الجغبير: غرف الصناعة تشجع الصناعات التكاملية مع سلطنة عُمان
الوقائع الاخبارية: أكد رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير، أن العلاقات بين الأردن وسلطنة عُمان هي علاقات تاريخية ممتد جذورها منذ نشأة البلدين، التي تجسدها العلاقات الوثيقة بين قيادتي البلدين والعلاقات المتميزة بين الشعبين، مرحبا بزيارة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد الى المملكة.
وأشار في بيان اليوم الأربعاء، إلى تطور العلاقات الاقتصادية بين الأردن وسلطنة عُمان خلال الفترة الماضية، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 112 مليون دينار خلال 2023، منها 60 مليون دينار صادرات وطنية إلى عُمان تتمثل أبرزها في المنتجات الغذائية والمنتجات الكيماوية والآلات والأجهزة الكهربائية، وحوالي 52 مليون دينار كمستوردات من عٌمان متمثلة في اللدائن ومصنوعاتها من المطاط والمعادن والأسماك، وهي أرقام قابلة للزيادة في ظل العلاقة المتميز التي تجمع البلدين الشقيقين في شتى المجالات.
وقال، إن البلدين يمثلان بعداً إستراتيجياً لكليهما، وخاصة في ظل الاتفاقيات الثنائية التي تعزز التعاون المشترك، إضافة إلى مذكرات التفاهم في العديد من المجالات الاقتصادية والإستثمارية التي تعزز وتوثق التواصل والشراكة على مستوى القطاع الخاص والنهوض بالتبادل الاستثماري والتجاري وتنويعه.
وأضاف، أن العديد من الزيارات السابقة الناجحة للوفود الصناعية خلال الفترة الماضية والعام الحالي، جاءت بهدف توسيع آفاق التعاون والتبادل وتحقيق المصالح المشتركة للبلدين، لاسيما تلك اللقاءات مع المعنيين لإقامة شراكات تجارية صناعات تكاملية التي تأتي لتعزز من طموحات البلدين والإمكانيات الإنتاجية والتصديرية المتاحة، خاصة في القطاعات ذات الاهتمام المشترك، منها قطاعات الدواء والمنتجات الغذائية والزراعية والمنسوجات والملبوسات والمنتجات الكيماوية والبتروكيماوية وتشجيع السياحة العلاجية، بالإضافة الى التعريف بالمزايا ذات الأهمية النسبية لدى البلدين بحيث تكون هذه الاستثمارات تكاملية وتصب في مصلحة البلدين.
وأشار في بيان اليوم الأربعاء، إلى تطور العلاقات الاقتصادية بين الأردن وسلطنة عُمان خلال الفترة الماضية، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 112 مليون دينار خلال 2023، منها 60 مليون دينار صادرات وطنية إلى عُمان تتمثل أبرزها في المنتجات الغذائية والمنتجات الكيماوية والآلات والأجهزة الكهربائية، وحوالي 52 مليون دينار كمستوردات من عٌمان متمثلة في اللدائن ومصنوعاتها من المطاط والمعادن والأسماك، وهي أرقام قابلة للزيادة في ظل العلاقة المتميز التي تجمع البلدين الشقيقين في شتى المجالات.
وقال، إن البلدين يمثلان بعداً إستراتيجياً لكليهما، وخاصة في ظل الاتفاقيات الثنائية التي تعزز التعاون المشترك، إضافة إلى مذكرات التفاهم في العديد من المجالات الاقتصادية والإستثمارية التي تعزز وتوثق التواصل والشراكة على مستوى القطاع الخاص والنهوض بالتبادل الاستثماري والتجاري وتنويعه.
وأضاف، أن العديد من الزيارات السابقة الناجحة للوفود الصناعية خلال الفترة الماضية والعام الحالي، جاءت بهدف توسيع آفاق التعاون والتبادل وتحقيق المصالح المشتركة للبلدين، لاسيما تلك اللقاءات مع المعنيين لإقامة شراكات تجارية صناعات تكاملية التي تأتي لتعزز من طموحات البلدين والإمكانيات الإنتاجية والتصديرية المتاحة، خاصة في القطاعات ذات الاهتمام المشترك، منها قطاعات الدواء والمنتجات الغذائية والزراعية والمنسوجات والملبوسات والمنتجات الكيماوية والبتروكيماوية وتشجيع السياحة العلاجية، بالإضافة الى التعريف بالمزايا ذات الأهمية النسبية لدى البلدين بحيث تكون هذه الاستثمارات تكاملية وتصب في مصلحة البلدين.