مدينة عمرة: مشروع تنموي وطني يفتح آفاقاً جديدة للشباب والاستثمار
الوقائع الإخباري: دخل مشروع مدينة عمرة مراحل تنفيذية متقدمة، تحت متابعة مباشرة من جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث تواصل الحكومة المضي قدماً في إجراءات طرح عطاءات إعداد الدراسات والتصاميم الهندسية ووثائق العطاءات الخاصة بالمشاريع المزمع تنفيذها ضمن المدينة الجديدة.
ويعد مشروع "عمرة" محطة مفصلية في مسار التنمية العمرانية الوطنية، لما يحمله من أبعاد اقتصادية واجتماعية وتنموية هامة، ويهدف إلى جذب الاستثمار المحلي والأجنبي، وتوفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، خاصة للشباب، بما يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد خبراء اقتصاديون وتعليميون أن المدينة الجديدة ستشكل بيئة محفزة للنشاط الاستثماري وريادة الأعمال، وستوفر مرافق متنوعة تشمل قطاعات السكن، والتعليم، والترفيه، والرياضة، مما يعكس الرؤية الملكية السامية في الاستثمار الأمثل للمشاريع الكبرى لخدمة المواطنين وتهيئة مستقبل واعد للشباب الأردني.
وأشار المهتمون إلى أن المشروع سيحفز القطاعات الاقتصادية المختلفة من الإنشاءات والصناعات والخدمات، ويخلق فرصاً متعددة للشباب والخريجين، إلى جانب جذب المستثمرين المحليين والدوليين، وتعزيز تدفقات اقتصادية مستمرة. كما أنه يواكب متطلبات الثورة الصناعية الرابعة والخامسة، من خلال إدماج التكنولوجيا والابتكار في البنية التحتية للمدينة.
وأكد الأمين العام الأسبق لاتحاد الجامعات العربية، ورئيس جامعة تيشك الدولية بإقليم كردستان العراق، الدكتور سلطان أبو عرابي، أن المشروع يأتي انسجاماً مع توجيهات جلالة الملك للتركيز على توفير فرص عمل للشباب ومعالجة مشكلة البطالة، من خلال دعم المشاريع الريادية والتدريب المهني والتطوير الاقتصادي.
ومن جهته، أكد رئيس مجلس إدارة جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان الأردني، ماجد غوشة، أن المشروع يسهم في تحسين نوعية حياة المواطنين، ويضع نموذجاً ناجحاً للشراكة بين القطاعين العام والخاص، بما يحقق جدوى اقتصادية مستدامة على المدى الطويل، ويعزز التنمية العمرانية المتوازنة.
وأضاف الخبراء أن مدينة عمرة ستكون نقطة انطلاق لتنمية شرق المملكة، من خلال إنشاء مدينة ذكية ومستدامة، تخفف الضغط عن عمان والزرقاء، وتوفر فرص عمل نوعية للشباب، وربط التخطيط العمراني بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية، بما يعزز الأمن الغذائي والمائي والاجتماعي في البلاد.
ومع المتابعة الملكية المباشرة للمشروع، تعكس مدينة عمرة رؤية شاملة لإعادة بناء الثقة بالمستقبل، واستثمار الطاقات الشبابية والمواهب الوطنية، لتصبح مدينة نموذجية تجمع بين التنمية الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، وتفتح آفاقاً واعدة للأجيال القادمة.
ويعد مشروع "عمرة" محطة مفصلية في مسار التنمية العمرانية الوطنية، لما يحمله من أبعاد اقتصادية واجتماعية وتنموية هامة، ويهدف إلى جذب الاستثمار المحلي والأجنبي، وتوفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، خاصة للشباب، بما يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد خبراء اقتصاديون وتعليميون أن المدينة الجديدة ستشكل بيئة محفزة للنشاط الاستثماري وريادة الأعمال، وستوفر مرافق متنوعة تشمل قطاعات السكن، والتعليم، والترفيه، والرياضة، مما يعكس الرؤية الملكية السامية في الاستثمار الأمثل للمشاريع الكبرى لخدمة المواطنين وتهيئة مستقبل واعد للشباب الأردني.
وأشار المهتمون إلى أن المشروع سيحفز القطاعات الاقتصادية المختلفة من الإنشاءات والصناعات والخدمات، ويخلق فرصاً متعددة للشباب والخريجين، إلى جانب جذب المستثمرين المحليين والدوليين، وتعزيز تدفقات اقتصادية مستمرة. كما أنه يواكب متطلبات الثورة الصناعية الرابعة والخامسة، من خلال إدماج التكنولوجيا والابتكار في البنية التحتية للمدينة.
وأكد الأمين العام الأسبق لاتحاد الجامعات العربية، ورئيس جامعة تيشك الدولية بإقليم كردستان العراق، الدكتور سلطان أبو عرابي، أن المشروع يأتي انسجاماً مع توجيهات جلالة الملك للتركيز على توفير فرص عمل للشباب ومعالجة مشكلة البطالة، من خلال دعم المشاريع الريادية والتدريب المهني والتطوير الاقتصادي.
ومن جهته، أكد رئيس مجلس إدارة جمعية المستثمرين في قطاع الإسكان الأردني، ماجد غوشة، أن المشروع يسهم في تحسين نوعية حياة المواطنين، ويضع نموذجاً ناجحاً للشراكة بين القطاعين العام والخاص، بما يحقق جدوى اقتصادية مستدامة على المدى الطويل، ويعزز التنمية العمرانية المتوازنة.
وأضاف الخبراء أن مدينة عمرة ستكون نقطة انطلاق لتنمية شرق المملكة، من خلال إنشاء مدينة ذكية ومستدامة، تخفف الضغط عن عمان والزرقاء، وتوفر فرص عمل نوعية للشباب، وربط التخطيط العمراني بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية، بما يعزز الأمن الغذائي والمائي والاجتماعي في البلاد.
ومع المتابعة الملكية المباشرة للمشروع، تعكس مدينة عمرة رؤية شاملة لإعادة بناء الثقة بالمستقبل، واستثمار الطاقات الشبابية والمواهب الوطنية، لتصبح مدينة نموذجية تجمع بين التنمية الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، وتفتح آفاقاً واعدة للأجيال القادمة.


















