الجريمة "تستفحل" في الداخل الفلسطيني المحتل وإضراب شامل
الوقائع الاخبارية :يشهد الداخل الفلسطيني، اليوم الخميس، إضرابا عاما ومظاهرة مركزبة، ضمن سلسلة فعاليات أخرى أقرتها لجنة المتابعة العليا، في مواجهة استفحال جرائم القتل، فيما طالب ما يسمى بوزير الأمن الداخلي لحكومة الاحتلال بإعلان حالة الطوارئ.
ودعا وزير الاحتلال لمواجهة أعمال العنف والقتل في المجتمع العربي، وسيعقد اليوم جلسة خاصة مع قيادة الشرطة لبحث هذه المشكلة.
وبحسب ما ذكرته وسائل إعلام عبرية، إنه من بين الخطوات الفورية المقترحة، نشر المزيد من افراد الشرطة في المدن والقرى العربية.
جاء هذا القرار استجابة للمطلب الآني بوضع حد لجرائم القتل والتي تتصاعد تباعا، في ظل تقاعس مريب من قبل الشرطة الإسرائيلية في وضع حد لها.
وفي اجتماع طارئ عقد في قرية مجد الكروم، في أعقاب مقتل الشقيقين أحمد وخليل مناع، اتخذت لجنة المتابعة جملة من القرارات، بينها الإضراب العام في كافة البلدات العربية في أراضي 48، ويشمل المدارس والحضانات والمحال التجارية والمرافق العامة، كما تقرر تنظيم مظاهرة قطرية بعد ظهر اليوم في مجد الكروم.
وتشير الإحصاءات إلى أنه ومنذ العام 2000، بلغ عدد ضحايا الجرائم 1380 شخصا، فيما بلغ عدد ضحايا جرائم القتل منذ مطلع العام الحالي قد وصل إلى 71 قتيلا، بينهم 11 امرأة.
وخلال شهر أيلول الفائت، قتل 13 شخصا في جرائم مختلفة غالبيتها بإطلاق النار.
ودعا وزير الاحتلال لمواجهة أعمال العنف والقتل في المجتمع العربي، وسيعقد اليوم جلسة خاصة مع قيادة الشرطة لبحث هذه المشكلة.
وبحسب ما ذكرته وسائل إعلام عبرية، إنه من بين الخطوات الفورية المقترحة، نشر المزيد من افراد الشرطة في المدن والقرى العربية.
جاء هذا القرار استجابة للمطلب الآني بوضع حد لجرائم القتل والتي تتصاعد تباعا، في ظل تقاعس مريب من قبل الشرطة الإسرائيلية في وضع حد لها.
وفي اجتماع طارئ عقد في قرية مجد الكروم، في أعقاب مقتل الشقيقين أحمد وخليل مناع، اتخذت لجنة المتابعة جملة من القرارات، بينها الإضراب العام في كافة البلدات العربية في أراضي 48، ويشمل المدارس والحضانات والمحال التجارية والمرافق العامة، كما تقرر تنظيم مظاهرة قطرية بعد ظهر اليوم في مجد الكروم.
وتشير الإحصاءات إلى أنه ومنذ العام 2000، بلغ عدد ضحايا الجرائم 1380 شخصا، فيما بلغ عدد ضحايا جرائم القتل منذ مطلع العام الحالي قد وصل إلى 71 قتيلا، بينهم 11 امرأة.
وخلال شهر أيلول الفائت، قتل 13 شخصا في جرائم مختلفة غالبيتها بإطلاق النار.