تقرير عبري: تصاعد الهجمات السيبرانية ضد الاحتلال
الوقائع الاخبارية:- أكدت صحيفة "إسرائيل هيوم" العبرية، أن الهجمات السيبرانية ضد البنية التحتية والمؤسسات والمنظمات الإسرائيلية، تزايدت منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي.
وذكرت الصحيفة أن هناك مجموعات كبيرة ومركزية تقف وراء هذه الهجمات الإلكترونية، ومرتبطة بشكل أساسي بحرب الظل بين إيران والاحتلال.
وأوضحت أن الغالبية العظمى من الهجمات الإلكترونية تأتي من إيران، أو لها علاقات مع النظام في طهران.
وكان رئيس جهاز السايبر لدى الاحتلال غابي بورتنوي، أكد أن إيران باتت لاعبا رئيسيا في المجال السيبراني.
وتحدثت أوساط الاحتلال عن إحباط آلاف الهجمات السيبرانية التي كانت تستهدف مواقع حيوية، وأنظمة إسرائيلية رئيسية في قطاعات مختلفة.
وقبل أسبوعين، نشر تشكيل "السايبر القومي" الإسرائيلي تقريراً، بحسب ما نقله موقع "والا" العبري، أظهر حصول قفزة كبيرة في عدد حوادث السايبر التي تعرّض لها أفراد ومنظّمات لدة الاحتلال خلال العام الفائت، حيث أُفيد عن ازدياد عمليات اختراق حسابات واتسآب بمعدل ضعفين ونصف الضعف؛ كما ارتفع عدد عمليات اختراق منظومات حوسبة بنحو 13%.
وأظهر التقرير أيضاً حصول ارتفاع كبير بنحو 43%، في العام 2023، في التقارير التي أُبلغ فيها "المركز 119" التابع لتشكيل السايبر القومي، عن حوادث سايبر، مقارنة مع العام 2022. وكشف التقرير أيضاً أنه حصلت نحو 800 حادثة سايبر حملت معها إمكانية ضرر كبير، لكن تمّ صدّها أو احتواؤها منذ بداية الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حتى مطلع السنة الحالية.
وبحسب التقرير، تبيّن أنّ بين التقارير الـ 13040 التي رفعها أفراد ومنظمات إلى تشكيل السايبر هذا العام، بلغت النسبة منها التي حصلت في فترة الحرب نحو 68%.
وحذّر تشكيل السايبر في تقريره من أن هجمات السايبر "انتقلت من التركيز على التأثير على الوعي وسرقة معلومات إلى هجمات يطلق عليها: مُسبّب تشويش وضرر"، حيث تم تشخيص المزيد من مجموعات الهجوم التي تعمل باسم إيران وحزب الله.
وذكرت الصحيفة أن هناك مجموعات كبيرة ومركزية تقف وراء هذه الهجمات الإلكترونية، ومرتبطة بشكل أساسي بحرب الظل بين إيران والاحتلال.
وأوضحت أن الغالبية العظمى من الهجمات الإلكترونية تأتي من إيران، أو لها علاقات مع النظام في طهران.
وكان رئيس جهاز السايبر لدى الاحتلال غابي بورتنوي، أكد أن إيران باتت لاعبا رئيسيا في المجال السيبراني.
وتحدثت أوساط الاحتلال عن إحباط آلاف الهجمات السيبرانية التي كانت تستهدف مواقع حيوية، وأنظمة إسرائيلية رئيسية في قطاعات مختلفة.
وقبل أسبوعين، نشر تشكيل "السايبر القومي" الإسرائيلي تقريراً، بحسب ما نقله موقع "والا" العبري، أظهر حصول قفزة كبيرة في عدد حوادث السايبر التي تعرّض لها أفراد ومنظّمات لدة الاحتلال خلال العام الفائت، حيث أُفيد عن ازدياد عمليات اختراق حسابات واتسآب بمعدل ضعفين ونصف الضعف؛ كما ارتفع عدد عمليات اختراق منظومات حوسبة بنحو 13%.
وأظهر التقرير أيضاً حصول ارتفاع كبير بنحو 43%، في العام 2023، في التقارير التي أُبلغ فيها "المركز 119" التابع لتشكيل السايبر القومي، عن حوادث سايبر، مقارنة مع العام 2022. وكشف التقرير أيضاً أنه حصلت نحو 800 حادثة سايبر حملت معها إمكانية ضرر كبير، لكن تمّ صدّها أو احتواؤها منذ بداية الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حتى مطلع السنة الحالية.
وبحسب التقرير، تبيّن أنّ بين التقارير الـ 13040 التي رفعها أفراد ومنظمات إلى تشكيل السايبر هذا العام، بلغت النسبة منها التي حصلت في فترة الحرب نحو 68%.
وحذّر تشكيل السايبر في تقريره من أن هجمات السايبر "انتقلت من التركيز على التأثير على الوعي وسرقة معلومات إلى هجمات يطلق عليها: مُسبّب تشويش وضرر"، حيث تم تشخيص المزيد من مجموعات الهجوم التي تعمل باسم إيران وحزب الله.