4 عادات خاطئة تسبب تساقط الشعر.. منها تسريحات شهيرة وزيادة العناية

4 عادات خاطئة تسبب تساقط الشعر.. منها تسريحات شهيرة وزيادة العناية
الوقائع الإخباري:تعاني العديد من الفتيات والسيدات من مشكلة تساقط الشعر، حتى عند استخدام منتجات طبية مخصصة للعلاج وتعزيز قوة الشعر وصحته، وفي كثير من الأحيان قد لا يكون السبب ضعف فعالية المنتجات، بل ممارسة عادات خاطئة ضمن روتين العناية اليومي تؤدي إلى إرهاق الشعر وزيادة تساقطه، وحذر موقع "Instyle" من 5 عادات شائعة تتسبب في تساقط الشعر، والتي يجب تجنبها للحفاظ على شعر صحي وحيوي.
الإفراط في استعمال المنتجات

تلجأ بعض الفتيات إلى استخدام كميات كبيرة من منتجات العناية بالشعر، للوصول إلى شعر لامع وصحي، إلا أن كثرة المنتجات تؤدي إلى انسداد بصيلات الشعر وتراكم الرواسب على فروة الرأس، ما يسبب تكسر الشعر وضعفه وتساقطه، وينصح خبراء التجميل بالتركيز على جودة المنتجات وليس كميتها، مع اختيار روتين بسيط وفعال.
التسريحات المشدودة

تسريحات الشعر المرتفعة و المشدودة مثل ذيل الحصان الضيق أو الكحكة المحكمة تلحق ضررا كبيرا ببصيلات الشعر، وتؤدي إلى لتساقط الشعر ويوصي الخبراء باعتماد تسريحات مريحة تساعد على استرخاء فروة الرأس، وتجنب إجهاد الشعر بشده لفترات طويلة.
الإفراط في الحرارة

تلجأ الكثير من النساء إلى أدوات التصفيف الحراري للحصول على مظهر أملس أو مجعد، إلا أن الاستخدام المتكرر للحرارة العالية يؤدي إلى جفاف الشعر وفقدانه للترطيب، ما يجعله أكثر عرضة للتقصف والتساقط، وينصح باستخدام الحرارة باعتدال ووضع منتجات حماية قبل التصفيف، مع ترك فترات راحة بين كل استخدام وآخر.
إهمال العناية بالشعر المبلل

الشعر المبلل أكثر عرضة للتكسر، لذلك فإن تمشيطه بقوة أو ربطه قبل أن يجف قد يؤدي إلى تساقطه، وينصح بتجفيف الشعر جيدًا بلطف، واستخدام فرشاة واسعة الأسنان لتجنب التشابك والتقليل من الشد على الخصلات.
تأثيرات التوتر

التوتر والضغوط النفسية لا يؤثران على الحالة المزاجية فقط، بل يظهر تأثيرهما على الشكل الخارجي أيضا، من خلال شحوب البشرة وتساقط الشعر، ويساعد اتباع نمط حياة صحي، يشمل النوم الجيد وتخفيف التوتر وممارسة الرياضة، على الحفاظ على قوة الشعر وتقليل احتمال التساقط.


تابعوا الوقائع على
 
جميع الحقوق محفوظة للوقائع الإخبارية © 2010 - 2021
لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر ( الوقائع الإخبارية )
تصميم و تطوير