جينيفر لوبيز تنهي زواجها الرابع وتواجه انتقادات من أصدقائها
الوقائع الاخبارية:النجمة العالمية جينيفر لوبيز أعلنت مؤخراً عن طلاقها من النجم العالمي بن أفليك، منهية بذلك زواجها الرابع. رغم دفاعها المستمر عن هذا الزواج، وإصرارها على أنه حب حياتها، لم تنجح جهودها في الحفاظ على العلاقة التي كانت تأمل أن تكون نهاية سعيدة في حياتها الواقعية كما في أفلامها.
أصدقاؤها ينصحونها بالنظر إلى داخل نفسها
نقلت مجلة "دايلي ميل” عن مصدر مقرب من لوبيز أن أصدقاءها يشعرون بالإرهاق من تصرفاتها الفوضوية بعد إعلان الطلاق. وأوضح المصدر أن الأصدقاء يرون أنها بحاجة إلى "النظر داخل نفسها” والتركيز على ما تريده فعلاً بدلاً من محاولة تلبية توقعات الآخرين. وأضاف المصدر: "بعد أربع زيجات فاشلة، يجب على جينيفر أن تكتشف أخيراً من هي وما الذي تريده من مستقبلها.”
علاقتها مع بن أفليك
تجددت علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد نحو 19 عاماً من علاقتهما الأولى، والتي بدأت في أوائل العقد الأول من الألفية. انفصلا في عام 2004، ليعودا مجدداً بعد حوالي 17 عاماً، ويتزوجا في حفل زفاف أقيم في يوليو من العام الماضي. ورغم الاحتفال بالذكرى الثانية للزواج، لم يدم هذا الارتباط طويلاً، حيث تم الطلاق رسمياً في 20 أغسطس، وهو التاريخ نفسه الذي شهد حفل زفافهما.
أهم العلاقات السابقة لجينيفر لوبيز
على مدار حياتها، خاضت جينيفر لوبيز العديد من العلاقات الغرامية، والتي كان أبرزها:
ديفيد كروز: أول علاقة لها، استمرت من 1984 حتى 1994.
أوياني نوا: تزوجت منه في 1997 وانفصلت عنه في 1998.
تومي موتولا: كانت لوبيز سبباً رئيسياً في طلاق موتولا من ماريا كاري، حيث ارتبطت به بعد طلاقها عام 1998.
شين كومبس: عانت في هذه العلاقة بسبب خيانته المتكررة، واستمرت لعامين.
كريس جود: تزوجت منه في 2001، ولكن انفصلا في 2002.
مارك أنتوني: كان زواجها الثالث والأطول، حيث استمر سبع سنوات وأنجبت منه توأمين.
كاسبر سمارت: ارتبطت به بعد طلاقها في 2011، واستمرت علاقتهما حتى 2016.
دريك: علاقة قصيرة في 2017.
أليكس رودريغيز: دخلت في علاقة معه في 2017، والتي انتهت قبل أن تعود إلى بن أفليك.
يبقى السؤال مفتوحاً حول خطوات جينيفر لوبيز التالية، وكيف ستتعامل مع مسيرتها الشخصية والمهنية بعد هذه التجارب المتكررة في الحب والزواج.