الرواشدة يفتتح معرض 'ما وراء الإطار – فراشي من أجل الحرية' لتسليط الضوء على إبداع الأطفال والشباب"
الوقائع الإخباري: -افتتح وزير الثقافة، مصطفى الرواشدة، مساء الخميس، معرض "ما وراء الإطار – فراشي من أجل الحرية" في حي جبل عمان القديم، الذي نظمته مؤسسة فريدرش ناومن من أجل الحرية، بمشاركة مجموعة من الأطفال والشباب الأردنيين والعرب.
وجال الوزير في أروقة المعرض، مطّلعًا على اللوحات التي عبّرت عن قصص شخصية وتجارب حياتية، مشيدًا بتنظيم المعرض وأعمال المشاركين. وأكد الرواشدة أن المعرض يحمل رسالة عن قدرة الشباب على رؤية ما وراء المألوف، وأن المشاركين لا يرسمن لوحات فحسب، بل يروون حكايات تُسهم في تغيير الواقع.
وأشار الرواشدة إلى أهمية الورشات المصاحبة للمعرض التي تمنح الأطفال والشباب فرصة اكتشاف مواهبهم في الرسم والتعبير الفني، مبرزًا دور وزارة الثقافة في دعم مثل هذه المبادرات من خلال المعهد الوطني للفنون والمراكز الثقافية المنتشرة في المحافظات. وأضاف: "الفن ليس مجرد انعكاس للطبيعة، بل هو قدرة على إعادة تشكيل جمالها وإعادة إنتاجه من جديد".
ويضم المعرض أعمال 16 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عامًا، من الأردنيين واللاجئين العرب، وتعكس تجاربهم الشخصية وقصصهم الإنسانية، مع تنوع في الموضوعات والأساليب، من تصوير الطبيعة والذكريات والمشاعر، إلى أعمال تعكس مفاهيم الحرية والأمل ودور المرأة.
ويهدف المعرض إلى تعزيز التواصل بين الفنانين الشباب ومجتمعاتهم، وإبراز دور الفن في بناء الفهم والاندماج، مع منح الجمهور فرصة متابعة تطور مهارات المشاركين وطرق تعبيرهم الخاصة.
وجال الوزير في أروقة المعرض، مطّلعًا على اللوحات التي عبّرت عن قصص شخصية وتجارب حياتية، مشيدًا بتنظيم المعرض وأعمال المشاركين. وأكد الرواشدة أن المعرض يحمل رسالة عن قدرة الشباب على رؤية ما وراء المألوف، وأن المشاركين لا يرسمن لوحات فحسب، بل يروون حكايات تُسهم في تغيير الواقع.
وأشار الرواشدة إلى أهمية الورشات المصاحبة للمعرض التي تمنح الأطفال والشباب فرصة اكتشاف مواهبهم في الرسم والتعبير الفني، مبرزًا دور وزارة الثقافة في دعم مثل هذه المبادرات من خلال المعهد الوطني للفنون والمراكز الثقافية المنتشرة في المحافظات. وأضاف: "الفن ليس مجرد انعكاس للطبيعة، بل هو قدرة على إعادة تشكيل جمالها وإعادة إنتاجه من جديد".
ويضم المعرض أعمال 16 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عامًا، من الأردنيين واللاجئين العرب، وتعكس تجاربهم الشخصية وقصصهم الإنسانية، مع تنوع في الموضوعات والأساليب، من تصوير الطبيعة والذكريات والمشاعر، إلى أعمال تعكس مفاهيم الحرية والأمل ودور المرأة.
ويهدف المعرض إلى تعزيز التواصل بين الفنانين الشباب ومجتمعاتهم، وإبراز دور الفن في بناء الفهم والاندماج، مع منح الجمهور فرصة متابعة تطور مهارات المشاركين وطرق تعبيرهم الخاصة.


















