المناصير...حنكة عقل وبصمة راسخة ترتقي في اقتصاد المملكة

المناصير...حنكة عقل وبصمة راسخة ترتقي في اقتصاد المملكة
الوقائع الإخبارية : خاص

سعت مجموعة المناصير بقيادة ربّانها المهندس زياد المناصير، منذ انطلاق مهامها في عام 2000 على خلق فرص نوعية ونشاط اقتصادي كثيف بمواصفات عالية، لتشكل رافداً وداعما للاقتصاد الأردني على مسار التجارة العالمية وفي قطاع المحروقات والأسمدة والباطون والإسمنت والحديد الصلب وغيرها من الصناعات الوطنية الهامة والأساسية في المملكة.

حرص المهندس زياد المناصير بحنكته ورجاحة خططه على ترسيخ رؤيته بشكل حثيث في خدمة وطنه، وسعى إلى اغتنام كل الفرص التي تحد من بطالة شباب المجتمع بشكل كبير فكان مبدأ عمله يصب في خلق فرص العمل للشباب الأردني قبل العمالة الوافدة، فكان مساهماً كبيرا في تخفيف وطأة شبح البطالة عن المملكة عبر تشغيل آلاف الأردنيين في مجموعاته على اختلاف قطاعاتها، بالإضافة إلى حرصه الكبير على أن يرفد الاقتصاد الأردني بكل الصناعات الوطنية والمنتجات التي يفخر بها الأردنيين.

وضع المناصير كل امكانياته المالية وفكره ومثابرته وصوب عينيه خدمة وطنه والرقيّ به، سواء بإنشاء محطات المحروقات الحضارية والمنتشرة في كل بقاع محافظات المملكة، والتي تعتبر نقلة كبيرة عما كنا نراه من محطات محروقات متهالكة قبل ذلك، أو بإنشاء مصنع الحديد والأسمنت والذي من شأنه وفّر آلاف فرص العمل للأردنيين من شماله لجنوبه والعمل الحثيث على إنتاج الأسمدة بأعلى المواصفات والمقابيس العالمية في رفع إنتاجية الزراعة، فضلا عن تقديمه الدعم الكبير للرياضة الأردنية والاتحاد الاردني والأندية.

ابن البلد الحقيقي الذي يحمل في أضلاعه الانتماء الحقيقي لتراب الوطن زياد المناصير، المستثمر الدؤوب في بلده والحريص على أبناء مجتمعه، قدم للوطن كل سبيل ليسمو ويزدهر ويرتقي به في قطاعات الاستثمار والمحروقات والصناعات والمنتجات، عبر شبكة ذكية من العمل المضني والجهد المقدّر والحثيث ليترك بصمة راسخة في صفحة اقتصاد الوطن، بصمة تقدّر بالذهب وتحمل كل معنى سامي للمواطن الذي يبذل كل نفيس في سبيل وطنه، فطوبى لمن يسير على طريقه ساعيا في نهضة وازدهار هذا الوطن العزيز.

تابعوا الوقائع على