للمرة الثامنة على التوالي .. أسهم أوروبا تسجل مكاسب أسبوعية
الوقائع الاخبارية: تباين أداء مؤشرات الأسهم الأوروبية في ختام تعاملات الجمعة، إلا أن المؤشر الرئيسي الذي أنهى الجلسة مستقرًا، سجل مكاسب أسبوعية، فيما حققت الأسهم الألمانية مستوى قياسيًا جديدًا.
تحركات الأسهم
استقر مؤشر "ستوكس 600" عند مستوى 509.64 نقطة، بعدما سجل مستوى قياسي جديد للمرة السابعة هذا الشهر، الخميس، ليسجل مكاسب أسبوعية بنحو 1 بالمئة.
وارتفع المؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.15 بالمئة إلى مستوى 18205 نقاط، وهو الإغلاق القياسي الرابع على التوالي.
كما ارتفع مؤشر "فوتسي" البريطاني بنسبة 0.60 بالمئة إلى مستوى 7930 نقطة، فيما انخفض مؤشر "كاك" الفرنسي بنسبة 0.35 بالمئة إلى مستوى 8151 نقطة.
قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، الجمعة، لقادة دول الاتحاد الأوروبي المجتمعين في بروكسل إن معدل التضخم في منطقة اليورو يتجه لمواصلة الانخفاض، في حين سيبدأ النمو الاقتصادي في التحسن خلال العام الجاري.
وأضافت أن المرونة الاقتصادية لمنطقة اليورو تحتاج إلى زيادة الإنتاجية، وهو ما يتطلب بدوره زيادة الاستثمار.
وفي مطلع مارس الجاري، أبقى البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة عند مستوياتها القياسية المرتفعة البالغة 4 بالمئة، بما يتماشى مع التوقعات، لكنه أقر بأن التضخم يتراجع بوتيرة أسرع مما كان يُعتقد من قبل مما قد يمهد الطريق أمام خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
تحركات الأسهم
استقر مؤشر "ستوكس 600" عند مستوى 509.64 نقطة، بعدما سجل مستوى قياسي جديد للمرة السابعة هذا الشهر، الخميس، ليسجل مكاسب أسبوعية بنحو 1 بالمئة.
وارتفع المؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.15 بالمئة إلى مستوى 18205 نقاط، وهو الإغلاق القياسي الرابع على التوالي.
كما ارتفع مؤشر "فوتسي" البريطاني بنسبة 0.60 بالمئة إلى مستوى 7930 نقطة، فيما انخفض مؤشر "كاك" الفرنسي بنسبة 0.35 بالمئة إلى مستوى 8151 نقطة.
قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، الجمعة، لقادة دول الاتحاد الأوروبي المجتمعين في بروكسل إن معدل التضخم في منطقة اليورو يتجه لمواصلة الانخفاض، في حين سيبدأ النمو الاقتصادي في التحسن خلال العام الجاري.
وأضافت أن المرونة الاقتصادية لمنطقة اليورو تحتاج إلى زيادة الإنتاجية، وهو ما يتطلب بدوره زيادة الاستثمار.
وفي مطلع مارس الجاري، أبقى البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة عند مستوياتها القياسية المرتفعة البالغة 4 بالمئة، بما يتماشى مع التوقعات، لكنه أقر بأن التضخم يتراجع بوتيرة أسرع مما كان يُعتقد من قبل مما قد يمهد الطريق أمام خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.