مركز القدس ينظم ندوة حول المشاركة السياسية
الوقائع الاخبارية:نظم مركز القدس لللدراسات السياسية في قاعة لجنة تحسين مخيم البقعة أمس، ندوة حوارية بعنوان: المشاركة السياسية.. طريقنا لتدعيم الأردن ودعم فلسطين".
وقالت مساعدة الأمين العام لشؤون الثقافة الحزبية في حزب الميثاق الوطني روان الحياري، إن الآثار التي أحدثتها الحرب على غزة إقليميا ودوليا تمثلت في تعاظم التحديات التي تواجه العالم نتيجة التغيرات التي شهدتها مراكز القوى، لافتة إلى أن مواجهة هذه التحديات والتعاطي معها يتطلب تمكين الجبهة الداخلية.
وأشارت إلى أهمية الوعي السياسي كطريق لتحقيق النضج السياسي وتمكين المجتمع سياسيا ليكون قادرا على اختيار من يمثله داخل مجلس النواب، خاصة وأن عملية الاختيار في ضوء التحديث السياسي تستوجب الاختيار وفقا للبرنامج الذي يطرحه الحزب، وإمكانية تطبيقه.
بدوره، أكد رئيس المجلس المركزي في الحزب المدني الديمقراطي سمير عويس، أن تحصين الأردن وتدعيمه يتطلب المضي بمسار الديمقراطية والمدنية، وأن التحديات التي يواجهها المواطن اقتصاديا ومعيشيا، تتطلب السير في طريق التحديث السياسي والديمقراطي.
وقال مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي، إن هناك صورتين تسطعان في غزة الأولى تتمثل بالكارثة الإنسانية التي يخلفها العدوان على غزة، وصورة الصمود وهزيمة الجيش الذي كان يدعي لسنوات طويلة أنه لا يقهر.
وأشار إلى أهمية تحصين الجبهة الداخلية من خلال المشاركة بكثافة لانتخاب مجلس نواب قوي يدعم ويعزز المواقف الثابتة للأردن ويزيد من فاعلية الرأي العام.
وأكد رئيس لجنة تحسين مخيم البقعة حسن مرشود، أهمية المشاركة السياسية بأشكالها المختلفة بما فيها الانتخابات، منوها بدور قانوني الانتخاب والأحزاب في تحفيز التعددية السياسية.
وتمحورت مداخلات المشاركين حول أهمية تعزيز دور الإعلام في توضيح ما يحدث من تطورات فرضتها الحرب على غزة، وتوسيع دائرة أنشطة الأحزاب السياسية والوصول للمجتمعات المحلية.
وقالت مساعدة الأمين العام لشؤون الثقافة الحزبية في حزب الميثاق الوطني روان الحياري، إن الآثار التي أحدثتها الحرب على غزة إقليميا ودوليا تمثلت في تعاظم التحديات التي تواجه العالم نتيجة التغيرات التي شهدتها مراكز القوى، لافتة إلى أن مواجهة هذه التحديات والتعاطي معها يتطلب تمكين الجبهة الداخلية.
وأشارت إلى أهمية الوعي السياسي كطريق لتحقيق النضج السياسي وتمكين المجتمع سياسيا ليكون قادرا على اختيار من يمثله داخل مجلس النواب، خاصة وأن عملية الاختيار في ضوء التحديث السياسي تستوجب الاختيار وفقا للبرنامج الذي يطرحه الحزب، وإمكانية تطبيقه.
بدوره، أكد رئيس المجلس المركزي في الحزب المدني الديمقراطي سمير عويس، أن تحصين الأردن وتدعيمه يتطلب المضي بمسار الديمقراطية والمدنية، وأن التحديات التي يواجهها المواطن اقتصاديا ومعيشيا، تتطلب السير في طريق التحديث السياسي والديمقراطي.
وقال مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية عريب الرنتاوي، إن هناك صورتين تسطعان في غزة الأولى تتمثل بالكارثة الإنسانية التي يخلفها العدوان على غزة، وصورة الصمود وهزيمة الجيش الذي كان يدعي لسنوات طويلة أنه لا يقهر.
وأشار إلى أهمية تحصين الجبهة الداخلية من خلال المشاركة بكثافة لانتخاب مجلس نواب قوي يدعم ويعزز المواقف الثابتة للأردن ويزيد من فاعلية الرأي العام.
وأكد رئيس لجنة تحسين مخيم البقعة حسن مرشود، أهمية المشاركة السياسية بأشكالها المختلفة بما فيها الانتخابات، منوها بدور قانوني الانتخاب والأحزاب في تحفيز التعددية السياسية.
وتمحورت مداخلات المشاركين حول أهمية تعزيز دور الإعلام في توضيح ما يحدث من تطورات فرضتها الحرب على غزة، وتوسيع دائرة أنشطة الأحزاب السياسية والوصول للمجتمعات المحلية.