الأسيرة الفلسطينية المحررة "جعابيص" تبدأ رحلة علاجها في الأردن
الوقائع الاخبارية: تبدأ الأسيرة الفلسطينية المحررة إسراء جعابيص رحلة علاجها في الاردن بإحدى المستشفيات الخاصة بعد أن بقيت في سجون الاحتلال 8 سنوات وخرجت بصفقة تبادل الأسرى في تشرين الثاني 2023.
وقالت جعابيص عبر صفحتها على الفيسبوك إنها بدأت رحلة علاجها في الأردن بالعاصمة عمان وشكرت كل من ساهم في رحلة علاجها متمنية أن تتماثل في الشفاء العاجل وبأقل وجع.
وتحررت جعابيص يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، حيث أفرج عن إسراء في إطار الدفعة الثانية من صفقة تبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل خلال هدنة إنسانية في قطاع غزة لمدة 6 أيام.
حادثة جعابيص
في 11 أكتوبر/تشرين الأول 2015 أثناء عودتها من مدينة أريحا إلى القدس، وقرب حاجز الزعيم، تعطلت سيارتها، فأطلقت قوات الاحتلال النيران على السيارة، مما أدى إلى انفجار أسطوانة غاز كانت فيها ونشوب حريق كبير، وفقا لما أوردته عائلتها عن تفاصيل الحادثة.
وتعرضت إسراء نتيجة لذلك إلى حروق تراوحت بين الدرجة الأولى والثالثة طالت 50% إلى 60% من جسدها، وفقدت أصابع يديها كافة، وتشوه وجهها، والتصقت أذناها برأسها، وفقدت قدرتها على رفع يديها نتيجة لالتصاقات الجلد في مناطق مختلفة.
واعتقلها جيش الاحتلال يوم 11 أكتوبر/تشرين الأول 2015 بتهمة محاولة تنفيذ عملية دهس ضد عسكري إسرائيلي. وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2016، حُكم عليها بالسجن 11 عامًا، وغرامة مالية مقدارها 50 ألف شيكل، وسحبت منها بطاقة التأمين الصحِّي، ولم يكن يسمح لعائلتها بزيارتها، باستثناء لقاء خاص مع ابنها بتنسيق من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بعد 18 شهرا من الاعتقال.
وقالت جعابيص عبر صفحتها على الفيسبوك إنها بدأت رحلة علاجها في الأردن بالعاصمة عمان وشكرت كل من ساهم في رحلة علاجها متمنية أن تتماثل في الشفاء العاجل وبأقل وجع.
وتحررت جعابيص يوم 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، حيث أفرج عن إسراء في إطار الدفعة الثانية من صفقة تبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل خلال هدنة إنسانية في قطاع غزة لمدة 6 أيام.
حادثة جعابيص
في 11 أكتوبر/تشرين الأول 2015 أثناء عودتها من مدينة أريحا إلى القدس، وقرب حاجز الزعيم، تعطلت سيارتها، فأطلقت قوات الاحتلال النيران على السيارة، مما أدى إلى انفجار أسطوانة غاز كانت فيها ونشوب حريق كبير، وفقا لما أوردته عائلتها عن تفاصيل الحادثة.
وتعرضت إسراء نتيجة لذلك إلى حروق تراوحت بين الدرجة الأولى والثالثة طالت 50% إلى 60% من جسدها، وفقدت أصابع يديها كافة، وتشوه وجهها، والتصقت أذناها برأسها، وفقدت قدرتها على رفع يديها نتيجة لالتصاقات الجلد في مناطق مختلفة.
واعتقلها جيش الاحتلال يوم 11 أكتوبر/تشرين الأول 2015 بتهمة محاولة تنفيذ عملية دهس ضد عسكري إسرائيلي. وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2016، حُكم عليها بالسجن 11 عامًا، وغرامة مالية مقدارها 50 ألف شيكل، وسحبت منها بطاقة التأمين الصحِّي، ولم يكن يسمح لعائلتها بزيارتها، باستثناء لقاء خاص مع ابنها بتنسيق من اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بعد 18 شهرا من الاعتقال.