أردوغان: أمريكا بدأت الانسحاب من شمال سوريا
الوقائع الاخبارية :جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في مطار أسانبوغا في العاصمة أنقرة، قبيل توجهه إلى صربيا.
أردوغان:
-عازمون على تطهير حدودنا من الإرهابيين ووضع لتهديداتهم.
-ندرس ماهية الخطوات اللازمة لضمان عدم فرار عناصر داعش من السجون في منطقة شرق الفرات.
-رجح أن يكون اللقاء مع نظيره الأمريكي في النصف الأول من الشهر القادم
- إنّ مسألة طائرات إف-35 قد طال أمدها، أتمنى أنّ نحسم الموضوع خلال اللقاء مع الرئيس ترامب
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بدء عملية انسحاب القوات الإمريكية، من مناطق شرق الفرات في سوريا.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في مطار أسانبوغا في العاصمة أنقرة، قبيل توجهه إلى صربيا.
وقال أردوغان: "عملية انسحاب القوات الأمريكية شمال سوريا بدأت كما أفاد الرئيس ترامب في اتصالنا الهاتفي أمس".
وأردف الرئيس التركي: " إنّ الرئيس ترامب المحترم، كان قد أمر بسحب قواته من المنطقة، إلا أنّه حصل تأخر. وعلى الرغم من ذلك واصل الطرفان التركي والإمريكي لقاءاتهما، وستتواصل هذه اللقاءات أيضا بعد الاتصال الهاتفي"
وأكد الرئيس التركي أنّ بلاده عازمة على المضي قدما في تطهير حدودها من الإرهابيين، ووضع حد لتهديداتهم.
وفي رده على سؤال صحفي حول تصريحات البيت الأبيض بمسؤولية تركيا بعد الآن عن مصير عناصر تنظيم "داعش" في السجون، والادعاءات التي تقول بأنّ أعدادهم تصل لـ 10 آلاف، قال أردوغان: "هذه الأرقام مبالغ فيها، كما تعلمون ثمة عناصر من بلدان مختلفة مثل ألمانيا وفرنسا في السجون، تقول البلدان المذكورة إنها تريد التخلي عن المسؤولية تجاههم".
وشدد على أنهم يدرسون ماهية الخطوات اللازمة لضمان عدم فرار عناصر داعش من السجون في منطقة شرق الفرات.
كما رجح الرئيس التركي أن يكون اللقاء مع نظيره الأمريكي في النصف الأول من الشهر القادم (نوفمبر/تشرين الثاني)
تجدر الإشارة إلى أنّ أردوغان وترامب أجريا اتصالاً هاتفيا أمس الأحد بحثا خلاله "المنطقة الآمنة" التي من المخطط إقامتها شرق الفرات بسوريا.
وحول مشروع صناعة طائرات إف-35، أشار أردوغان إلى أنّ هذه المسألة قد طال أمدها، قائلاً : "أتمنى أنّ نحسم الموضوع خلال اللقاء مع الرئيس ترامب، لأننا كما تعلمون ما زلنا نصنع ونرسل قطع الطائرة.
الجدير بالذكر أنّ وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" أعلنت عن بدء مرحلة استبعاد تركيا من برنامج إنتاج مقاتلات "إف 35" بعد أيام من إعلان وزارة الدفاع التركية في 12 يوليو/تموز الماضي، بدء وصول أجزاء المنظومة الدفاعية إس-400، التي تعد من أكثر منظومات الدفاع الجوي تطورا في العالم.
وحول برنامج زيارته إلى صربيا، أشار أردوغان إلى أنّ الزيارة تأتي في إطار الذكرى الـ 141 لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وأوضح أنه سيبحث مع نظيره الصربي ألكسندر فوتشيتش، العلاقات الثنائية بين البلدين من كافة الجوانب، وعلى رأسها الاقتصاد.
وأكد أنّ وفدي البلدين سيعقدان اجتماع التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى الثاني، إلى جانب مشاركته مع نظيره الصربي في منتدى الأعمال التركي الصربي.
وأعرب عن امتنانه الكبير في المشاركة بافتتاح 6 شركات تركية، 6 معامل في صربيا، ووضع حجر أساس لمعمل سابع.
كما لفت إلى عقد القمة الثلاثية التركية الصربية والبوسنية في العاصمة بلغراد، ومشاركة الزعماء في وضع حجر أساس الطريق السريع بين بلغراد وسراييفو.
كما أشار أردوغان إلى مشاركته في افتتاح مقاصد تاريخية بعد انتهاء الوكالة التركية للتعاون والتنسيق "تيكا" من ترميمها وعلى رأسها قلعة "رام" علاوة على المشاريع الأخرى.
أردوغان:
-عازمون على تطهير حدودنا من الإرهابيين ووضع لتهديداتهم.
-ندرس ماهية الخطوات اللازمة لضمان عدم فرار عناصر داعش من السجون في منطقة شرق الفرات.
-رجح أن يكون اللقاء مع نظيره الأمريكي في النصف الأول من الشهر القادم
- إنّ مسألة طائرات إف-35 قد طال أمدها، أتمنى أنّ نحسم الموضوع خلال اللقاء مع الرئيس ترامب
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بدء عملية انسحاب القوات الإمريكية، من مناطق شرق الفرات في سوريا.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في مطار أسانبوغا في العاصمة أنقرة، قبيل توجهه إلى صربيا.
وقال أردوغان: "عملية انسحاب القوات الأمريكية شمال سوريا بدأت كما أفاد الرئيس ترامب في اتصالنا الهاتفي أمس".
وأردف الرئيس التركي: " إنّ الرئيس ترامب المحترم، كان قد أمر بسحب قواته من المنطقة، إلا أنّه حصل تأخر. وعلى الرغم من ذلك واصل الطرفان التركي والإمريكي لقاءاتهما، وستتواصل هذه اللقاءات أيضا بعد الاتصال الهاتفي"
وأكد الرئيس التركي أنّ بلاده عازمة على المضي قدما في تطهير حدودها من الإرهابيين، ووضع حد لتهديداتهم.
وفي رده على سؤال صحفي حول تصريحات البيت الأبيض بمسؤولية تركيا بعد الآن عن مصير عناصر تنظيم "داعش" في السجون، والادعاءات التي تقول بأنّ أعدادهم تصل لـ 10 آلاف، قال أردوغان: "هذه الأرقام مبالغ فيها، كما تعلمون ثمة عناصر من بلدان مختلفة مثل ألمانيا وفرنسا في السجون، تقول البلدان المذكورة إنها تريد التخلي عن المسؤولية تجاههم".
وشدد على أنهم يدرسون ماهية الخطوات اللازمة لضمان عدم فرار عناصر داعش من السجون في منطقة شرق الفرات.
كما رجح الرئيس التركي أن يكون اللقاء مع نظيره الأمريكي في النصف الأول من الشهر القادم (نوفمبر/تشرين الثاني)
تجدر الإشارة إلى أنّ أردوغان وترامب أجريا اتصالاً هاتفيا أمس الأحد بحثا خلاله "المنطقة الآمنة" التي من المخطط إقامتها شرق الفرات بسوريا.
وحول مشروع صناعة طائرات إف-35، أشار أردوغان إلى أنّ هذه المسألة قد طال أمدها، قائلاً : "أتمنى أنّ نحسم الموضوع خلال اللقاء مع الرئيس ترامب، لأننا كما تعلمون ما زلنا نصنع ونرسل قطع الطائرة.
الجدير بالذكر أنّ وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" أعلنت عن بدء مرحلة استبعاد تركيا من برنامج إنتاج مقاتلات "إف 35" بعد أيام من إعلان وزارة الدفاع التركية في 12 يوليو/تموز الماضي، بدء وصول أجزاء المنظومة الدفاعية إس-400، التي تعد من أكثر منظومات الدفاع الجوي تطورا في العالم.
وحول برنامج زيارته إلى صربيا، أشار أردوغان إلى أنّ الزيارة تأتي في إطار الذكرى الـ 141 لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وأوضح أنه سيبحث مع نظيره الصربي ألكسندر فوتشيتش، العلاقات الثنائية بين البلدين من كافة الجوانب، وعلى رأسها الاقتصاد.
وأكد أنّ وفدي البلدين سيعقدان اجتماع التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى الثاني، إلى جانب مشاركته مع نظيره الصربي في منتدى الأعمال التركي الصربي.
وأعرب عن امتنانه الكبير في المشاركة بافتتاح 6 شركات تركية، 6 معامل في صربيا، ووضع حجر أساس لمعمل سابع.
كما لفت إلى عقد القمة الثلاثية التركية الصربية والبوسنية في العاصمة بلغراد، ومشاركة الزعماء في وضع حجر أساس الطريق السريع بين بلغراد وسراييفو.
كما أشار أردوغان إلى مشاركته في افتتاح مقاصد تاريخية بعد انتهاء الوكالة التركية للتعاون والتنسيق "تيكا" من ترميمها وعلى رأسها قلعة "رام" علاوة على المشاريع الأخرى.