شباب كلنا الأردن تنفذ أنشطة ومبادرات خيرية في إربد
الوقائع الإخبارية : نفذت هيئة "شباب كلنا الأردن" الذراع الشبابية لصندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية فرع إربد عددا من الأنشطة والبرامج المنوعة خلال شهر رمضان المبارك.
وقال منسق الهيئة فرع إربد سامر مراشدة إن فريق الهيئة نفذ بالتعاون مع مؤسسات أهلية ومجتمعية والقطاع الخاص العديد من الأنشطة الخيرية، أهمها قيام الهيئة وبالتعاون مع بنك الملابس بجمع وفرز الملابس وتوزيعها على الأسر العفيفة في أطراف إربد وقراها البعيدة، كما قامت مجموعة من متطوعي وأعضاء الهيئة وبمساهمة كريمة من الأخوة والأخوات المسيحيين بتوزيع التمر والماء على الصائمين وقت الإفطار على الإشارات الضوئية والساحات العامة المنتشرة في محافظة إربد.
وأضاف المراشدة أن الهيئة شاركت بجميع فعاليات إفطار رمضان للأطفال الأيتام، حيث ساهم أعضاء الهيئة برسم الابتسامة على وجوه الأطفال الأيتام وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي عن طريق توزيع كسوة العيد والهدايا عليهم، إضافة الى التطوع في تنظيم الأمسيات الرمضانية والمشاركة بالمجالس العلمية الملكية الهاشمية، وتوزيع طرود الخير على الأسر المحتاجة.
وبين أن هذه الفعاليات جسدت روح الفريق الواحد لدى متطوعين الهيئة كافة، ومنحتهم الفرصة لتقديم الخدمة للمواطنين وممارسة دورهم الحقيقي في ترسيخ مفهوم التطوع وترجمة الانتماء الحقيقي للأردن، حيث كان للمتطوعين الدور الأساسي والأهم في تنفيذ هذه الأنشطة، وترسيخ قيم التعاون والخير ونشر ثقافة العمل التطوعي، وتعزيز التواصل الاجتماعي مع مختلف فئات المجتمع.
وقال منسق الهيئة فرع إربد سامر مراشدة إن فريق الهيئة نفذ بالتعاون مع مؤسسات أهلية ومجتمعية والقطاع الخاص العديد من الأنشطة الخيرية، أهمها قيام الهيئة وبالتعاون مع بنك الملابس بجمع وفرز الملابس وتوزيعها على الأسر العفيفة في أطراف إربد وقراها البعيدة، كما قامت مجموعة من متطوعي وأعضاء الهيئة وبمساهمة كريمة من الأخوة والأخوات المسيحيين بتوزيع التمر والماء على الصائمين وقت الإفطار على الإشارات الضوئية والساحات العامة المنتشرة في محافظة إربد.
وأضاف المراشدة أن الهيئة شاركت بجميع فعاليات إفطار رمضان للأطفال الأيتام، حيث ساهم أعضاء الهيئة برسم الابتسامة على وجوه الأطفال الأيتام وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي عن طريق توزيع كسوة العيد والهدايا عليهم، إضافة الى التطوع في تنظيم الأمسيات الرمضانية والمشاركة بالمجالس العلمية الملكية الهاشمية، وتوزيع طرود الخير على الأسر المحتاجة.
وبين أن هذه الفعاليات جسدت روح الفريق الواحد لدى متطوعين الهيئة كافة، ومنحتهم الفرصة لتقديم الخدمة للمواطنين وممارسة دورهم الحقيقي في ترسيخ مفهوم التطوع وترجمة الانتماء الحقيقي للأردن، حيث كان للمتطوعين الدور الأساسي والأهم في تنفيذ هذه الأنشطة، وترسيخ قيم التعاون والخير ونشر ثقافة العمل التطوعي، وتعزيز التواصل الاجتماعي مع مختلف فئات المجتمع.