توترات الصين وأميركا تهدد الاقتصاد العالمي
الوقائع الاخبارية : أعلنت مديرة صندوق النقد الدولي المنتهية ولايتها، كريستين لاغارد، الخميس أن النمو العالمي "هش" و"مهدد" بشكل خاص بسبب التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
وحضت لاغارد، التي سترأس البنك المركزي الأوروبي ابتداء من نوفمبر المقبل، قادة الدول على الحوار لمحاولة "حل أوجه عدم اليقين التي تحيط بالعالم"، في إشارة منها إلى الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي تؤثر على التبادلات التجارية حول العالم، وكذلك إلى "بريكست"، الذي يجعل مستقبل أوروبا قاتما.
وأضافت "سواء أكان الأمر متعلقا بالعلاقات التجارية أو ببريكست، أو بالتهديدات التكنولوجية، فهذه مشاكل من صنع الإنسان ويمكن للإنسان أن يحلها".
وكان صندوق النقد الدولي خفض نهاية يوليو الماضي توقعاته للنمو العالمي إلى 3.2%، وحذر حينها من أن التوترات التجارية قد تزيد من تباطؤ النمو.
وردا على سؤال عما إذا كان بمقدورها بذل مزيد من الجهد لإقناع الزعماء عندما ترأس البنك المركزي الأوروبي في نوفمبر، أجابت لاغارد: "سأبقى بالتأكيد مصممة على التأكد من أننا نركز على خلق فرص عمل، وعلى الإنتاجيّة والاستقرار".
وحضت لاغارد، التي سترأس البنك المركزي الأوروبي ابتداء من نوفمبر المقبل، قادة الدول على الحوار لمحاولة "حل أوجه عدم اليقين التي تحيط بالعالم"، في إشارة منها إلى الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي تؤثر على التبادلات التجارية حول العالم، وكذلك إلى "بريكست"، الذي يجعل مستقبل أوروبا قاتما.
وأضافت "سواء أكان الأمر متعلقا بالعلاقات التجارية أو ببريكست، أو بالتهديدات التكنولوجية، فهذه مشاكل من صنع الإنسان ويمكن للإنسان أن يحلها".
وكان صندوق النقد الدولي خفض نهاية يوليو الماضي توقعاته للنمو العالمي إلى 3.2%، وحذر حينها من أن التوترات التجارية قد تزيد من تباطؤ النمو.
وردا على سؤال عما إذا كان بمقدورها بذل مزيد من الجهد لإقناع الزعماء عندما ترأس البنك المركزي الأوروبي في نوفمبر، أجابت لاغارد: "سأبقى بالتأكيد مصممة على التأكد من أننا نركز على خلق فرص عمل، وعلى الإنتاجيّة والاستقرار".