بشير المومني.. المسؤول والكاتب الذي يكيل بميزان الشفافية والوضوح لأجل وطنه
الوقائع الاخبارية: خاص
لربما من أكثر المقالات صعوبة تلك المقالات التي ترتبط بشخصية المسؤول الكاتب؛ الذي يعي جيداً معنى أبجدية الجمل في تركيب المفردات وترتيبها حتى نصل إلى عمق المعنى الذي يقيّمه بعين الكاتب قبل المسؤول.
وهنا عند الحديث عن مدير عام هيئة الإعلام المحامي بشير المومني، ندرك تماماً كمية الثقافة التي يتمتع بها وذاك الكم الكبير من إحاطته بالمعرفة والسياسة والاجتماع والإعلام والاقتصاد ليكون الشخص المناسب تماماً لملء منصبه، فهو الشخص الذي يجيد لغة التواصل والحوار بشكل لافت، وهو القريب الذي كسب احترام جميع من حوله قبل استلامه لمهام المسؤولية وبعدها، ويحظى بمحبة الجميع لرده المباشر واحترام من يوجه له أي سؤال، وإعطاء الإجابة بكل شفافية وبترتيب غير مسبوق وبديهية نوعية وشمولية تدل على فكر نشط ومواكبة للأحداث والأوضاع وكَيْلها بميزان دقيق في أي تصريح، واختياره المصطلحات القوية النابعة من شخصية تكتنز بالثقافة والقراءة والكثير من الفهم والإدراك للقانون وعجلة التطور وتفنيد أي حدث ورصده بدقة متناهية تحت مظلة القانون وحب الوطن.
إلى جانب مسؤوليته في هيئة الإعلام، يُعد المومني كاتباً جديراً بالقراءة له؛ فهو يختار مفرداته بعناية ويملأ سطوره بالإفادة وإضفاء المعلومة والفكرة والنقد البنّاء الذي نفتقده ونحتاجه، وبعد قراءة أي مقال له يترك أثراً غريباً في نفس القارئ ممزوجاً بعدة مشاعر من فتح الأبواب له بالتفكر والاستنباط والتكهن، فهو الكاتب الذي لا يطرح أمامك الهموم والمعضلات والتعقيد في البلد ويرحل دون طرح الحلول وفتح جداول من التفاؤل والدعم الكبير في الوصول إلى إسناد ننطلق منه ونعول عليه البدء والنجاحات.
هو الشخص الذي يتحدث بكل عفوية وبأبجدية تحفر في اللغة مقالاً أو رداً أو لقاءً ناضجاً حد الاستواء في إشباع تساؤلاتنا، فكل ما نحدث به أنفسنا واستهجاننا حاضر في ذهنه بحصافة المسؤول الذكي الذي يجس ألم هذا الشعب والشعور بصبرهم في شارع يغلي ومنطقة تعصف فيها الأحداث ليضع البوصلة أمام الجميع على حد سواء.. الوطن أولاً وحبنا للوطن أعلى شعار.
لا شيء يضاهي أن يكون المسؤول يؤمن بوطنه وبقائده وبجيشه ويحاول جاهداً خدمة الشعب وأبناء بلده؛ فهو الرجل الأكثر اتزاناً وفهماً وإدراكاً لما يفتقده إعلامنا وكيف يمكن الوصول بالشكل الأمثل إلى اكتماله وشموليته، وهو المدرك أن قطاعات الاقتصاد والسياحة والسياسة والصحة كلها تصب في شريان الإعلام النابض على الشفافية والحقيقة والمجبول على الصدق، عندها فقط يتم تطهير القطاعات.
ولا يسعنا القول بمقالنا هذا كم يحمل هذا المسؤول من الفكر والدماثة والود والدفء في تعامله مع من حوله؛ والرد بكل حزم على من يسيء طرح الفكرة أو التصرف أو الفهم وعدم تركه أي هامش لأي خطأ، وهو معني جداً بالدفاع عن وطنه وعن محبته لهذا الوطن وترسيخ ثقافته وهويته، ويؤمن بأن مخالفة القانون هو فشل في الأداء وأن صاحب أي قرار عليه تحمل وزر قراره وأدائه.
المومني المحب لوطنه يناقش بكل وعي كل قضية تخص بلده، وينشر الفكرة والنقد البنّاء والتفاؤل لمجتمعه، ويحرص كل الحرص على مناقشة أي قضية تحت مظلة القانون دون أي ابتذال أو تسخيف في تناولها مهما كانت، ما دامت تصب في مصلحة الوطن والمواطن.
طوبى للمسؤول القادر على تغيير فلسفة التهميش والتسخيف إلى الأهمية والتفكير والاستنباط والتحليل والنقد فيما يستحق من قضايا البلد، وطوبى للكاتب الذي يسلط الضوء على أهمية الوطن وإنجازات القائد في كل خصلة شيب تلونت بالقلق على هذا الوطن، وطوبى للمسؤول الذي يحرص على أن يكون المواطن محباً ومقدراً وساعياً لنقلة جدية وإنجاز لهذا البلد العزيز.
لربما من أكثر المقالات صعوبة تلك المقالات التي ترتبط بشخصية المسؤول الكاتب؛ الذي يعي جيداً معنى أبجدية الجمل في تركيب المفردات وترتيبها حتى نصل إلى عمق المعنى الذي يقيّمه بعين الكاتب قبل المسؤول.
وهنا عند الحديث عن مدير عام هيئة الإعلام المحامي بشير المومني، ندرك تماماً كمية الثقافة التي يتمتع بها وذاك الكم الكبير من إحاطته بالمعرفة والسياسة والاجتماع والإعلام والاقتصاد ليكون الشخص المناسب تماماً لملء منصبه، فهو الشخص الذي يجيد لغة التواصل والحوار بشكل لافت، وهو القريب الذي كسب احترام جميع من حوله قبل استلامه لمهام المسؤولية وبعدها، ويحظى بمحبة الجميع لرده المباشر واحترام من يوجه له أي سؤال، وإعطاء الإجابة بكل شفافية وبترتيب غير مسبوق وبديهية نوعية وشمولية تدل على فكر نشط ومواكبة للأحداث والأوضاع وكَيْلها بميزان دقيق في أي تصريح، واختياره المصطلحات القوية النابعة من شخصية تكتنز بالثقافة والقراءة والكثير من الفهم والإدراك للقانون وعجلة التطور وتفنيد أي حدث ورصده بدقة متناهية تحت مظلة القانون وحب الوطن.
إلى جانب مسؤوليته في هيئة الإعلام، يُعد المومني كاتباً جديراً بالقراءة له؛ فهو يختار مفرداته بعناية ويملأ سطوره بالإفادة وإضفاء المعلومة والفكرة والنقد البنّاء الذي نفتقده ونحتاجه، وبعد قراءة أي مقال له يترك أثراً غريباً في نفس القارئ ممزوجاً بعدة مشاعر من فتح الأبواب له بالتفكر والاستنباط والتكهن، فهو الكاتب الذي لا يطرح أمامك الهموم والمعضلات والتعقيد في البلد ويرحل دون طرح الحلول وفتح جداول من التفاؤل والدعم الكبير في الوصول إلى إسناد ننطلق منه ونعول عليه البدء والنجاحات.
هو الشخص الذي يتحدث بكل عفوية وبأبجدية تحفر في اللغة مقالاً أو رداً أو لقاءً ناضجاً حد الاستواء في إشباع تساؤلاتنا، فكل ما نحدث به أنفسنا واستهجاننا حاضر في ذهنه بحصافة المسؤول الذكي الذي يجس ألم هذا الشعب والشعور بصبرهم في شارع يغلي ومنطقة تعصف فيها الأحداث ليضع البوصلة أمام الجميع على حد سواء.. الوطن أولاً وحبنا للوطن أعلى شعار.
لا شيء يضاهي أن يكون المسؤول يؤمن بوطنه وبقائده وبجيشه ويحاول جاهداً خدمة الشعب وأبناء بلده؛ فهو الرجل الأكثر اتزاناً وفهماً وإدراكاً لما يفتقده إعلامنا وكيف يمكن الوصول بالشكل الأمثل إلى اكتماله وشموليته، وهو المدرك أن قطاعات الاقتصاد والسياحة والسياسة والصحة كلها تصب في شريان الإعلام النابض على الشفافية والحقيقة والمجبول على الصدق، عندها فقط يتم تطهير القطاعات.
ولا يسعنا القول بمقالنا هذا كم يحمل هذا المسؤول من الفكر والدماثة والود والدفء في تعامله مع من حوله؛ والرد بكل حزم على من يسيء طرح الفكرة أو التصرف أو الفهم وعدم تركه أي هامش لأي خطأ، وهو معني جداً بالدفاع عن وطنه وعن محبته لهذا الوطن وترسيخ ثقافته وهويته، ويؤمن بأن مخالفة القانون هو فشل في الأداء وأن صاحب أي قرار عليه تحمل وزر قراره وأدائه.
المومني المحب لوطنه يناقش بكل وعي كل قضية تخص بلده، وينشر الفكرة والنقد البنّاء والتفاؤل لمجتمعه، ويحرص كل الحرص على مناقشة أي قضية تحت مظلة القانون دون أي ابتذال أو تسخيف في تناولها مهما كانت، ما دامت تصب في مصلحة الوطن والمواطن.
طوبى للمسؤول القادر على تغيير فلسفة التهميش والتسخيف إلى الأهمية والتفكير والاستنباط والتحليل والنقد فيما يستحق من قضايا البلد، وطوبى للكاتب الذي يسلط الضوء على أهمية الوطن وإنجازات القائد في كل خصلة شيب تلونت بالقلق على هذا الوطن، وطوبى للمسؤول الذي يحرص على أن يكون المواطن محباً ومقدراً وساعياً لنقلة جدية وإنجاز لهذا البلد العزيز.