كليو الليمون بـ3 دنانير.. وحماية المستهلك تطالب باستيراده لتغطية النقص
الوقائع الاخبارية: طالبت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك وزارة الزراعة بالسماح باستيراد مادة الليمون لتغطية النقص الحاصل في هذه المادة الاساسية أو السماح بادخال الليمون الموجود في البرادات الى الاسواق المركزية حسب تصريحات بعض التجار وذلك بعد ارتفاع اسعاره بشكل جنوني حيث وصل سعر الكيلو غرام منه الى 3 دنانير.
وقال الدكتور محمد عبيدات رئيس الجمعية في بيان صحفي الخميس:" اننا تلقينا شكاوى عديدة من المواطنين ومن البعض التجار حول الارتفاعات الجنونية التي طالت مادة الليمون في الاسواق نتيجة لعدم توفره بشكل يغطي حاجة السوق".
واضاف عبيدات اننا في الجمعية وكنا وما زلنا نشجع وندافع عن المنتج الوطن ولكن في هذا الوقت من العام المنتج الوطني لا يغطي حاجة السوق، لذا فانه من الواجب على وزارة الزراعة السماح باستيراد كميات كافية لخلق حالة من التوازن بين الكميات المطلوبة والكميات المعروضة فمن غير المعقول أن يباع الكيلوغرام الواحد من مادة الليمون بـ 3 دنانير ويمكن استيراده من الدول المجاوه بأسعار زهيدة تكون بمتناول الجميع.
كما اشار الى أن الليمون المتوفر في الاسواق غير ناضج ما زال اخضر اللون وكميات العصير فيه قليلة ويباع بسعر خيالي مما يعرض المواطنين عند شرائه الى خسائر هم في غنى عنها في ظل ظروف اقتصادية صعبة.
وقال الدكتور محمد عبيدات رئيس الجمعية في بيان صحفي الخميس:" اننا تلقينا شكاوى عديدة من المواطنين ومن البعض التجار حول الارتفاعات الجنونية التي طالت مادة الليمون في الاسواق نتيجة لعدم توفره بشكل يغطي حاجة السوق".
واضاف عبيدات اننا في الجمعية وكنا وما زلنا نشجع وندافع عن المنتج الوطن ولكن في هذا الوقت من العام المنتج الوطني لا يغطي حاجة السوق، لذا فانه من الواجب على وزارة الزراعة السماح باستيراد كميات كافية لخلق حالة من التوازن بين الكميات المطلوبة والكميات المعروضة فمن غير المعقول أن يباع الكيلوغرام الواحد من مادة الليمون بـ 3 دنانير ويمكن استيراده من الدول المجاوه بأسعار زهيدة تكون بمتناول الجميع.
كما اشار الى أن الليمون المتوفر في الاسواق غير ناضج ما زال اخضر اللون وكميات العصير فيه قليلة ويباع بسعر خيالي مما يعرض المواطنين عند شرائه الى خسائر هم في غنى عنها في ظل ظروف اقتصادية صعبة.