامعات كما يطلق عليها جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، التي حظيت بها من سمعة طيبة ومستوى عالي مما تقدمه من تعليم تقني باسلوب متطور ونهج لبرامج نوعية تخدم الطلبة بشكل احترافي، والذي أسهم به بشكل فاعل وملحوظ في الأعوام الأخيرة رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور خالد السالم، عبر التطور في البرامج الأكاديمية والتخصصات وحرصه الكبير على فتح آفاق التعاون والتشاركية مع مختلف المؤسسات التعليمية المحلية والدولية.
حرص السالم على التنسيق مع مختلف المعالم التعليمية المحلية والدولية لتبادل الخبرات والمعلومات في مختلف المجالات التي من شأنها تعزز مواكبة التطورات التكنولوجية لتلبي احتياجات سوق العمل المتغير وفق تطورات العالم في التكنولوجيا التي تحدثها تقنيات الذكاء الاصطناعي في كافة القطاعات، لإطلاق مجموعة جديدة من التخصصات المستقبلية في عدة كليات مثل تكنولوجيا الحاسوب والمعلومات وكلية الهندسة، والتي تتوافق مع معايير الجودة العالمية والدولية من أجل تعزيز دور الأردن كجهة ريادية في المنطقة بالمجال التقني الحديث كما نادى بذلك جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وترجم رؤاه في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
يسعى السالم إلى تفقد أبنائه وطلبته في آليات دخول الطلبة إلى الحرم الجامعي وإعداد برنامج متكامل للطلبة المستجدين لتسهيل إجراءات قبول وتسجيل الطلبة، والمضي قدما في دفع مسيرة الجامعة وحمل رسالتها بهدف تحقيق الأهداف المنشودة لخططها الاستراتيجية في كافة مجالاتها العلمية والأكاديمية والتكنولوجية، والحرص بنفسه على سير العملية التدريسية بكل اهتمام والاستماع لطلبته وهيئته التدريسية إدراكا منه لتكاملية الأدوار بين كافة عناصر الجامعة وتلاحم الأهداف للوصول إلى سموّ كبير في الإنجاز والانطلاق إلى سوق العمل بكل ثقة ورفعة وقوة كبيرة.
يؤمن السالم بشكل كبير بروح الفريق الواحد من أجل الوصول إلى إنجاز يحقق التطلعات ويصل إلى أفضل التصنيفات العالمية عبر جسم إداري رصين، لدفع عجلة الرقيّ للجامعة نحو الإزدهار والتقدم ومواكبة التطورات وفتح قنوات التواصل، وذلك بقربه الملحوظ من كادره الإداري بلقاءات تتسم بالشفافية في طرح كافة القضايا والإجابة على جميع الاسئلة عبر نقاشات عصف الذهن لخلق نوع جديد من التفكير وخلق الفرص المتطورة في النهوض بالجامعة.
أثبت السالم على الدوام أنه مثالا متكاملا في خدمة أبنائه وطلابه وقربه منهم ومن الجسم الإداري، وأنه الرئيس الذي يصعد ويسمو باسم جامعته نحو العالم بمكانة جديرة أن تكون في حيزها ونحو تصنيف يليق بالعمل المضني فيها.
لطالما كانت الجامعات الأردنية ترتقي بمكانة مرموقة لجذب طالب العلم على المستوى الإقليمي والعالمي، والتي يقصدها مختلف الجنسيات العربية والدولية للحصول على شهادات الجامعات والتعليم العالي والبحث العلمي.
ولا بد لنا من تسليط الضوء على جوهرة الجامعات كما يطلق عليها جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، التي حظيت بها من سمعة طيبة ومستوى عالي مما تقدمه من تعليم تقني باسلوب متطور ونهج لبرامج نوعية تخدم الطلبة بشكل احترافي، والذي أسهم به بشكل فاعل وملحوظ في الأعوام الأخيرة رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور خالد السالم، عبر التطور في البرامج الأكاديمية والتخصصات وحرصه الكبير على فتح آفاق التعاون والتشاركية مع مختلف المؤسسات التعليمية المحلية والدولية.
حرص السالم على التنسيق مع مختلف المعالم التعليمية المحلية والدولية لتبادل الخبرات والمعلومات في مختلف المجالات التي من شأنها تعزز مواكبة التطورات التكنولوجية لتلبي احتياجات سوق العمل المتغير وفق تطورات العالم في التكنولوجيا التي تحدثها تقنيات الذكاء الاصطناعي في كافة القطاعات، لإطلاق مجموعة جديدة من التخصصات المستقبلية في عدة كليات مثل تكنولوجيا الحاسوب والمعلومات وكلية الهندسة، والتي تتوافق مع معايير الجودة العالمية والدولية من أجل تعزيز دور الأردن كجهة ريادية في المنطقة بالمجال التقني الحديث كما نادى بذلك جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وترجم رؤاه في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
يسعى السالم إلى تفقد أبنائه وطلبته في آليات دخول الطلبة إلى الحرم الجامعي وإعداد برنامج متكامل للطلبة المستجدين لتسهيل إجراءات قبول وتسجيل الطلبة، والمضي قدما في دفع مسيرة الجامعة وحمل رسالتها بهدف تحقيق الأهداف المنشودة لخططها الاستراتيجية في كافة مجالاتها العلمية والأكاديمية والتكنولوجية، والحرص بنفسه على سير العملية التدريسية بكل اهتمام والاستماع لطلبته وهيئته التدريسية إدراكا منه لتكاملية الأدوار بين كافة عناصر الجامعة وتلاحم الأهداف للوصول إلى سموّ كبير في الإنجاز والانطلاق إلى سوق العمل بكل ثقة ورفعة وقوة كبيرة.
يؤمن السالم بشكل كبير بروح الفريق الواحد من أجل الوصول إلى إنجاز يحقق التطلعات ويصل إلى أفضل التصنيفات العالمية عبر جسم إداري رصين، لدفع عجلة الرقيّ للجامعة نحو الإزدهار والتقدم ومواكبة التطورات وفتح قنوات التواصل، وذلك بقربه الملحوظ من كادره الإداري بلقاءات تتسم بالشفافية في طرح كافة القضايا والإجابة على جميع الاسئلة عبر نقاشات عصف الذهن لخلق نوع جديد من التفكير وخلق الفرص المتطورة في النهوض بالجامعة.
أثبت السالم على الدوام أنه مثالا متكاملا في خدمة أبنائه وطلابه وقربه منهم ومن الجسم الإداري، وأنه الرئيس الذي يصعد ويسمو باسم جامعته نحو العالم بمكانة جديرة أن تكون في حيزها ونحو تصنيف يليق بالعمل المضني فيها.
تابعوا الوقائع على 
