أبو حماد: معظم اصناف الخضراوات مستقرة خلال الفترة الحالية
الوقائع الاخبارية:اكد نقيب تجار الخضار والفواكه سعدي ابو حماد ان معظم اصناف الخضراوات شبه مستقرة في اسعارها خلال الفترة الحالية
ولفت ابو حماد في تصريح لـ«الرأي» الى انه كلما ارتفعت درجات الحرارة كلما زادت الكميات الموردة للسوق المركزي كلما انخفضت اسعار اصناف الخضار بشكل عام
وتوقع ابو حماد انخفاض اسعار الخضراوات بسبب ارتفاع درجات الحرارة خلال الاسابيع المقبلة موضحا ان انخفاض درجات الحرارة تؤثر على المحاصيل وعلى كمياتها.
واكدت وزارة الزراعة خلال وقت سابق ارتفاع كميات الثوم من المحصول المحلي الواردة للأسواق المركزية، حيث دخلت إلى الأسواق الماضي 10 أطنان من الثوم المنتج محليا ومن وادي رم و6 أطنان من الثوم المخزن، موضحة أن هذه الكميات تزيد عن حاجة السوق المحلية اليومية البالغة 15 طنا.
الوزارة، أكدت في بيان صحفي بوقت سابق، استدامة وانتظام الكميات الواردة للأسواق المركزية من المنتج المحلي مع الارتفاع التدريجي للكميات الواردة ضمن بداية موسم الإنتاج، ودعت المواطنين إلى ضرورة شراء المنتج المحلي الذي قالت إنّ أسعاره في الأسواق تُراوح من دينار ونصف إلى دينارين، لما لتلك الأولوية من أثر على المزارع المحلي».
وبينت أن الارتفاع المؤقت كان بسبب انخفاض درجات الحرارة، التي بدورها تعمل على تخفيض كميات الإنتاج، حيث وتؤكد انتظام هذه الكميات حاليا وتوافر المحصول «بالجودة والسعر المناسبين».
بيان الوزارة جاء بعد شكاوى عديدة من المواطنين، وكذلك دعوة جمعية حماية المستهلك الوزارة مطلع هذا الشهر بالسماح باستيراد كميات كافية من مادة الثوم؛ لأن الكميات المتوفرة في السوق المحلية «لا تكفي».
وأوضحت الجمعية، في بيان أصدرته آنذاك، أن حاجة السوق المحلية من الثوم تبلغ 15 طناً، فيما لا يتوافر سوى 3-5 أطنان، ما ساهم في ارتفاع سعره لمستويات 6-8 دنانير للكيلوجرام الواحد.
وقال رئيس الجمعية الدكتور محمد عبيدات إن الجمعية تلقت شكاوى عديدة من المواطنين ومن بعض تجار التجزئة حول هذا الأمر، عبروا فيها عن أسفهم الشديد من ارتفاع أسعار الثوم الذي يعد سلعة أساسية.
ولفت ابو حماد في تصريح لـ«الرأي» الى انه كلما ارتفعت درجات الحرارة كلما زادت الكميات الموردة للسوق المركزي كلما انخفضت اسعار اصناف الخضار بشكل عام
وتوقع ابو حماد انخفاض اسعار الخضراوات بسبب ارتفاع درجات الحرارة خلال الاسابيع المقبلة موضحا ان انخفاض درجات الحرارة تؤثر على المحاصيل وعلى كمياتها.
واكدت وزارة الزراعة خلال وقت سابق ارتفاع كميات الثوم من المحصول المحلي الواردة للأسواق المركزية، حيث دخلت إلى الأسواق الماضي 10 أطنان من الثوم المنتج محليا ومن وادي رم و6 أطنان من الثوم المخزن، موضحة أن هذه الكميات تزيد عن حاجة السوق المحلية اليومية البالغة 15 طنا.
الوزارة، أكدت في بيان صحفي بوقت سابق، استدامة وانتظام الكميات الواردة للأسواق المركزية من المنتج المحلي مع الارتفاع التدريجي للكميات الواردة ضمن بداية موسم الإنتاج، ودعت المواطنين إلى ضرورة شراء المنتج المحلي الذي قالت إنّ أسعاره في الأسواق تُراوح من دينار ونصف إلى دينارين، لما لتلك الأولوية من أثر على المزارع المحلي».
وبينت أن الارتفاع المؤقت كان بسبب انخفاض درجات الحرارة، التي بدورها تعمل على تخفيض كميات الإنتاج، حيث وتؤكد انتظام هذه الكميات حاليا وتوافر المحصول «بالجودة والسعر المناسبين».
بيان الوزارة جاء بعد شكاوى عديدة من المواطنين، وكذلك دعوة جمعية حماية المستهلك الوزارة مطلع هذا الشهر بالسماح باستيراد كميات كافية من مادة الثوم؛ لأن الكميات المتوفرة في السوق المحلية «لا تكفي».
وأوضحت الجمعية، في بيان أصدرته آنذاك، أن حاجة السوق المحلية من الثوم تبلغ 15 طناً، فيما لا يتوافر سوى 3-5 أطنان، ما ساهم في ارتفاع سعره لمستويات 6-8 دنانير للكيلوجرام الواحد.
وقال رئيس الجمعية الدكتور محمد عبيدات إن الجمعية تلقت شكاوى عديدة من المواطنين ومن بعض تجار التجزئة حول هذا الأمر، عبروا فيها عن أسفهم الشديد من ارتفاع أسعار الثوم الذي يعد سلعة أساسية.