وزير الإدارة المحلية يفتتح مشروعي تأهيل حديقة محمية الغزلان وبناء مركز تدريب في لواء المعراض
الوقائع الإخباري: افتتح وزير الإدارة المحلية، وليد المصري، الاثنين، مشروعَي إعادة وتأهيل حديقة محمية الغزلان وبناء مركز التدريب في لواء المعراض بمحافظة جرش، بتمويل ودعم من بنك الإعمار الألماني ومنظمة العمل الدولية.
وقالت مديرة المشروع في بلدية المعراض، صفاء الزعبي، إن المشروع نُفِّذ على مدار 9600 يوم عمل، ووفّر نحو 100 فرصة عمل غير دائمة مناصفة بين الأردنيين واللاجئين السوريين، حيث شكلت 38% من الفرص للسيدات و5% لذوي الإعاقة. وأضافت أن بنك الإعمار الألماني ومنظمة العمل الدولية قدما تمويلاً تجاوز 300 ألف دينار، خصص جزء منه لأجور العمال، فيما أسهمت بلدية المعراض بنحو 100 ألف دينار في أعمال البنية التحتية.
وبينت الزعبي أن الحديقة تبلغ مساحتها 30 دونماً، وتشمل مسارات مهيأة لرياضة المشي، ومرافق صحية صديقة لذوي الإعاقة، وأكشاكاً، وإنارة، ونظام مراقبة، ومدرجاً، وساحات لإقامة الفعاليات، وأماكن لبازارات تمكين المرأة، إضافة إلى ملاعب للأطفال، ومكتبة ومساحات للقراءة، ومقاعد إسمنتية وخشبية، ومظلات، وأماكن للشواء.
أما مركز التدريب فيبلغ مساحته 250 متراً مربعاً، ويتكون من قاعات مجهزة للتدريب، مؤكدة أن العلاقة بين الحديقة والمركز تنموية متكاملة، فالحديقة تحفظ روح المكان، والمركز يصون قيمة الإنسان.
وأوضحت الزعبي أن وزارة الثقافة ساهمت في تنفيذ جداريات للمحمية وتجهيز مكتبة وساحة للقراءة، بينما ساهمت وزارة البيئة بأنظمة جمع النفايات وإعادة التدوير، ووزارة الزراعة بتفويض المحمية للبلدية.
وقالت مديرة المشروع في بلدية المعراض، صفاء الزعبي، إن المشروع نُفِّذ على مدار 9600 يوم عمل، ووفّر نحو 100 فرصة عمل غير دائمة مناصفة بين الأردنيين واللاجئين السوريين، حيث شكلت 38% من الفرص للسيدات و5% لذوي الإعاقة. وأضافت أن بنك الإعمار الألماني ومنظمة العمل الدولية قدما تمويلاً تجاوز 300 ألف دينار، خصص جزء منه لأجور العمال، فيما أسهمت بلدية المعراض بنحو 100 ألف دينار في أعمال البنية التحتية.
وبينت الزعبي أن الحديقة تبلغ مساحتها 30 دونماً، وتشمل مسارات مهيأة لرياضة المشي، ومرافق صحية صديقة لذوي الإعاقة، وأكشاكاً، وإنارة، ونظام مراقبة، ومدرجاً، وساحات لإقامة الفعاليات، وأماكن لبازارات تمكين المرأة، إضافة إلى ملاعب للأطفال، ومكتبة ومساحات للقراءة، ومقاعد إسمنتية وخشبية، ومظلات، وأماكن للشواء.
أما مركز التدريب فيبلغ مساحته 250 متراً مربعاً، ويتكون من قاعات مجهزة للتدريب، مؤكدة أن العلاقة بين الحديقة والمركز تنموية متكاملة، فالحديقة تحفظ روح المكان، والمركز يصون قيمة الإنسان.
وأوضحت الزعبي أن وزارة الثقافة ساهمت في تنفيذ جداريات للمحمية وتجهيز مكتبة وساحة للقراءة، بينما ساهمت وزارة البيئة بأنظمة جمع النفايات وإعادة التدوير، ووزارة الزراعة بتفويض المحمية للبلدية.

















