العقبة للمطارات تنجح بتنفيذ تمرين طوارئ وهمي

الوقائع الإخبارية: - نفذت شركة العقبة للمطارات، المشغل لمطار الملك الحسين الدولي / مديرية السلامة والبيئة، تمرينا وهميا لمحاكاة محاولة تهريب وإدخال مادة مشعة بواسطة احد المسافرين الى داخل البلاد، وذلك بهدف تعزيز جاهزية الفرق العاملة للتعامل مع مثل هذه الحالات الطارئة، ولضمان الامن الوطني.
ويأتي التمرين الذي جرى الاعداد له وتنفيذه بالتعاون والتنسيق مع مديرية الأمن النووي في هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، وقيادة الأمن والحماية، وكافة الأجهزة الأمنية والمدنية العاملة في المطار، استجابة لمتطلبات المنظمة الدولية للطيران المدني وقانون الطيران المدني الأردني، الذي يحتم عقد مثل هذه التمرينات دوريا، لما تنطوي عليه من فوائد كبيرة تنعكس إيجاباً، على توفير مستويات أعلى من السلامة والأمان للمسافرين والعاملين في مجال الطيران على حد سواء.
واشادت الجهات المحكمة بنجاح التمرين وبسرعة الاستجابة واحترافية التعامل، والتنسيق الفعّال بين جميع الجهات المعنية بكل جدية ودقة متناهية.
الى ذلك قال الرئيس التنفيذي لشركة العقبة للمطارات مدير مطار الملك الحسين الدولي رمزي عرفات، ان التمرين يأتي في إطار سعي الشركة المتواصل، لتأهيل العاملين وتدريبهم على مواجهة مختلف حالات الطوارئ التي يمكن التعرض لها، والتصرف على الوجه الأمثل خلالها، مشيرا الى ان مطار الملك حسين هو أول مطار في المنطقة قام بتركيب أجهزة استشعار متطورة لكشف المواد المشعة، تعزيزا لقدراته الأمنية والتزامه باشتراطات الامن والسلامة ، مؤكدا أن الشركة تتبنى خطة طوارئ متكاملة للتعامل مع الحالات الطارئة، وتوفر بالتعاون مع الشركاء مستويات قياسية من السلامة والأمان للمسافرين والعاملين في مجال الطيران على حد سواء.
ووجه عرفات الشكر والتقدير لكل من ساهم في إنجاح هذا التمرين، وفي مقدمتهم مديرية الأمن النووي بهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، ومديرية السلامة والبيئة، وقيادة الأمن والحماية، ودائرة الجمارك الأردنية/ مكتب جمرك المطار وكافة الأجهزة الأمنية والمدنية العاملة في المطار، على تعاونهم المثمر، تأكيدا لرؤية الأردن في بناء منظومة أمنية متكاملة، تعتمد على أحدث التقنيات وأفضل الممارسات العالمية لحماية البلاد من أي تهديد محتمل.
ومن الجدير بالذكر أن شركة العقبة للمطارات هي المشغل لمطار الملك الحسين الدولي في العقبة والمسئولة عن تعزيز قدراته وزيادة نسبة إسهامه في الاقتصاد المحلي بدعم من سلطة المنطقة الاقتصادية الخاصة وشركة تطوير العقبة التي تضطلع بمسئولية وضع الخطط والتدابير اللازمة لتطويره وتحديثه.
ويأتي التمرين الذي جرى الاعداد له وتنفيذه بالتعاون والتنسيق مع مديرية الأمن النووي في هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، وقيادة الأمن والحماية، وكافة الأجهزة الأمنية والمدنية العاملة في المطار، استجابة لمتطلبات المنظمة الدولية للطيران المدني وقانون الطيران المدني الأردني، الذي يحتم عقد مثل هذه التمرينات دوريا، لما تنطوي عليه من فوائد كبيرة تنعكس إيجاباً، على توفير مستويات أعلى من السلامة والأمان للمسافرين والعاملين في مجال الطيران على حد سواء.
واشادت الجهات المحكمة بنجاح التمرين وبسرعة الاستجابة واحترافية التعامل، والتنسيق الفعّال بين جميع الجهات المعنية بكل جدية ودقة متناهية.
الى ذلك قال الرئيس التنفيذي لشركة العقبة للمطارات مدير مطار الملك الحسين الدولي رمزي عرفات، ان التمرين يأتي في إطار سعي الشركة المتواصل، لتأهيل العاملين وتدريبهم على مواجهة مختلف حالات الطوارئ التي يمكن التعرض لها، والتصرف على الوجه الأمثل خلالها، مشيرا الى ان مطار الملك حسين هو أول مطار في المنطقة قام بتركيب أجهزة استشعار متطورة لكشف المواد المشعة، تعزيزا لقدراته الأمنية والتزامه باشتراطات الامن والسلامة ، مؤكدا أن الشركة تتبنى خطة طوارئ متكاملة للتعامل مع الحالات الطارئة، وتوفر بالتعاون مع الشركاء مستويات قياسية من السلامة والأمان للمسافرين والعاملين في مجال الطيران على حد سواء.
ووجه عرفات الشكر والتقدير لكل من ساهم في إنجاح هذا التمرين، وفي مقدمتهم مديرية الأمن النووي بهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، ومديرية السلامة والبيئة، وقيادة الأمن والحماية، ودائرة الجمارك الأردنية/ مكتب جمرك المطار وكافة الأجهزة الأمنية والمدنية العاملة في المطار، على تعاونهم المثمر، تأكيدا لرؤية الأردن في بناء منظومة أمنية متكاملة، تعتمد على أحدث التقنيات وأفضل الممارسات العالمية لحماية البلاد من أي تهديد محتمل.
ومن الجدير بالذكر أن شركة العقبة للمطارات هي المشغل لمطار الملك الحسين الدولي في العقبة والمسئولة عن تعزيز قدراته وزيادة نسبة إسهامه في الاقتصاد المحلي بدعم من سلطة المنطقة الاقتصادية الخاصة وشركة تطوير العقبة التي تضطلع بمسئولية وضع الخطط والتدابير اللازمة لتطويره وتحديثه.