قلق إسرائيلي من تسلل خلايا إيرانية عبر الأردن
الوقائع الاخبارية:يسود القلق لدى المؤسسة الأمنية في الاحتلال تجاه سيناريو تسلل خلايا موالية لإيران عبر الحدود الأردنية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفق صحيفة يديعوت أحرونوت.
وقال الصحيفة إن المؤسسة الأمنية في الاحتلال بدأت الاستعداد لإحدى السيناريوهات المتمثلة محاولة تسلل من قبل تلك الخلايا، التي يمكن تجنيدها من بين الأقليات الشيعية في أفغانستان، على سبيل المثال، والتدريب في إيران أو العراق، وإرسالها إلى أهداف إسرائيلية في محاولة لتنفيذ الهجمات.
وتابعت: "هناك مصدر قلق آخر يتمثل في أن طهران ستمولها، وسترسل عبر العراق تحت رعاية العناصر المحلية التي تدعم إيران. ومن هناك سيمرون عبر صحاري الأردن - إلى مناطق في الأراضي المحتلة".
وأشارت إلى أن جهودا عملياتية واستخباراتية تُبذل بالفعل لإحباط مثل هذا الاحتمال، ويقول جيش الاحتلال إن الترتيب الحالي للقوات يتطلب زيادة - خاصة بعد 7 أكتوبر في ضوء التعامل مع صراع متعدد الجوانب، إلى جانب كل الحدود. تغيير حجم القوات، وإعادة النظر في تصور الأمن واستخدام القوة سيكونان ضروريين لتوفير حماية فعالة وسريعة.
ولم تستبعد الصحيفة، إمكانية تجنيد المستوطنين الذين تم إعفاؤهم من الخدمة، وخاصة اليهود المتشددين.
وقال الصحيفة إن المؤسسة الأمنية في الاحتلال بدأت الاستعداد لإحدى السيناريوهات المتمثلة محاولة تسلل من قبل تلك الخلايا، التي يمكن تجنيدها من بين الأقليات الشيعية في أفغانستان، على سبيل المثال، والتدريب في إيران أو العراق، وإرسالها إلى أهداف إسرائيلية في محاولة لتنفيذ الهجمات.
وتابعت: "هناك مصدر قلق آخر يتمثل في أن طهران ستمولها، وسترسل عبر العراق تحت رعاية العناصر المحلية التي تدعم إيران. ومن هناك سيمرون عبر صحاري الأردن - إلى مناطق في الأراضي المحتلة".
وأشارت إلى أن جهودا عملياتية واستخباراتية تُبذل بالفعل لإحباط مثل هذا الاحتمال، ويقول جيش الاحتلال إن الترتيب الحالي للقوات يتطلب زيادة - خاصة بعد 7 أكتوبر في ضوء التعامل مع صراع متعدد الجوانب، إلى جانب كل الحدود. تغيير حجم القوات، وإعادة النظر في تصور الأمن واستخدام القوة سيكونان ضروريين لتوفير حماية فعالة وسريعة.
ولم تستبعد الصحيفة، إمكانية تجنيد المستوطنين الذين تم إعفاؤهم من الخدمة، وخاصة اليهود المتشددين.