صحفي كندي: العالم يحتاج إلى المزيد من الأردن
الوقائع الاخبارية: سرد الصحفي الكندي بروس باركنسون، المتخصص في أدب الرحلات منذ 30 عاما، تفاصيل رحلته إلى الأردن، في مقال نشره عبر موقع "travelpulse canada”.
"العالم يحتاج إلى المزيد من الأردن”.. هذا كان عنوان المقال الذي تحدث عن كرم الضيافة في الأردن والراحة والأمان المقدمان للسائح في البلاد.
وقال الكاتب "لم تتجاوز الرحلة توقعاتي فحسب، بل أذهلتني تمامًا. هنا في الأردن، الضيافة ليست شعارا سياحيا، بل هي مفهوم أساسي للمجتمع. فإذا كنت تأكل وهناك شخص آخر لا يفعل، فأنت تدعوه للمشاركة، دون طرح أي أسئلة”.
وبين الكاتب أن رحلته جاءت بناء على دعوة لزيارة الأردن للقيام بجولة "عن قرب وشخصية” استضافتها هيئة السياحة الأردنية في أمريكا الشمالية.
ووصف الكاتب زملاءه في الرحلة بـ”الاستثنائيين”، ومنهم ممثلون عن هيئة تنشيط السياحة ومجموعة من الأشخاص الذين يمولون مشاريع السكان المحليين الذين يعملون في المناطق السياحية. وقال إن هؤلاء الأشخاص "يعملون من خلال عدسة مفادها أن السياحة ينبغي أن تكون قوة من أجل الخير، وهو أمر يرفع من شأن السياحة بدلاً من استغلالها.. وهم أشخاص طيّبون يفعلون أشياء عظيمة”.
وأضاف "لدي قناعة تامة بأنه إذا تعامل الجميع مع الغرباء بنوع الضيافة الذي رأيته في الأردن، بأذرع وقلوب مفتوحة، فإن العالم سيكون مكانًا أفضل”.
وقال إن "أكثر من 200 كندي سيأتون إلى الأردن في غضون شهرين، معظمهم في زيارة لأول مرة. سيكون لديهم شرف تجربة ضيافة لا مثيل لها، وأعد أنهم سيشعرون بالأمان كما يشعرون في المنزل، إن لم يكن أكثر”.
"العالم يحتاج إلى المزيد من الأردن”.. هذا كان عنوان المقال الذي تحدث عن كرم الضيافة في الأردن والراحة والأمان المقدمان للسائح في البلاد.
وقال الكاتب "لم تتجاوز الرحلة توقعاتي فحسب، بل أذهلتني تمامًا. هنا في الأردن، الضيافة ليست شعارا سياحيا، بل هي مفهوم أساسي للمجتمع. فإذا كنت تأكل وهناك شخص آخر لا يفعل، فأنت تدعوه للمشاركة، دون طرح أي أسئلة”.
وبين الكاتب أن رحلته جاءت بناء على دعوة لزيارة الأردن للقيام بجولة "عن قرب وشخصية” استضافتها هيئة السياحة الأردنية في أمريكا الشمالية.
ووصف الكاتب زملاءه في الرحلة بـ”الاستثنائيين”، ومنهم ممثلون عن هيئة تنشيط السياحة ومجموعة من الأشخاص الذين يمولون مشاريع السكان المحليين الذين يعملون في المناطق السياحية. وقال إن هؤلاء الأشخاص "يعملون من خلال عدسة مفادها أن السياحة ينبغي أن تكون قوة من أجل الخير، وهو أمر يرفع من شأن السياحة بدلاً من استغلالها.. وهم أشخاص طيّبون يفعلون أشياء عظيمة”.
وأضاف "لدي قناعة تامة بأنه إذا تعامل الجميع مع الغرباء بنوع الضيافة الذي رأيته في الأردن، بأذرع وقلوب مفتوحة، فإن العالم سيكون مكانًا أفضل”.
وقال إن "أكثر من 200 كندي سيأتون إلى الأردن في غضون شهرين، معظمهم في زيارة لأول مرة. سيكون لديهم شرف تجربة ضيافة لا مثيل لها، وأعد أنهم سيشعرون بالأمان كما يشعرون في المنزل، إن لم يكن أكثر”.