لابيد: ما يحدث في الجامعات الأمريكية أمر 'لا يغتفر'
الوقائع الاخبارية:حث زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد إدارة بايدن على التعامل مع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية، احتجاجاً على المساعدة العسكرية الأمريكية لإسرائيل في عدوانها على الفلسطينيين وارتكابها جرائم حرب وابادة بحقهم.
وجاءت دعوة لابيد وسط موجة من المظاهرات الكبرى في حرم الجامعات من كاليفورنيا إلى ماساتشوستس خلال الأسبوع الماضي، والتي تزعم اسرائيل ان بعضها دعوات للعنف ومضايقات مزعومة للطلاب اليهود رغم ان طلبة يهود يشاركون في المظاهرات ضد الاحتلال.
وفي العديد من الجامعات، أقام المتظاهرون مخيمات أمام عدد من الجامعات للضغط على مطالبهم، وعلى الأخص في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك، احتجاجاً على دعم واشنطن لاسرائيل.
ومنذ السابع من اكتوبر انقلب سحر الرواية الاسرائيلية التي طغت لاكثر من 75 عاما على الرأي العام العالمي، على الساحر.
وتربط الرواية الاسرائيلية بين معاداة السامية واحتلال اسرائيل للضفة الغربية ومنع اقامة دولة للفلسطينيين وقتلهم وتعريضهم للابادة الجماعية فترى ان الرافض لذلك هو رافض لليهود كل اليهود.
وقال لابيد في بيان على موقع "إكس"، "ما يحدث في الجامعات الأمريكية أمر لا يغتفر، إنها معاداة للسامية، إنها دعم للإرهاب، إنها تدعم حماس". وأضاف "لا يمكن للإدارة أن تقف مكتوفة الأيدي، وعليها أن تتدخل".
وكان البيت الأبيض قال أمس الثلاثاء إنه يراقب الوضع في الحرم الجامعي عن كثب.
وأضاف أن الناس لهم الحق في الاحتجاج العلني ولكن ليس التخويف الجسدي أو الدعوة إلى العنف، مستشهداً ببعض "الخطاب المثير للقلق".
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض أندرو بيتس للصحافيين على متن طائرة الرئاسة بينما كان الرئيس جو بايدن يسافر إلى فلوريدا:"عندما نرى تعليقات معادية للسامية مقززة وخطيرة، فهذا شيء سنتحدث ضده، بعبارات واضحة للغاية".
وجاءت دعوة لابيد وسط موجة من المظاهرات الكبرى في حرم الجامعات من كاليفورنيا إلى ماساتشوستس خلال الأسبوع الماضي، والتي تزعم اسرائيل ان بعضها دعوات للعنف ومضايقات مزعومة للطلاب اليهود رغم ان طلبة يهود يشاركون في المظاهرات ضد الاحتلال.
وفي العديد من الجامعات، أقام المتظاهرون مخيمات أمام عدد من الجامعات للضغط على مطالبهم، وعلى الأخص في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك، احتجاجاً على دعم واشنطن لاسرائيل.
ومنذ السابع من اكتوبر انقلب سحر الرواية الاسرائيلية التي طغت لاكثر من 75 عاما على الرأي العام العالمي، على الساحر.
وتربط الرواية الاسرائيلية بين معاداة السامية واحتلال اسرائيل للضفة الغربية ومنع اقامة دولة للفلسطينيين وقتلهم وتعريضهم للابادة الجماعية فترى ان الرافض لذلك هو رافض لليهود كل اليهود.
وقال لابيد في بيان على موقع "إكس"، "ما يحدث في الجامعات الأمريكية أمر لا يغتفر، إنها معاداة للسامية، إنها دعم للإرهاب، إنها تدعم حماس". وأضاف "لا يمكن للإدارة أن تقف مكتوفة الأيدي، وعليها أن تتدخل".
وكان البيت الأبيض قال أمس الثلاثاء إنه يراقب الوضع في الحرم الجامعي عن كثب.
وأضاف أن الناس لهم الحق في الاحتجاج العلني ولكن ليس التخويف الجسدي أو الدعوة إلى العنف، مستشهداً ببعض "الخطاب المثير للقلق".
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض أندرو بيتس للصحافيين على متن طائرة الرئاسة بينما كان الرئيس جو بايدن يسافر إلى فلوريدا:"عندما نرى تعليقات معادية للسامية مقززة وخطيرة، فهذا شيء سنتحدث ضده، بعبارات واضحة للغاية".
تابعوا الوقائع على 
