الأردن..شك في سلوك زوجته فقتلها خنقا وطعنا ثم غسل يديه في الحمام
الوقائع الاخبارية:أصدرت محكمة الجنايات الكبرى حكمًا بسجن رجل لمدة 20 عامًا بعد إدانته بقتل زوجته خنقًا وطعنها 8 مرات في العنق باستخدام سكين مطبخ.
وقعت الجريمة في إحدى محافظات المملكة بسبب خلافات زوجية بين الرجل وزوجته، حيث شك الرجل في سلوك زوجته.
وأدانت المحكمة المتهم بتهمة القتل القصد خلال جلسة علنية، وقضت بسجنه لمدة 20 عاما.
وفقًا للتفاصيل الواردة في القرار، فإن المتهم كان متزوجًا من المغدورة، وكان لديهما طفلان، وكان بينهما خلافات زوجية مستمرة، حيث كان يقوم بضربها وتعنيفها. وأراد المتهم الانتقال من شقتهما إلى منزل أهله، بينما بقيت المغدورة في الشقة مع طفليهما، وكان المتهم يأتي إلى الشقة للاطمئنان على عائلته.
في سياق الأحداث، رأى المتهم رجلًا غريبًا على درج العمارة بالقرب من مطبخ شقته، مما أدى إلى نشوء مشاجرة بينهما. وخرج والد المتهم ووالدة المغدورة والمغدورة للتدخل، وتمكن الرجل الغريب من الفرار عندما ذهب المتهم لإحضار حبل لتقييده وتسليمه للشرطة.
وأصبح المتهم يشك في سلوك زوجته وظن أنها كانت على علاقة مع الرجل الغريب، فقام بأخذ هاتف زوجته للتحقق من الرسائل والمكالمات، لكنه لم يتمكن من فتح الهاتف بسبب وجود رمز أمان، مما أثار غضبه.
وجلس المتهم مع زوجته المغدورة لمناقشة موضوع الشخص الغريب، واحتد النقاش بينهما. ونتيجة لذلك قام المتهم بخنق زوجته حتى فقدت وعيها، ثم توجه إلى المطبخ وأحضر سكينًا، وطعنها عدة مرات في العنق حتى انكسر نصل السكين في عنقها، مما أدى إلى وفاتها، وفق رؤيا.
أشار القرار إلى أن المتهم ألقى السكين وغادر المكان، ثم غسل يديه من دماء المغدورة في مغسلة الحمام. بعد ذلك، تم العثور على جثة المغدورة وهي مصابة بثمانية جروح طعنية في العنق.
وقعت الجريمة في إحدى محافظات المملكة بسبب خلافات زوجية بين الرجل وزوجته، حيث شك الرجل في سلوك زوجته.
وأدانت المحكمة المتهم بتهمة القتل القصد خلال جلسة علنية، وقضت بسجنه لمدة 20 عاما.
وفقًا للتفاصيل الواردة في القرار، فإن المتهم كان متزوجًا من المغدورة، وكان لديهما طفلان، وكان بينهما خلافات زوجية مستمرة، حيث كان يقوم بضربها وتعنيفها. وأراد المتهم الانتقال من شقتهما إلى منزل أهله، بينما بقيت المغدورة في الشقة مع طفليهما، وكان المتهم يأتي إلى الشقة للاطمئنان على عائلته.
في سياق الأحداث، رأى المتهم رجلًا غريبًا على درج العمارة بالقرب من مطبخ شقته، مما أدى إلى نشوء مشاجرة بينهما. وخرج والد المتهم ووالدة المغدورة والمغدورة للتدخل، وتمكن الرجل الغريب من الفرار عندما ذهب المتهم لإحضار حبل لتقييده وتسليمه للشرطة.
وأصبح المتهم يشك في سلوك زوجته وظن أنها كانت على علاقة مع الرجل الغريب، فقام بأخذ هاتف زوجته للتحقق من الرسائل والمكالمات، لكنه لم يتمكن من فتح الهاتف بسبب وجود رمز أمان، مما أثار غضبه.
وجلس المتهم مع زوجته المغدورة لمناقشة موضوع الشخص الغريب، واحتد النقاش بينهما. ونتيجة لذلك قام المتهم بخنق زوجته حتى فقدت وعيها، ثم توجه إلى المطبخ وأحضر سكينًا، وطعنها عدة مرات في العنق حتى انكسر نصل السكين في عنقها، مما أدى إلى وفاتها، وفق رؤيا.
أشار القرار إلى أن المتهم ألقى السكين وغادر المكان، ثم غسل يديه من دماء المغدورة في مغسلة الحمام. بعد ذلك، تم العثور على جثة المغدورة وهي مصابة بثمانية جروح طعنية في العنق.