غوتيريش: الأونروا شريان الحياة والأمل لملايين اللاجئين الفلسطينيين
الوقائع الاخبارية:دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، إلى الحفاظ على تدفق الخدمات "الفريدة من نوعها" التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" للحفاظ على "تدفق الأمل".
وأضاف غوتيريش، خلال زيارته لمدرسة إناث مخيم عمّان الإعدادية في الوحدات، أن عدد العاملين من الأونروا الذين استشهدوا خلال الحرب في غزة بلغ 171 شهيدا، مؤكدا أنه أكبر عدد من القتلى بين موظفي الأمم المتحدة في تاريخها.
وأشار إلى أن زيارته للأردن هي زيارة تضامنية خلال شهر رمضان للقاء لاجئي فلسطين الذين تخدمهم الأونروا.
ولفت إلى وجود 2.4 مليون لاجئ فلسطيني في الأردن، مبينا أنه العدد الأكبر في المنطقة.
وتحدث عن "العمل الاستثنائي الذي تقوم به الأونروا"، مبينا أنه زار أحد المراكز الصحية، كما حضر دروس العلوم واللغة الإنجليزية في مدرسة للبنات، وزار فصلا لتدريس اللغة الإنجليزية وقيم حقوق الإنسان وحل النزاعات، كما التقى مع 6 من قادة شباب ملهمين من البرلمان الطلابي، من بينهم ثلاثة طلاب من غزة.
وأكد أن الأونروا تمثل "شريان حياة للأمل والكرامة"، في الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، حيث توفر التعليم لأكثر من نصف مليون فتاة وفتى، والرعاية الصحية لنحو مليوني شخص، إضافة إلى أنها توسع فرص العمل والدعم المجتمعي والأسري.
وتابع أن الأونروا تساهم "بشكل عميق بطرق لا يمكن قياسها على رسم بياني في تعزيز التماسك الاجتماعي وتعزيز الاستقرار وبناء السلام".
وأضاف أنه "مع الأخذ بعين الاعتبار الأحداث الأخيرة غير المقبولة، فإن المراجعة المستقلة تجري على قدم وساق لتعزيز الأونروا وتحسينها، وإنني أتطلع إلى توصياتها".
وأضاف غوتيريش، خلال زيارته لمدرسة إناث مخيم عمّان الإعدادية في الوحدات، أن عدد العاملين من الأونروا الذين استشهدوا خلال الحرب في غزة بلغ 171 شهيدا، مؤكدا أنه أكبر عدد من القتلى بين موظفي الأمم المتحدة في تاريخها.
وأشار إلى أن زيارته للأردن هي زيارة تضامنية خلال شهر رمضان للقاء لاجئي فلسطين الذين تخدمهم الأونروا.
ولفت إلى وجود 2.4 مليون لاجئ فلسطيني في الأردن، مبينا أنه العدد الأكبر في المنطقة.
وتحدث عن "العمل الاستثنائي الذي تقوم به الأونروا"، مبينا أنه زار أحد المراكز الصحية، كما حضر دروس العلوم واللغة الإنجليزية في مدرسة للبنات، وزار فصلا لتدريس اللغة الإنجليزية وقيم حقوق الإنسان وحل النزاعات، كما التقى مع 6 من قادة شباب ملهمين من البرلمان الطلابي، من بينهم ثلاثة طلاب من غزة.
وأكد أن الأونروا تمثل "شريان حياة للأمل والكرامة"، في الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، حيث توفر التعليم لأكثر من نصف مليون فتاة وفتى، والرعاية الصحية لنحو مليوني شخص، إضافة إلى أنها توسع فرص العمل والدعم المجتمعي والأسري.
وتابع أن الأونروا تساهم "بشكل عميق بطرق لا يمكن قياسها على رسم بياني في تعزيز التماسك الاجتماعي وتعزيز الاستقرار وبناء السلام".
وأضاف أنه "مع الأخذ بعين الاعتبار الأحداث الأخيرة غير المقبولة، فإن المراجعة المستقلة تجري على قدم وساق لتعزيز الأونروا وتحسينها، وإنني أتطلع إلى توصياتها".