تثمين واسع لإنزالات الإغاثة الجوية لأهل غزة

تثمين واسع لإنزالات الإغاثة الجوية لأهل غزة
الوقائع الاخبارية:ثمن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، قيام القوات المسلحة الأردنية، تنفيذ أكبر عملية إنزال جوي لإغاثة أهلنا على امتداد الساحل الفلسطيني، بتوجيهات و إشراف مباشر من قبل جلالة الملك عبد الله الثاني.

واكد في مستهل جلسة الأعيان، دعم المجلس، لجهود الملك المفدى كافة في الدفاع عن ثوابتنا الوطنية وقضايا امتنا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وأن الأردن لن يلتفت الى المشككين وتجار الكلمة وسيبقى كما كان دوما الأقرب الى فلسطين، ولن يتوانى لحظة عن مواصلة ونصرة شعبنا الفلسطيني المناضل.

وقال إن جلالة الملك يواصل جهوده ومساعيه الكبيرة، الرامية لنصرة شعبنا الفلسطيني، ووقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهلنا في قطاع غزه والضفة الغربية المحتلة،مؤكدا ان العملية هي تأكيد أننا الأقرب الى فلسطين وقضية شعبنا، وحقه في الحرية والحياة والاستقلال.

و أضاف، ما يقوم به جلالة الملك عبد الله الثاني من إشراف مباشر على إرسال المساعدات الإنسانية والطبية، وانزلها بيده للمحتاجين والجوعى والمحاصرين، في وقت الصراعات والحرب لم يشهد التاريخ له مثيلا، ولم يسجل التاريخ ان قام قائد وزعيم، بمثل هذه العمل وهذه المخاطرة إلا جلالة مليكنا المفدى، الذي اثر بنفسه مواجهة المخاطر نصرة لأهلنا في قطاع غزه.

وتابع، ان ما يقوم به جلالته من خلال هذا العمل الشجاع، إنما يريد ان يبعث برسالة للعالم اجمع، بأن نصرة الملهوف وإغاثة المحتاج، هي ممارسات وأفعال تنبع من الضمير الإنساني، وتسبق أية حسابات سياسية وصفقات مشبوهة.

وأشار الى تأكيد جلالة الملك بان جهود الأردن ستمضي، من اجل كسر الحصار المفروض على غزة، وان مواصلة عمليات الإنزال الجوي، وإيصال المساعدات بكل الطرق المتاحة لن تتوقف، فهذا واجب الأردن تجاه الأشقاء في فلسطين وليس منة عليهم.

وأضاف ان جلالته في مساعيه الكبيرة يؤكد أن أولويته اليوم هي وقف الحرب على غزة بشكل فوري، وضرورة ضمان وصول المساعدات إلى الأهل في قطاع غزة بشكل كاف ومستمر، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية، واعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية والقدس، والدفع باتجاه الوصول للحل العادل للقضية الفلسطينية.

السفير الفلسطيني: جهود الإغاثة الملكية مقدرة

من جهته، ثمن السفير الفلسطيني في عمان عطاالله خيري، عملية إنزال المساعدات الإغاثية جوا، التي قامت بها طائرات سلاح الجو الملكي الأردني في مختلف مناطق قطاع غزة.

وقال خيري في تصريح لـ (بترا)، إن المساعدات جاءت بتوجيه وإشراف مباشر من جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني، لإغاثة شعبنا الفلسطيني في القطاع الذي يتعرض لحرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية، وحصار مطبق يكاد أن يتسبب بمجاعة حقيقية، تهدد حياة 2,5 مليون فلسطيني في غزة.

وأضاف أن هذه المبادرة الملكية، تأتي أيضا لإغاثة الأهل في القطاع الذين يواجهون خطر الموت، إما قتلا وإما جوعا، والتخفيف من معاناتهم التي تتفاقم يوما بعد يوم، جراء العدوان العسكري البربري الإسرائيلي المتواصل للشهر الخامس على التوالي.

وبين خيري أن جهود الإغاثة الملكية المقدرة عاليا، تترافق مع جهود جلالة الملك السياسية والدبلوماسية، التي يبذلها جلالته على الصعد كافة، الإقليمية والدولية، لوقف الحرب الهمجية التي تشنها إسرائيل على الشعب الفلسطيني في القطاع.

وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، يتلقى المساعدات الإغاثية الأردنية بكل احترام وتقدير وفرح كبير، وأن الغزيين عندما يشاهدون المساعدات تنزل عليهم من الجو، يعرفون على الفور أنها أردنية، جاءت من جلالة الملك عبدالله الثاني، دون أن يتحققوا من الطائرات التي تلقيها.

وقال إن الجهود الملكية السامية الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني خاصة في هذه الظروف الصعبة، لها أثرها ووقعها الكبير، في المجالات السياسية والدبلوماسية والقانونية والقضائية، وفي المحافل الدولية المختلفة.

ونوه السفير خيري إلى أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الغذائية والطبية وغيرها، أصبحت سُنة أردنية متبعة، تمثل نجاحا أردنيا خاصا في تذليل العقبات والعوائق الإسرائيلية، التي تمنع وصول المساعدات الإغاثية للشعب الفلسطيني المحاصر هناك، واختراقا مهما للحظر المفروض على القطاع.

من جهته، ثمن أمين عمان الدكتور يوسف الشواربة وأعضاء مجلس الأمانة توجيهات وإشراف الملك، على تنفيذ القوات المسلحة أكبر عملية إنزال جوي لمساعدات إنسانية على طول ساحل قطاع غزة.

واكد الشواربة أن مواقف الأردن لإغاثة الأهل في غزة نتيجة الظروف الإنسانية لسكان القطاع جراء استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم هو موقف ثابت لنصرة الشعب الفلسطيني الشقيق وقضيته.

وفي السياق، ثمنت لجان الخدمات والهيئات والفعاليات الشعبية والأهالي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في المملكة، موقف الملك، في نصرة الأهل في قطاع غزة، من خلال إنزال مظلي لمساعدات إنسانية احتوت على مواد غذائية ووجبات طعام على ساحل القطاع، من الشمال إلى الجنوب.

وأعربت اللجان في بيان، عن فخرهم واعتزازهم بهذه الإجراءات التي أثلجت صدورهم في إغاثة الملهوفين من الأشقاء في غزة، مؤكدة ولاءها وانتماءها للقيادة الهاشمية الملهمة.

«المخيمات»: نعتز بمواقف الملك لدعم صمود غزة

قال أبناء المخيمات في الأردن أننا نتابع المواقف الثابتة لجلالة الملك لنصرة فلسطين والأهل في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع وهي تترجم كل لحظة على أرض الواقع.

وأضافوا في بيان ان مواقف الملك كثيرة ومشهودة لدعم صمود الأهل في الضفة الغربية وقطاع غزة وكان آخرها توجيهاته المباشرة في تنفيذ العديد من الإنزالات الجوية التي تحمل الدواء والإغاثة لأبناء غزة الذين فقدوا الأمل بكل سبل الحياة حتى تولى نشامى سلاح الجو الملكي الأردني هذه المهمة حين القوا لأهلنا في القطاع حمولة أربع طائرات عسكرية عبر المظلات مزودة بمواد غذائية ووجبات طعام جاهزة غطت ساحل غزة من الشمال إلى الجنوب.

وتابعوا «لقد أثلج جلالة الملك صدور كل الأردنيين وشرفاء الأمة كما ادخل الفرحة على أبناء غزة الملهوفين في هذا الفعل الشجاع والذي لا يقوم به إلا القادة العظام.

وقال أبناء المخيمات أننا في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين وكجزء أصيل من أبناء الأردن العظيم يحدونا الفخر والاعتزاز بقيادتنا الهاشمية الملهمة باقيين ما حيينا على العهد والوعد أوفياء لمليكنا المفدى نبادله الحب بالحب والوفاء بالوفاء.

«جماعة عمان»: الإنزالات دعما لصمود غزة

قالت جماعة عمان لحوارات المستقبل، إن توالي الإنزالات الجوية على قطاع غزة التي يقوم بها الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، تأتي في إطار الدور الأردني لدعم صمود أبناء القطاع.

وأضافت الجماعة في بيان، أن توالي عمليات الإنزال الجوي الأردنية الإغاثية والإنسانية والطبية، هي ترجمة عملية مستمرة لمواقف الأردن قيادة وشعبا، والتلاحم بين الشعبين الشقيقين.

وبينت أنه منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، أعلن الأردن وقوفه العملي المساند للأهل في غزة، وطالب بوقف العدوان فورا، مشيرة إلى الجهد الدبلوماسي الأردني بقيادة الملك لتغيير مواقف كثير من الدول تجاه ما يجري في غزة، واتخاذها مواقف مؤيدة لحقوق الشعب الفلسطيني.

ودعت الجماعة إلى الوقوف خلف المواقف المتقدمة لجلالة الملك في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وقضاياه العادلة.

«التكامل الوطني» يشيد بالإنزالات

وأشاد الأمين العام لحزب التكامل الوطني، الدكتور فايز بصبوص بعملية الإنزالات الجوية الأربعة التاريخية، عبر القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والتي تحمل مساعدات لأهل غزة، وبتوجيهات من الملك، وهي أكبر عملية إنزال جوي تاريخي، والذي يتميز بكثافته وبكميات أكبر وعدد أكبر من الإنزالات السابقة، حيث رد بذلك على جميع المشككين بدور الأردن الداعم والرئيسي للقضية الفلسطينة ولأهلنا في قطاع غزة الذي يعيش أوضاعاً صعبة جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم، بكسر الحصار على غزة بعملية إنزال من قبل قواتنا المسلحة الباسلة.

من جهة اخرى، أكد بصبوص أن القدرة الاستشرافية الاستثنائية للمنطلقات الفكرية والنظرية والسياسية، التي انعكست انعكاسا مباشراً في مسيرة التعزيز، والتي يقودها باقتدار الملك، والذي كان يستهدف خلال مسيرته الاستقلال الناجز، الذي ينطلق من مفهوم الشراكة الكلية في صناعة القرار على الصعيدين المعاشي اليومي والسياسي.

وأضاف بصبوص في حديثه إلى الرأي: «الملك وخلال مسيرته وصولا إلى تسلمه سلطاته الدستورية، كانت منطلقاته النظرية والفلسفية والفكرية تتمحور حول الهم الوطني كأولوية والابعاد القومية منطلقاً من البعد العروبي والقومي للثورة العربية الكبرى ومحورية البعد الفلسطيني وترابطه غير القابل للقسمة في سياق اي تحول يضع الاردن وفلسطين على ابواب المواجهة في صراع الهويات».

«البناء الوطني»: انزال أردني تاريخي

أشاد حزبُ البناءِ الوطنيّ بكل مشاعر الاعتزاز والفخر بعمليةِ الإنزالِ الجويِّ الأردنيّةِ التاريخيّةِ التي نفّذها بواسل الجيشُ العربي الأردنيّ في قطاعِ غزّةَ المُحاصَرِ، مُؤكّدًا أنّ هذهِ العمليةَ تُمثّلُ خطوةً عمليّةً وفعّالةً للتخفيفِ من مُعاناةِ الشعبِ الفلسطينيّ، وتُؤكّدُ على قدسية الدور الأردني في نصرة الفلسطينيين بكل الوسائل.

وأكد الحزب في بيان صادر عنه، إنّ هذهِ العمليةَ تُمثّلُ ردًّا قويًّا على كلّ المُشكّكينَ في دورِ الأردنِ التاريخيّ في دعمِ القضيّةِ الفلسطينيّةِ، ودحضًا لكلّ الشائعاتِ التي تُحاولُ النيلَ من الدور الأردني المُتقدم في نُصرة الأشقاء الفلسطينيين.

ويُؤكّدُ حزبُ البناءِ الوطنيّ على أنّ هذهِ العمليةَ تُمثّلُ كل ما يؤمن به الأردنيين من قيم العروبة والدين والدم، خاصة فيما يتعلق بنصرة القضية الفلسطينية، مؤكداً أن هذه الانزالات تأتي بتوجيهات مباشرة من الملك وبمشاركة من العائلة الهاشمية، وهي مواقف سيذكرها التاريخ طويلاً.

كما يُؤكّدُ حزبُ البناءِ الوطنيّ على أنّ الأردنَ سيظلّ مُدافعًا صلبًا عن القضيّةِ الفلسطينيّةِ، ولنْ يتوانى عن تقديمِ كلّ ما يُمكنُهُ للتخفيفِ من مُعاناةِ الشعبِ الفلسطينيّ وتحقيقِ حقوقِهِ المشروعةِ.

«الجمعيات الخيرية» يثمن الموقف تجاه غزة

ثمن الاتحاد العام للجمعيات الخيرية المواقف الوطنية بقيادة الملك وتوجيهاته السامية بإرسال طائرات مساعدات طبية ودوائية عاجلة للاهل والاشقاء في غزة ورفح وفلسطين.

وعبر الاتحاد العام في بيان له امس عن فخره واعتزازه بالجيش العربي والإنزالات الجوية، آخرها تنفيذ 4 إنزالات تحمل مساعدات إغاثية بشكل مباشر على امتداد القطاع، خصوصا المناطق المحاذية لساحل غزة.

واكد رئيس الاتحاد العام الدكتور عاطف عضيبات على الموقف الاردني الثابت تجاه فلسطين، باعتبارها قضية الأردن الأولى، وبوصلتها القدس والأقصى الشريف، وجهود جلالته المستمرة من خلال جولاته لوقف العدوان الصهيوني الغاشم.

وبين ان هذه الانزالات تؤكد أهمية الرسائل والدلالات التي تحملها، والتي تعبر عن قيم ملكية رفيعة وجهد صادق لم يسبق الأردن إليه أحد من دول الإقليم والعالم، كما أنها خطوة تفتح الباب أمام الجهود العربية والدولية بضرورة إيصال المساعدات إلى الاهل والاشقاء في غزة وفلسطين.

وأشار الى ان الاردن سيبقى السند والمدد للفلسطينيين والظهير المتين والحصن الحصين للعرب والمسلمين والانسانية كلها.

«التخصصي» يكرّم الفريق الطبي الثاني العائد من غزة

اقام المستشفى التخصصي حفل تكريم للفريق الطبي الثاني العائد من غزة والذين عادوا إلى أرض الوطن بعد أدائهم لواجب مساندة أشقائهم الأطباء والممرضين العاملين في مستشفيات القطاع ومعالجة أكبر عدد ممكن من الجرحى، بدعوة من الدكتور فوزي الحموري مدير عام المستشفى التخصصي وبحضور نقيب الأطباء الأردنيين الدكتور زياد الزعبي ورئيس جمعية المستشفيات الخاصة الدكتور نائل المصالحة، ونقيب أطباء الأسنان الدكتور عازم القدومي ونقيب الممرضين السيد خالد الربابعة وعدد كبير من الأطباء والكوادر الصحية.

وأشاد الحموري بالجهود الاستثنائية التي قام بها فريق الأطباء والممرضين الذين هبّوا لنصرة أشقائهم في غزة غير آبهين لشيء سوى أداء واجبهم الإنساني في معالجة جرحى العدوان الغاشم، وقال:نشكركم على مبادرتكم، وعلى عزيمتكم، وعلى صبركم وجَلدكم أثناء أداء هذا الواجب المقدس في ظروفٍ قاهرة.

وقال الحموري أنه يحق لنا أن نفخر كأردنيين ونحن نرى طائرات سلاح الجو الملكي الأردني وبإشراف مباشر من جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وهي تقوم بأكبرعملية انزال جوي للمساعدات الإنسانية لأهلنا في غزة من شمال القطاع إلى جنوبه وشاهدنا الفرحة تغمر الأطفال وهو يستقبلون هذه الطرود وعليها رسائل ورسومات من أطفال أردنيين مكتوب عليها» أنتم في القلب».

«الاردن يلبي النداء».. يشعل منصات التواصل

اشعل الانزال الجوي الاردني منصات التواصل الاجتماعي وغرد الاف من الاردن وفلسطين والوطن العربي اعتزازا بالانزال الجوي والشجاعة التي يظهرها الجيش العربي الأردني.

ونفذ الجيش الأردني يوم الاثنين الماضي أكبر عملية إنزال جوي للمساعدات لسكان قطاع غزة منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وشاركت في العملية 4 طائرات من طراز «سي-130»، 3 منها أردنية وواحدة فرنسية، حيث استهدفت 11 موقعاً على ساحل غزة من شمال القطاع وحتى جنوبه.

وتضمنت المساعدات، التي تم إنزالها بتوجيه من الملك، مواد إغاثية وغذائية، بما في ذلك وجبات جاهزة عالية القيمة الغذائية، وذلك للتخفيف من معاناة سكان القطاع.

وتهدف عملية الإنزال الجوي الأخيرة إلى إيصال المساعدات للسكان بشكل مباشر، دون الحاجة إلى المرور عبر المعابر الحدودية التي تسيطر عليها إسرائيل.

وأظهرت مقاطع مصورة تم تداولها على منصات التواصل الاجتماعي مواطنين فلسطينيين يحتشدون على ساحل البحر للحصول على صناديق المساعدات التي ألقيت بواسطة مظلات الجيش العربي فيما علا الهتاف للأردن والملك والجيش.

وأشاد الملك بجهود الجيش الأردني في إيصال المساعدات للسكان، مؤكداً على استمرار المملكة في دعم الشعب الفلسطيني.

واشتعلت منصات التواصل بالعملية، وقدم المئات من أبناء غزة شكرهم للأردن على دعمه المستمر للقضية الفلسطينية.

وشهدت منصات التواصل تفاعلا كبيرا فيما ثمن العديد من رواد المنصات الجهود الأردنية في مساعدة سكان غزة، ووصفوا العملية بأنها «إنسانية» و«نبيلة».

وقد حظيت العملية بتفاعل كبير على المستويين الرسمي والشعبي، حيث أشاد الجميع بجهود الأردن ووصفوا العملية بأنها «إنسانية» و«شجاعة».

وقالت الناشطة مايا رحال «عندما تنتصر الاردن لغزة.. هكذا تكون النتيجة المشرفة والعظيمة من كل الشعب الفلسطيني.. شكرا من القلب للاردن الشقيق ».

أما دانا فكتبت «كل جيش اسمه على اسم دولته.. إلا جيشنا الأردني العظيم اسمه على اسم أمته «الجيش العربي».

واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي ب وسومات تتغنى بالاردن الاردن_ما_قصر #، الأردن_يلبي_النداء #، الأردن_يلبي_غزة #، الانزال_الجوي_الاردني#.

وذكر د. علاء الفروخ إن «قدر الأردن والأردنيين أن يكونوا روادا في خدمة قضايا الأمة رغم كل أصوات التشكيك والانتقاص من بعض الأخوة العرب سامحهم الله...».

وكتب مهدي الشوابكة «المجد للأردن

ثم الاردن ثم الاردن ولا شيء سواه - ولا عزاء لاصحاب الفكر الظال صانعي الاشاعات والفتن، #بورك_الاردن_الوافي #الأردن#.

تابعوا الوقائع على