ما هو سبب إهدار ريال مدريد فرصة الفوز؟ أنشيلوتي يجيب
الوقائع الاخبارية:أبدى كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد خيبة أمله بعد إهدار فريقه فرصة الفوز على مانشستر سيتي، لكنه لا يزال سعيدا بأداء الفريق في مباراة ذهاب دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم والتي انتهت بالتعادل 3-3.
وبعد تأخره بهدف من ركلة حرة ماكرة نفذها برناردو سيلفا في الدقيقة الثانية، عوض ريال مدريد النتيجة ليتقدم 2-1 بنهاية الشوط الأول عقب هدف روبن دياز بالخطأ في مرماه وهدف رودريغو وكاد أن يعزز تفوقه.
لكن فريق المدرب أنشيلوتي أهدر العديد من الفرص ليترك المجال لسيتي الذي تقدم 3-2 بفضل هدفين رائعين من فيل فودن ويوسكو غفارديول في الشوط الثاني.
ونجح ريال في إدراك التعادل عبر فيدريكو بالبيردي بتسديدة قوية، لكن الإيطالي أنشيلوتي قال إن مشاعر متناقضة انتابته بعد نهاية المباراة.
وقال في مؤتمر صحفي: "كان بوسعنا الفوز بهذه المباراة لكن عندما كانت النتيجة 3-2 كان من الممكن أن نخسر لو لم تكن لدينا الثقة للعودة.
وأضاف: "قدمنا مباراة جيدة للغاية من جانبنا وكانت متكافئة وتنافسية طالما كانت لدينا الطاقة للضغط في الهجوم. سنحت لنا الفرص لكنهم تمكنوا من تسجيل هدفين رائعين. وفي النهاية كانت النتيجة مرضية".
وكانت المباراة مواجهة ملحمية أخرى حيث واجه الفريقان بعضهما البعض في دور خروج المغلوب بدوري أبطال أوروبا للعام الثالث تواليا، مما أشعل منافسة جديدة ومثيرة بين ريال بطل أوروبا 14 مرة وسيتي بطل الدوري الإنكليزي الممتاز.
وأطاح ريال مدريد بسيتي في قبل النهائي عام 2022، لكن فريق المدرب بيب غوارديولا ثأر بعد عام في نفس المرحلة.
وانتهى المطاف بالفائز من هذه المواجهة برفع الكأس في المناسبتين، إذ توج سيتي بطلا لأوروبا للمرة الأولى. وينتظر عشاق كرة القدم على أحر من الجمر مباراة العودة في مانشستر.
وقال أنشيلوتي: "كانت مباراة مذهلة لكلا الفريقين. ليس لدينا شك في جودة ما رأيناه على أرض الملعب. إنهما فريقان استثنائيان. أعجبني كثيرا ما رأيته من فريقنا، وخاصة قراءة المباراة والشجاعة والشخصية".
وتابع: "في مباراة الإياب سنلعب بنفس الطريقة وسنرى ما سيحدث".
وبعد تأخره بهدف من ركلة حرة ماكرة نفذها برناردو سيلفا في الدقيقة الثانية، عوض ريال مدريد النتيجة ليتقدم 2-1 بنهاية الشوط الأول عقب هدف روبن دياز بالخطأ في مرماه وهدف رودريغو وكاد أن يعزز تفوقه.
لكن فريق المدرب أنشيلوتي أهدر العديد من الفرص ليترك المجال لسيتي الذي تقدم 3-2 بفضل هدفين رائعين من فيل فودن ويوسكو غفارديول في الشوط الثاني.
ونجح ريال في إدراك التعادل عبر فيدريكو بالبيردي بتسديدة قوية، لكن الإيطالي أنشيلوتي قال إن مشاعر متناقضة انتابته بعد نهاية المباراة.
وقال في مؤتمر صحفي: "كان بوسعنا الفوز بهذه المباراة لكن عندما كانت النتيجة 3-2 كان من الممكن أن نخسر لو لم تكن لدينا الثقة للعودة.
وأضاف: "قدمنا مباراة جيدة للغاية من جانبنا وكانت متكافئة وتنافسية طالما كانت لدينا الطاقة للضغط في الهجوم. سنحت لنا الفرص لكنهم تمكنوا من تسجيل هدفين رائعين. وفي النهاية كانت النتيجة مرضية".
وكانت المباراة مواجهة ملحمية أخرى حيث واجه الفريقان بعضهما البعض في دور خروج المغلوب بدوري أبطال أوروبا للعام الثالث تواليا، مما أشعل منافسة جديدة ومثيرة بين ريال بطل أوروبا 14 مرة وسيتي بطل الدوري الإنكليزي الممتاز.
وأطاح ريال مدريد بسيتي في قبل النهائي عام 2022، لكن فريق المدرب بيب غوارديولا ثأر بعد عام في نفس المرحلة.
وانتهى المطاف بالفائز من هذه المواجهة برفع الكأس في المناسبتين، إذ توج سيتي بطلا لأوروبا للمرة الأولى. وينتظر عشاق كرة القدم على أحر من الجمر مباراة العودة في مانشستر.
وقال أنشيلوتي: "كانت مباراة مذهلة لكلا الفريقين. ليس لدينا شك في جودة ما رأيناه على أرض الملعب. إنهما فريقان استثنائيان. أعجبني كثيرا ما رأيته من فريقنا، وخاصة قراءة المباراة والشجاعة والشخصية".
وتابع: "في مباراة الإياب سنلعب بنفس الطريقة وسنرى ما سيحدث".