وزارة السياحة والآثار وسلطة منطقة العقبة تنظم جولة ميدانية للدكتور زاهي حواس بمدينة العقبة
الوقائع الإخبارية: وأعرب الدكتور حواس عن سعادته بالتركيز الأردني على الآثار إلى جانب السياحة، مؤكداً أن الاهتمام بالتراث هو مفتاح جذب السياحة الثقافية.
وختم حواس بالقول: "ما رأيته في الأردن من ترميمات واكتشافات هو إنجاز حضاري عظيم، ورسالة واضحة بأن المملكة تضع تراثها في المكانة التي يستحقها"، معرباً عن رغبته بالعودة لإجراء حفريات مشتركة مستقبلاً.
وأشارت الوزيرة لينا عنّاب إلى أن تزامن الزيارة مع يوم التراث العالمي يضفي عليها أهمية خاصة، لكونها تؤكد الرسالة التي يحملها الأردن في مجال الحفاظ على التراث الثقافي والهوية الوطنية.
زبيّنت أن الأردن لم يكن ممرًا للحضارات، بل هو موطن لها، ويمتلك من التنوع الثقافي والتاريخي ما يؤهله ليكون وجهة سياحية عالمية.
وأكدت عناب بأن أعمال الترميم التي شهدناها والتي تمت بأيدٍ أردنية، تشكل مصدر فخر، وتعكس تطور المهارات المحلية في مجال الحفاظ على الآثار، وهو ما أشار إليه الدكتور حواس بقوله إن "الترميم هو العمود الفقري للحفاظ على الحضارات، ومن دونه تندثر المعالم وتضيع الهويات".
و أشارت الوزيرة لينا عنّاب الى توقيع مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في دائرة الاثار العامة مع مؤسسة زاهي حواس، والتي تهدف إلى توسيع آفاق التعاون في مجالات الحفريات، الترميم، وتبادل الخبرات، كما أكدت أن هذه الزيارة تزامنت مع يوم التراث العالمي، ما يضفي عليها بُعدًا رمزيًا مهمًا حول رسالة الحفاظ على التراث.
من جانبه، ثمّن معالي نايف الفايز زيارة الدكتور حواس، معتبراً أنها تسلط الضوء على ما تملكه العقبة من إرث تاريخي وثقافي مميز، يعزز من مكانتها كوجهة سياحية متكاملة تجمع بين البحر، الطبيعة، والتاريخ.
وتؤكد هذه الزيارة أهمية العقبة كمركز واعد للسياحة الثقافية، وتبرز الجهود الأردنية المستمرة في حماية التراث، وتطوير المواقع الأثرية بما يعزز دور الأردن على الساحة السياحية العالمية.
وأكد نايف الفايز إلى أن مدينة العقبة تمتلك مقومات سياحية متكاملة تجمع بين التاريخ والبحر والطبيعة، مشيرًا إلى أن استضافة شخصية عالمية بحجم الدكتور زاهي حواس تسهم في تسليط الضوء على الإرث الحضاري للمدينة، وتعزّز من تنافسيتها كوجهة متكاملة للسياحة الثقافية والبيئية والاستجمامية
وختم حواس بالقول: "ما رأيته في الأردن من ترميمات واكتشافات هو إنجاز حضاري عظيم، ورسالة واضحة بأن المملكة تضع تراثها في المكانة التي يستحقها"، معرباً عن رغبته بالعودة لإجراء حفريات مشتركة مستقبلاً.
وأشارت الوزيرة لينا عنّاب إلى أن تزامن الزيارة مع يوم التراث العالمي يضفي عليها أهمية خاصة، لكونها تؤكد الرسالة التي يحملها الأردن في مجال الحفاظ على التراث الثقافي والهوية الوطنية.
زبيّنت أن الأردن لم يكن ممرًا للحضارات، بل هو موطن لها، ويمتلك من التنوع الثقافي والتاريخي ما يؤهله ليكون وجهة سياحية عالمية.
وأكدت عناب بأن أعمال الترميم التي شهدناها والتي تمت بأيدٍ أردنية، تشكل مصدر فخر، وتعكس تطور المهارات المحلية في مجال الحفاظ على الآثار، وهو ما أشار إليه الدكتور حواس بقوله إن "الترميم هو العمود الفقري للحفاظ على الحضارات، ومن دونه تندثر المعالم وتضيع الهويات".
و أشارت الوزيرة لينا عنّاب الى توقيع مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في دائرة الاثار العامة مع مؤسسة زاهي حواس، والتي تهدف إلى توسيع آفاق التعاون في مجالات الحفريات، الترميم، وتبادل الخبرات، كما أكدت أن هذه الزيارة تزامنت مع يوم التراث العالمي، ما يضفي عليها بُعدًا رمزيًا مهمًا حول رسالة الحفاظ على التراث.
من جانبه، ثمّن معالي نايف الفايز زيارة الدكتور حواس، معتبراً أنها تسلط الضوء على ما تملكه العقبة من إرث تاريخي وثقافي مميز، يعزز من مكانتها كوجهة سياحية متكاملة تجمع بين البحر، الطبيعة، والتاريخ.
وتؤكد هذه الزيارة أهمية العقبة كمركز واعد للسياحة الثقافية، وتبرز الجهود الأردنية المستمرة في حماية التراث، وتطوير المواقع الأثرية بما يعزز دور الأردن على الساحة السياحية العالمية.
وأكد نايف الفايز إلى أن مدينة العقبة تمتلك مقومات سياحية متكاملة تجمع بين التاريخ والبحر والطبيعة، مشيرًا إلى أن استضافة شخصية عالمية بحجم الدكتور زاهي حواس تسهم في تسليط الضوء على الإرث الحضاري للمدينة، وتعزّز من تنافسيتها كوجهة متكاملة للسياحة الثقافية والبيئية والاستجمامية


















