رئيس مجلس النواب ينعى النائب السابق راجي حداد
الوقائع الاخبارية:نعى رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، وأعضاء مجلس النواب زميلهم النائب السابق الباشا راجي نور حداد والذي انتقل إلى رحمة الله تعالى السبت.
واستذكر الصفدي مسيرة ومناقب الفقيد، خلال مشاركته في مجالس النيابية الخامس عشر و المجلس النيابي الرابع عشر والمجلس النيابي الثالث عشر، حيث كان مثالا في الإخلاص والوفاء لوطنه ومليكه وأمته، مثلما كان قدوة في العطاء والبذل الموصولين.
وعبر الصفدي باسمه وباسم أعضاء المجلس عن تعازيهم لذوي الفقيد، سائلين العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
وسيوارى جثمان حداد الثرى بعد عودته من الولايات المتحدة الأميركية إلى الأردن،
وهو من مواليد إيدون في محافظة اربد في 4 حزيران 1943، وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة اللاتين في إيدون ثم انتقل بعدها إلى مدرسة إيدون الإعدادية وبقي فيها حتى أنهى دراسة الصف الثالث الإعدادي، ومن ثم انتقل إلى مدرسة ثانوية إربد للبنين واستمرّ فيها حتى أنهى دراسة الثانوية العامة وكان ذلك في العام 1963.
وحصل حدّاد على الدكتوراه في إدارة الأعمال، وشارك حداد في المجلس النيابي الخامس عشر، والمجلس النيابي الرابع عشر، والمجلس النيابي الثالث عشر.
وخدم حدّاد في القوات المسلحة الاردنية لأكثر من ثلاثين عاما، حيث التحق في صفوف القوات المسلحة في عام 1963 في دورة الضباط الرابعة في الكلية العسكرية الملكية وتخرج منها في عام 1965، وكان الفائز الأول في الدورة وحصل على ميدالية المغفور له الحسين بن طلال للتفوق العلمي.
بعد ذلك التحق بسلاح الهندسة الملكي وكانت رتبته حينها ملازم ثاني، وفي حزيران 1966 غادر إلى الولايات المتحدة لأخذ دورة الحرب الكيماوية وعاد إلى الأردن بعدها أصبح مدرب حرب كيماوية في القوات المسلحة وكان موقع عمله في مدرسة الشهيد عبد الله بن الحسين للمشاة. وتدرج راجي حداد في عدد من المواقع الإدارية في القوات المسلحة في عدد من التشكيلات، وتسلم في 1994 موقع المفتش العام للقوات المسلحة الأردنية، وأصبح لاحقا مساعدا لرئيس هيئة الأركان المشتركة للتخطيط والتنظيم والحرب الإلكترونية، وبقي في هذا الموقع إلى أن أحيل على التقاعد في العام 1996 ميلادية.
واستذكر الصفدي مسيرة ومناقب الفقيد، خلال مشاركته في مجالس النيابية الخامس عشر و المجلس النيابي الرابع عشر والمجلس النيابي الثالث عشر، حيث كان مثالا في الإخلاص والوفاء لوطنه ومليكه وأمته، مثلما كان قدوة في العطاء والبذل الموصولين.
وعبر الصفدي باسمه وباسم أعضاء المجلس عن تعازيهم لذوي الفقيد، سائلين العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
وسيوارى جثمان حداد الثرى بعد عودته من الولايات المتحدة الأميركية إلى الأردن،
وهو من مواليد إيدون في محافظة اربد في 4 حزيران 1943، وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة اللاتين في إيدون ثم انتقل بعدها إلى مدرسة إيدون الإعدادية وبقي فيها حتى أنهى دراسة الصف الثالث الإعدادي، ومن ثم انتقل إلى مدرسة ثانوية إربد للبنين واستمرّ فيها حتى أنهى دراسة الثانوية العامة وكان ذلك في العام 1963.
وحصل حدّاد على الدكتوراه في إدارة الأعمال، وشارك حداد في المجلس النيابي الخامس عشر، والمجلس النيابي الرابع عشر، والمجلس النيابي الثالث عشر.
وخدم حدّاد في القوات المسلحة الاردنية لأكثر من ثلاثين عاما، حيث التحق في صفوف القوات المسلحة في عام 1963 في دورة الضباط الرابعة في الكلية العسكرية الملكية وتخرج منها في عام 1965، وكان الفائز الأول في الدورة وحصل على ميدالية المغفور له الحسين بن طلال للتفوق العلمي.
بعد ذلك التحق بسلاح الهندسة الملكي وكانت رتبته حينها ملازم ثاني، وفي حزيران 1966 غادر إلى الولايات المتحدة لأخذ دورة الحرب الكيماوية وعاد إلى الأردن بعدها أصبح مدرب حرب كيماوية في القوات المسلحة وكان موقع عمله في مدرسة الشهيد عبد الله بن الحسين للمشاة. وتدرج راجي حداد في عدد من المواقع الإدارية في القوات المسلحة في عدد من التشكيلات، وتسلم في 1994 موقع المفتش العام للقوات المسلحة الأردنية، وأصبح لاحقا مساعدا لرئيس هيئة الأركان المشتركة للتخطيط والتنظيم والحرب الإلكترونية، وبقي في هذا الموقع إلى أن أحيل على التقاعد في العام 1996 ميلادية.
تابعوا الوقائع على 
