كندة علوش: تعرضت للتنمر بسبب السرطان
الوقائع الإخبارية: لم تعلق الفنانة السورية كندة علوش أبداً على كل أشكال التنمر التي تعرضت لها خلال الشهور الماضية، إلا أنها كشفت أخيراً سر هذا التغيير في شكلها ووزنها الزائد وشكلها المجهد.
فقد أعلنت الفنانة لأول مرة إصابتها بسرطان الثدي، وكشفت عن معاناتها في رحلة العلاج التي استمرت عاماً ونصف، ولم تنس أن تكشف عن تفاصيل دعم زوجها عمرو يوسف في رحلة علاجها من سرطان الثدي، مؤكدة أنه من أكبر الداعمين لها كما أنه حريص على صحتها النفسية.
وقالت كندة علوش، في بودكاست مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي: "عمرو لما عرف إني مصابة بالسرطان كان خايف أكتر مني وقلقان، وهو مش سودوي ولكن كان حاطط الفكرة دي قبلي وكان حاسس، وقررت أنا وعمرو إننا مش هنعرف حد لأننا مش عايزين نقلق الناس، وعمرو كان بيوصلني الجلسات ويقولي إن لازم حد يقعد معايا في المستشفى".
يذكر أن الفنانة السورية كندة علوش لا تزال تخضع حتى الآن للعلاج الكيماوي الإشعاعي، ضمن رحلة علاج طويلة، وسط حالة تضامن واسعة لاقتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي منذ الإعلان عن خبر إصابتها بالسرطان.
وأضافت كندة : "كنت بخلي عمرو هو اللي يجي معايا كنت عاوزة أمشي الرحلة بنوع من الانغلاق، كان فيه صديقة عزيزة خفت من سنين وقالت لي علشان تخففي جلسات الكيماوي خلي معاكي شلة، جيت أفكر أعمل كده حسيت أني مش قادرة كنت عازوة أخوض الرحلة دي لوحدي، وعمرو مُصر يجي كنا ساعات مش بنتكلم وأنا بقرأ قرآن أو بفكر أو أتامل، كنت عاوزة أشيل مسؤولية نفسي وأنا مركزة".
وتابعت الفنانة السورية: "عمرو كان داعم قوي جدًا لأنه شخص إيجابي ولا يستسلم للحزن وكل ما يشوفني هقرب من الحزن يرجعني ومروحش في السكة دي، وهو كان معايا في المستشفى ورحلة العلاج، وكان بيخفف عني ويسمعني وميسبنيش أستغرق في الخوف، وعمرو لما بيكون عنده مشاكل في الشغل مبيجبش المشاكل معاه البيت".
وأردفت كندة علوش: أنا شخص أكثر حساسية وميال للحزن، وأنا أخدت منه من بداية ارتباطنا أن إزاي أتعامل مع الأزمات، وأنا مش معتبرة إصابتي بالسرطان أزمة، وبنتعامل معاه بإيجابية.
وكشفت كندة علوش عن إصابتها بمرض السرطان، قائلة: "ظهرت عليا أعراض بسيطة بس أنا مش بحب أهتم بالتفاصيل، وأنا طبيعتي مش بخاف لأني بسلم أمري لربنا بسهولة".
وأضافت: "لما عدى 5 أشهر ونفس الأعراض كانت لسه عندي، عمرو جوزي قالي انتي لازم تعملي فحوصات، ومكنتش مقتنعة أنه له لازمة، ولكن اقنتعت بعد وقت اني أروح أعمل فحوصات، وأول ما روحت للدكتورة قالت ليا في حاجة مش مظبوظة".
أما عن الانتقادات عن وزنها الزائد، قالت كندة علوش: "كنا في المصيف واتصورت عادي في عز مرحلة العلاج الكيماوي، اللي هو الواحد متنفخ وبشرته تعبانة وشعره خف، وكل الأعراض، الفترة دي كنت بحاول ماتصورش واتصورت، ولما نزلت الصورة وفيه مواقع وأشخاص للأسف كتبوا :(شاهد كندة علوش بعد اكتسابها الوزن)، والتعليقات كانت (هي أوحشت ليه) و(أهملت نفسها ليه)، كان في تنمر حقيقي وكلام قاسي ومش لطيف".
وأكملت : "فيه ناس لما الصورة انتشرت قالوا لي أحط الصورة وأقول أنا عندي كذا، قولت لهم لا أنا مش هخلي ناس بتتكلم بشكل وحش مش هخليهم يغيروا مسار حياتي ويهزوا ثقتي في نفسي وأغير رأيي، ومكنتش مبسوطة واتضايقت وأنا أصلا مكنتش مبسوطة بشكلي، ولسه عايزة اخس".
وأضافت: "الموضوع دا علمني حاجة من ضمن الحاجات الكتير، منها نبطل نستسهل الحكم على الناس لأن مانعرفش ظروفهم ايه، احنا مانعرفش كل انسان فيه وراه إيه".
فقد أعلنت الفنانة لأول مرة إصابتها بسرطان الثدي، وكشفت عن معاناتها في رحلة العلاج التي استمرت عاماً ونصف، ولم تنس أن تكشف عن تفاصيل دعم زوجها عمرو يوسف في رحلة علاجها من سرطان الثدي، مؤكدة أنه من أكبر الداعمين لها كما أنه حريص على صحتها النفسية.
وقالت كندة علوش، في بودكاست مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي: "عمرو لما عرف إني مصابة بالسرطان كان خايف أكتر مني وقلقان، وهو مش سودوي ولكن كان حاطط الفكرة دي قبلي وكان حاسس، وقررت أنا وعمرو إننا مش هنعرف حد لأننا مش عايزين نقلق الناس، وعمرو كان بيوصلني الجلسات ويقولي إن لازم حد يقعد معايا في المستشفى".
يذكر أن الفنانة السورية كندة علوش لا تزال تخضع حتى الآن للعلاج الكيماوي الإشعاعي، ضمن رحلة علاج طويلة، وسط حالة تضامن واسعة لاقتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي منذ الإعلان عن خبر إصابتها بالسرطان.
وأضافت كندة : "كنت بخلي عمرو هو اللي يجي معايا كنت عاوزة أمشي الرحلة بنوع من الانغلاق، كان فيه صديقة عزيزة خفت من سنين وقالت لي علشان تخففي جلسات الكيماوي خلي معاكي شلة، جيت أفكر أعمل كده حسيت أني مش قادرة كنت عازوة أخوض الرحلة دي لوحدي، وعمرو مُصر يجي كنا ساعات مش بنتكلم وأنا بقرأ قرآن أو بفكر أو أتامل، كنت عاوزة أشيل مسؤولية نفسي وأنا مركزة".
وتابعت الفنانة السورية: "عمرو كان داعم قوي جدًا لأنه شخص إيجابي ولا يستسلم للحزن وكل ما يشوفني هقرب من الحزن يرجعني ومروحش في السكة دي، وهو كان معايا في المستشفى ورحلة العلاج، وكان بيخفف عني ويسمعني وميسبنيش أستغرق في الخوف، وعمرو لما بيكون عنده مشاكل في الشغل مبيجبش المشاكل معاه البيت".
وأردفت كندة علوش: أنا شخص أكثر حساسية وميال للحزن، وأنا أخدت منه من بداية ارتباطنا أن إزاي أتعامل مع الأزمات، وأنا مش معتبرة إصابتي بالسرطان أزمة، وبنتعامل معاه بإيجابية.
وكشفت كندة علوش عن إصابتها بمرض السرطان، قائلة: "ظهرت عليا أعراض بسيطة بس أنا مش بحب أهتم بالتفاصيل، وأنا طبيعتي مش بخاف لأني بسلم أمري لربنا بسهولة".
وأضافت: "لما عدى 5 أشهر ونفس الأعراض كانت لسه عندي، عمرو جوزي قالي انتي لازم تعملي فحوصات، ومكنتش مقتنعة أنه له لازمة، ولكن اقنتعت بعد وقت اني أروح أعمل فحوصات، وأول ما روحت للدكتورة قالت ليا في حاجة مش مظبوظة".
أما عن الانتقادات عن وزنها الزائد، قالت كندة علوش: "كنا في المصيف واتصورت عادي في عز مرحلة العلاج الكيماوي، اللي هو الواحد متنفخ وبشرته تعبانة وشعره خف، وكل الأعراض، الفترة دي كنت بحاول ماتصورش واتصورت، ولما نزلت الصورة وفيه مواقع وأشخاص للأسف كتبوا :(شاهد كندة علوش بعد اكتسابها الوزن)، والتعليقات كانت (هي أوحشت ليه) و(أهملت نفسها ليه)، كان في تنمر حقيقي وكلام قاسي ومش لطيف".
وأكملت : "فيه ناس لما الصورة انتشرت قالوا لي أحط الصورة وأقول أنا عندي كذا، قولت لهم لا أنا مش هخلي ناس بتتكلم بشكل وحش مش هخليهم يغيروا مسار حياتي ويهزوا ثقتي في نفسي وأغير رأيي، ومكنتش مبسوطة واتضايقت وأنا أصلا مكنتش مبسوطة بشكلي، ولسه عايزة اخس".
وأضافت: "الموضوع دا علمني حاجة من ضمن الحاجات الكتير، منها نبطل نستسهل الحكم على الناس لأن مانعرفش ظروفهم ايه، احنا مانعرفش كل انسان فيه وراه إيه".