كيم جونغ أون يتفقد المشروع السياحي الأضخم في بلاده
الوقائع الإخبارية: -ذكرت وسائل الإعلام الرسمية، أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون زار الخميس الماضي موقعاً سياحياً رئيسياً يجري بناؤه على الساحل الشرقي للبلاد، وناقش خطوات فتح المنطقة بحلول العام المقبل، رغم استمرار حظر دخول معظم السياح الأجانب إلى البلاد.
تعد منطقة وونسان-كالما الشاطئية من أبرز المشاريع السياحية التي ركز عليها كيم لسنوات.
وتقوم كوريا الشمالية ببناء فنادق فاخرة ومرافق ترفيهية على البحر لجعلها وجهة رئيسية للزوار الدوليين.
ومع ذلك، يقال إن المشروع شهد تأخيرات بسبب نقص مواد البناء نتيجة تشديد العقوبات الدولية والقيود المرتبطة بفيروس كورونا.
وقام كيم بجولة في منطقة وونسان-كالما مع كبار المسؤولين يوم الثلاثاء، حيث ناقش الاستعدادات لافتتاحها بحلول مايو 2025 وفقاً لما قرره اجتماع الحزب الحاكم في يناير، حسبما أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية.
ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن كيم قوله: "سوف يتم بنجاح بناء هذه الأرض الساحلية المعروفة بأنها أفضل منتجع سياحي في كوريا الشمالية."
وأضاف كيم أن البناء دخل مراحله النهائية.
في ظل محاولات كوريا الشمالية لتخفيف القيود الصارمة التي فرضتها خلال فترة الوباء، لم تعيد البلاد فتح حدودها بعد أمام السياح الأجانب، باستثناء عدد قليل من الروس الذين زاروا البلاد هذا العام، وسط تعزيز العلاقات بين البلدين
تعد منطقة وونسان-كالما الشاطئية من أبرز المشاريع السياحية التي ركز عليها كيم لسنوات.
وتقوم كوريا الشمالية ببناء فنادق فاخرة ومرافق ترفيهية على البحر لجعلها وجهة رئيسية للزوار الدوليين.
ومع ذلك، يقال إن المشروع شهد تأخيرات بسبب نقص مواد البناء نتيجة تشديد العقوبات الدولية والقيود المرتبطة بفيروس كورونا.
وقام كيم بجولة في منطقة وونسان-كالما مع كبار المسؤولين يوم الثلاثاء، حيث ناقش الاستعدادات لافتتاحها بحلول مايو 2025 وفقاً لما قرره اجتماع الحزب الحاكم في يناير، حسبما أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية.
ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن كيم قوله: "سوف يتم بنجاح بناء هذه الأرض الساحلية المعروفة بأنها أفضل منتجع سياحي في كوريا الشمالية."
وأضاف كيم أن البناء دخل مراحله النهائية.
في ظل محاولات كوريا الشمالية لتخفيف القيود الصارمة التي فرضتها خلال فترة الوباء، لم تعيد البلاد فتح حدودها بعد أمام السياح الأجانب، باستثناء عدد قليل من الروس الذين زاروا البلاد هذا العام، وسط تعزيز العلاقات بين البلدين