"شومان" تحتفي بالروائية العراقية إنعام كجه جي
الوقائع الإخبارية: احتفى منتدى عبد الحميد شومان مساء أمس الاثنين، بالصحفية والروائية العراقية إنعام كجه جي، ضمن فعاليات برنامجه الثقافي الأسبوعي، بحضور جمع من المثقفين والأكاديميين والمبدعين.
وعرضت الروائية كجه جي في الجلسة الحوارية التي أدارتها الناقدة والقاصة الدكتورة أماني سليمان، سيرتها الأدبية وتنقلاتها بين بلدها العراق وفرنسا مكان إقامتها، معرجة على أببرز المحطات التي مرت بها وجعلت منها روائية على الرغم من قلة كتاباتها.
وأرجعت كجه جي قلة إصدارتها إلى تمتعها بالحس الصحفي، وقالت: "الصحافة فن الاختصار، وأنا أقول ما أريده بشكل مكثف ومباشر، وانتقي ما أكتب أو أنشر، وبقيت سنوات طويلة متعلقة بمهنتي كصحفية، حيث ازدهرت في باريس وتعلمت الكثير من الخبرات هناك، وتعرفت على مناح حياتية أخرى لكنني بقيت وفية للعراق".
وأوضحت "شعرت بعد احتلال بغداد في العام 2003، بالكثير من الكلام بداخلي، ورغبتي بنقل قصص وحكايات الناس وبيئاتهم وخلفياتهم الثقافية والاجتماعية، وحاجتي لإطلاق أصواتهم على الورق، ولذلك بدأت في الكتابة، وأوصلت صورة العراق خلال رواياتي للعالم، وما زلت أسير على هذا المنوال، مشيرة الى أن روايتي الخامسة التي ستصدر قريباً بتحمل نوان "صيف سويسري".
ولـ "كجه جي"، أربع روايات، هي: "سواقي القلوب" و "الحفيدة الأميركية" التي وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية عام 2009 و "طشاري" التي وصلت إلى القائمة القصيرة عام 2014 وصدرت بالفرنسية، و "المنبوذة" التي ترشحت للجائزة العالمية للرواية العربية 2018.
وإلى جانب الرواية، امتهنت كجه جي العمل الصحفي منذ تخرجها من الجامعة، وتكتب بانتظام عمودا صحفيا في جريدة "الشرق الأوسط"، وحازت على حازت جائزة الأدب العربي من معهد العالم العربي ومؤسسة لاجاغدير في باريس.
وعرضت الروائية كجه جي في الجلسة الحوارية التي أدارتها الناقدة والقاصة الدكتورة أماني سليمان، سيرتها الأدبية وتنقلاتها بين بلدها العراق وفرنسا مكان إقامتها، معرجة على أببرز المحطات التي مرت بها وجعلت منها روائية على الرغم من قلة كتاباتها.
وأرجعت كجه جي قلة إصدارتها إلى تمتعها بالحس الصحفي، وقالت: "الصحافة فن الاختصار، وأنا أقول ما أريده بشكل مكثف ومباشر، وانتقي ما أكتب أو أنشر، وبقيت سنوات طويلة متعلقة بمهنتي كصحفية، حيث ازدهرت في باريس وتعلمت الكثير من الخبرات هناك، وتعرفت على مناح حياتية أخرى لكنني بقيت وفية للعراق".
وأوضحت "شعرت بعد احتلال بغداد في العام 2003، بالكثير من الكلام بداخلي، ورغبتي بنقل قصص وحكايات الناس وبيئاتهم وخلفياتهم الثقافية والاجتماعية، وحاجتي لإطلاق أصواتهم على الورق، ولذلك بدأت في الكتابة، وأوصلت صورة العراق خلال رواياتي للعالم، وما زلت أسير على هذا المنوال، مشيرة الى أن روايتي الخامسة التي ستصدر قريباً بتحمل نوان "صيف سويسري".
ولـ "كجه جي"، أربع روايات، هي: "سواقي القلوب" و "الحفيدة الأميركية" التي وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية عام 2009 و "طشاري" التي وصلت إلى القائمة القصيرة عام 2014 وصدرت بالفرنسية، و "المنبوذة" التي ترشحت للجائزة العالمية للرواية العربية 2018.
وإلى جانب الرواية، امتهنت كجه جي العمل الصحفي منذ تخرجها من الجامعة، وتكتب بانتظام عمودا صحفيا في جريدة "الشرق الأوسط"، وحازت على حازت جائزة الأدب العربي من معهد العالم العربي ومؤسسة لاجاغدير في باريس.